قررت وفاء عامر أن تقاطع السياسة وتمنع الحديث فيها بعدما تعرّضت لانتقادات حادة بسبب الإعلان عن مرشحها الرئاسي. وكتبت الفنانة المصرية عبر حسابها على فايسبوك: «آسفة لكلّ الناس إني تكلمت في السياسة، آسفة. أخطأت في حق ابني وزوجي. آسفة على كل لحظة لم أقرأ فيها الموقف صح. هناك أناس أحبهم أكثر من نفسي وأصدقاء أحترمهم ولم أستطع أن أسمع كلامهم». وتابعت: «الآن أرى المنزل كلّه ينظر إليّ على أني غبية بسبب تهديدات للفنانين، فهم متوجّسون مما سيفعلونه بي. نفسي أبكي وأين الدموع مني. لا أدري. غبية أنا، لكنّي أحب مصر وأحبكم». وكانت وفاء قد هنأت محمد مرسي عقب فوزه برئاسة الجمهورية وأعلنت قبولها بنتيجة الانتخابات، واحترامها لنزاهتها، رغم تأييدها الفريق أحمد شفيق في جولة الإعادة، ما عرّضها لانتقادات حادة. من ناحية أخرى، تواصل وفاء تصوير مشاهدها في مسلسل "كاريوكا" الذي يتناول سيرة الفنانة الراحلة تحية كاريوكا وسيُعرض مبدئياً في رمضان المقبل.

قررت وفاء عامر أن تقاطع السياسة وتمنع الحديث فيها بعدما تعرّضت لانتقادات حادة بسبب الإعلان عن مرشحها الرئاسي.    وكتبت الفنانة المصرية عبر حسابها على فايسبوك: «آسفة لكلّ الناس إني تكلمت في السياسة، آسفة. أخطأت في حق ابني وزوجي. آسفة على كل لحظة لم أقرأ فيها الموقف صح. هناك أناس أحبهم أكثر من نفسي وأصدقاء أحترمهم ولم أستطع أن أسمع كلامهم».

  وتابعت: «الآن أرى المنزل كلّه ينظر إليّ على أني غبية بسبب تهديدات للفنانين، فهم متوجّسون مما سيفعلونه بي. نفسي أبكي وأين الدموع مني. لا أدري. غبية أنا، لكنّي أحب مصر وأحبكم». وكانت وفاء قد هنأت محمد مرسي عقب فوزه برئاسة الجمهورية وأعلنت قبولها بنتيجة الانتخابات، واحترامها لنزاهتها، رغم تأييدها الفريق أحمد شفيق في جولة الإعادة، ما عرّضها لانتقادات حادة.   من ناحية أخرى، تواصل وفاء تصوير مشاهدها في مسلسل "كاريوكا" الذي يتناول سيرة الفنانة الراحلة تحية كاريوكا وسيُعرض مبدئياً في رمضان المقبل.

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.