ابحرت مدرسة الرازي – جديدة بفعاليات لا منهجية حول موضوع التوعية من الانترنت واستعماله الآمن من خلال حصص التربية ، المهارات الحياتية ، ألاتصال الحاسوب. هذا وقد توج شهر الأمان بالانترنت بيوم حافل بالفعاليات المحوسبة، لعق منه الطلاب ما فيه منفعة لهم، حيث اقيمت ورشات عمل فنية في اطار ألحاسوب وقام مندوب عن شرطة اسرائيل بعرضي لعارضة شيقة حول شرطة اسرائيل تسعى الى رفع وعي الطلاب حول المخالفات القانونية في الشبكة العنكبوتية وقوانين العقوبات التي سنتها دولة اسرائيل بهذا الصدد. وقد خصصت فعاليات هذا اليوم لجميع الطبقات في المدرسة ابتداءً من الصف الثالث وحتى السادس ، حيث شمل اليوم محطات تجول بينها الطلاب مع مربيهم وحسب برنامج يومي مخطط، شملت هذه المحطات على سبيل المثال : مخاطر الانترنت ، تعبئة استمارة حول كم الساعات التي يقضيها الطالب امام ألحاسوب وزيارته للمواقع المختلفة ، وتأثير الحاسوب على الحياة أليومية وقد تخلل البرامج محطة حول ربط اشارات الحذر باستعمال الحاسوب ليستخلص الطلاب العبر من فعالية كهذه. وقد دمج موضوع الفنون في ايصال فكرة الموضوع الآمن للحاسوب من خلال " الوصايا ألعشر منها حيث لون الطلاب مقولات وجملاً علقوها على جدران المدرسة لترسخ في اذهانهم ، وقد اندمج الطلاب في محطة غرفة الحاسوب وبالذات في لعبة " المهندس ألبارع ولعبة " لمن هذا الشعار " حيث طرح الحاسوب اسئلة تتناول التصرف السليم في الحاسوب ومواقعه، وكان على الطلاب الاجابة عنها ليكشفوا الشعار ويساعدوا المهندس في اتمام بناء العمارة. هذا واختتم اليوم الحافل بعرض مسرحي تحت عنوان : " وخير جليس في الزمان مكان"وهو من تقديم طلاب السوادس حيث تضمن مناظرة بين الكتاب والحاسوب وأيهما الافضل في العودة الى حضنه ، لأنه بالرغم من التقدم التكنولوجي والعلمي ، لا مفر من اللجوء الى صفحاته. ومما جمل اليوم وزاده رونقاً هو التعاون المشترك والعمل الدؤوب بين الادارة وأعضاء الهيئة التدريسية لا نجاح الفعاليات ، وقد اثنى مدير المدرسة الاستاذ حسن خرينو على اهمية تربية طلابنا في كيفية الابحار بطرق آمنة وسالمة عبر الشبكة العنكبوتية ، لتذويت حماية الانفس من مخاطرها وإعطائهم الاليات للإبحار بطرق حكيمة مع قيد ودون قيد حرية ومع رقابة الاهل في البيت " فلنكن اكثر صلابة في الدخول لعالم الانترنت،حاملين شعار الرقابة على أبنائنا. في نهاية اليوم تم توزيع اتفاقية الابحار في الانترنت بين الابناء والوالدين، فالتزم الابن بعدة بنود مفادها اشراك الوالدين بكل ما يجري مع الابن وإبحاره في الانترنت وايضاً تم توزيع اتفاقية شخصية بين الطالب والمدرسة حول موضوع الابحار الآمن يتعهد فيها الطالب بعدم المشاركة في غرفة الدردشة او عدم انزال اية برمجيات دون اذن المعلم وغيرها من بنود التصرف اللائق عند الابحار في عالم الانترنت. اختتم الشهر بيوم توعية للأهالي اذ دُعي أولياء امور طلاب صفوف الخوامس والسوادس للمشاركة بمحاضرات عن مخاطر الانترنت وقد حضر هذا اليوم الشيخ محمد سويلم الذي أكد أهمية توعية طلابنا على الاستعمال الصحيح للانترنت والابتعاد عن الدردشة والمواقع الغير تعليمية وكذلك حضر المحامي احمد اسدي الذي اعطى صورة واضحة للاهالي حول المخالفات القانونية في الانترنت وقوانين العقوبات . اثنى المدير على مشاركة الاهالي ودعمهم للفعاليات اللامنهجية في المدرسة وتمنى ان تعود بالمنفعة على طلابنا .

ابحرت مدرسة الرازي – جديدة بفعاليات لا منهجية حول موضوع التوعية من الانترنت واستعماله الآمن من خلال حصص التربية ، المهارات الحياتية ، ألاتصال الحاسوب.

هذا وقد توج شهر الأمان بالانترنت بيوم حافل بالفعاليات المحوسبة، لعق منه الطلاب ما فيه منفعة لهم، حيث اقيمت ورشات عمل فنية في اطار ألحاسوب وقام مندوب عن شرطة اسرائيل بعرضي لعارضة شيقة حول شرطة اسرائيل تسعى الى رفع وعي الطلاب حول المخالفات القانونية في الشبكة العنكبوتية وقوانين العقوبات التي سنتها دولة اسرائيل بهذا الصدد.

وقد خصصت فعاليات هذا اليوم لجميع الطبقات في المدرسة ابتداءً من الصف الثالث وحتى السادس ، حيث شمل اليوم محطات تجول بينها الطلاب مع مربيهم وحسب برنامج يومي مخطط، شملت هذه المحطات على سبيل المثال : مخاطر الانترنت ، تعبئة استمارة حول كم الساعات التي يقضيها الطالب امام ألحاسوب وزيارته للمواقع المختلفة ، وتأثير الحاسوب على الحياة أليومية وقد تخلل البرامج محطة حول ربط اشارات الحذر باستعمال الحاسوب ليستخلص الطلاب العبر من فعالية كهذه.

وقد دمج  موضوع الفنون في ايصال فكرة الموضوع الآمن للحاسوب من خلال " الوصايا ألعشر  منها حيث لون الطلاب مقولات وجملاً علقوها على جدران المدرسة لترسخ في اذهانهم ، وقد اندمج الطلاب في محطة غرفة الحاسوب وبالذات في لعبة " المهندس ألبارع ولعبة "  لمن هذا الشعار " حيث طرح الحاسوب اسئلة تتناول التصرف السليم في الحاسوب ومواقعه، وكان على الطلاب الاجابة عنها ليكشفوا الشعار ويساعدوا المهندس في اتمام بناء العمارة.

هذا واختتم اليوم الحافل بعرض مسرحي تحت عنوان : " وخير جليس في الزمان مكان"وهو من تقديم طلاب السوادس حيث تضمن مناظرة بين الكتاب والحاسوب وأيهما الافضل في العودة الى حضنه ، لأنه بالرغم من التقدم التكنولوجي والعلمي ، لا مفر من اللجوء الى صفحاته.

ومما جمل اليوم وزاده رونقاً هو التعاون المشترك والعمل  الدؤوب  بين الادارة وأعضاء الهيئة التدريسية لا نجاح الفعاليات ، وقد اثنى مدير المدرسة الاستاذ حسن خرينو على اهمية تربية طلابنا في كيفية الابحار بطرق آمنة وسالمة عبر الشبكة العنكبوتية ، لتذويت حماية الانفس من مخاطرها وإعطائهم الاليات للإبحار بطرق حكيمة مع قيد ودون قيد حرية ومع رقابة الاهل في البيت "  فلنكن اكثر صلابة في الدخول لعالم الانترنت،حاملين شعار الرقابة على  أبنائنا.

في نهاية اليوم تم توزيع اتفاقية الابحار في الانترنت بين الابناء والوالدين، فالتزم الابن بعدة بنود مفادها اشراك الوالدين بكل ما يجري مع الابن وإبحاره في الانترنت وايضاً تم توزيع اتفاقية شخصية بين الطالب والمدرسة حول موضوع الابحار الآمن يتعهد فيها الطالب بعدم المشاركة في غرفة الدردشة او عدم انزال اية برمجيات دون اذن المعلم وغيرها من بنود التصرف اللائق عند الابحار في عالم الانترنت.

اختتم الشهر بيوم توعية للأهالي اذ دُعي أولياء امور طلاب صفوف الخوامس والسوادس للمشاركة بمحاضرات عن مخاطر الانترنت وقد حضر هذا اليوم الشيخ محمد سويلم الذي أكد أهمية توعية طلابنا على الاستعمال الصحيح للانترنت  والابتعاد عن الدردشة والمواقع الغير تعليمية وكذلك حضر المحامي احمد اسدي الذي اعطى صورة واضحة للاهالي  حول المخالفات القانونية في الانترنت وقوانين العقوبات .

اثنى المدير على مشاركة الاهالي ودعمهم للفعاليات اللامنهجية في المدرسة وتمنى ان تعود بالمنفعة على طلابنا .





































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.