استقبل أعضاء الهيئة التدريسية في مدرسة البخاري الاثنين، الموافق البرفيسورَ عنات رفائيلي الباحثة في مجال السلوك التظيميّ، من قسم الهندسة الصناعية والإدارة، من معهد العلوم التطبيقية "التخنيون" في حيفا، والعاملة في مسار "علم النفس التنظيميّ"، في ختام يوم عمل مليء بالعطاء. وقد افتتح اللقاءَ مديرُ المدرسة الأستاذُ مرعب عاصلة، بكلمات ترحيبية، وتقديم شهادةِ تقديرٍ وشكرٍ للمحاضرة التي أعطت من وقتها من أجل معلمينا ومعلماتنا الأفاضل، وأعرب عن أمله في إنشاء تواصل مستمرّ بين المدرسة، وبين المعهد من أجل الطلاب الراغبين في التعلم في الأقسام المختلفة في التخنيون مستقبلا، باعتبار أنها المسؤولة عن العلاقات الخارجية. وقد عَرضت المحاضِرةُ موضوعَ اتخاذ القرارات من أبواب مختلفة وشيّقة نافعة، مستخدمة طرائق متنوعة، للنفع والإمتاع بهدف الوصول إلى كل فرد. وفتحت بابَ النقاش أمام المعلمين، وأبدت استعدادا لتقبل الآراء والأفكار التي شاركها بها الطاقم. إلى أي مدى يكون متخذ القرار مقيّدا؟ وهل يكون اتخاذ القرار عقلانيّا صرفا؟ وما هي الأسباب التي تقيّده وتمنعه من حرية الحركة؟ كيف تؤثر وجهات النظر المختلفة على متخذ القرار؟ زاوية الرؤية والاختلاف في عرض ردود الأفعال والتعليقات على المعطى الواحد، هي نقاط رئيسة تمحورت المحاضَرَة حولها، وأجابت الباحثة عنها، وعن طروحات أخرى كثيرة. وخُتِمَ اللقاء بتوجيه دعوة لمحاضرة أخرى في القريب العاجل، وقد وعدت بتلبية الدعوة في أقرب فرصة ممكنة. وهذه هي مدرسة البخاري لا تزال تجدد في وعيها وثقافتها وسعة اطلاعها، ولا تألُ جهدا أن تواصل الليلَ بالنهار من أجل تنمية القدرات التي تخدم أبناءنا وبناتنا والأجيال المتعاقبة تميّزا وتفوّقا وتألّقا وبريق.

استقبل أعضاء الهيئة التدريسية في مدرسة البخاري الاثنين، الموافق البرفيسورَ عنات رفائيلي الباحثة في مجال السلوك التظيميّ، من قسم الهندسة الصناعية والإدارة، من معهد العلوم التطبيقية "التخنيون" في حيفا، والعاملة في مسار "علم النفس التنظيميّ"، في ختام يوم عمل مليء بالعطاء. وقد افتتح اللقاءَ مديرُ المدرسة الأستاذُ مرعب عاصلة، بكلمات ترحيبية، وتقديم شهادةِ تقديرٍ وشكرٍ للمحاضرة التي أعطت من وقتها من أجل معلمينا ومعلماتنا الأفاضل، وأعرب عن أمله في إنشاء تواصل مستمرّ بين المدرسة، وبين المعهد من أجل الطلاب الراغبين في التعلم في الأقسام المختلفة في التخنيون مستقبلا، باعتبار أنها المسؤولة عن العلاقات الخارجية.

 وقد عَرضت المحاضِرةُ موضوعَ اتخاذ القرارات من أبواب مختلفة وشيّقة نافعة، مستخدمة طرائق متنوعة، للنفع والإمتاع بهدف الوصول إلى كل فرد. وفتحت بابَ النقاش أمام المعلمين، وأبدت استعدادا لتقبل الآراء والأفكار التي شاركها بها الطاقم.

 إلى أي مدى يكون متخذ القرار مقيّدا؟ وهل يكون اتخاذ القرار عقلانيّا صرفا؟ وما هي الأسباب التي تقيّده وتمنعه من حرية الحركة؟ كيف تؤثر وجهات النظر المختلفة على متخذ القرار؟ زاوية الرؤية والاختلاف في عرض ردود الأفعال والتعليقات على المعطى الواحد، هي نقاط رئيسة تمحورت المحاضَرَة حولها، وأجابت الباحثة عنها، وعن طروحات أخرى كثيرة.

     وخُتِمَ اللقاء بتوجيه دعوة لمحاضرة أخرى في القريب العاجل، وقد وعدت بتلبية الدعوة في أقرب فرصة ممكنة. وهذه هي مدرسة البخاري لا تزال تجدد في وعيها وثقافتها وسعة اطلاعها، ولا تألُ جهدا أن تواصل الليلَ بالنهار من أجل تنمية القدرات التي تخدم أبناءنا وبناتنا والأجيال المتعاقبة تميّزا وتفوّقا وتألّقا وبريق.






























يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.