وصلت حافلة المكتبة الجوّالة الى مدرسة إبطن، حاملة على متنها المئات من الكتب والروايات، لتضيف لطلاب المدرسة المعلومات وتزيد من حبّهم للقراءة والمطالعة. فقد رحّب مدير المدرسة المربي سليم عمرية بهذا المشروع الذي تفعّله جمعية أمينات المكتبات في المجتمع العربي. وقد استمتع الطلبة باستعارة الكتب والفعاليات المختلفة التي نفذتها معهم مديرة المكتبة الجوّالة، أمينة المكتبة نادرة عبيد. ويهدف هذا المشروع لتنمية روح المطالعة في صفوف الطلاب والامهات، وبالنهاية اتخادها كعادة مفيدة. ونظرا لانعدام المكتبة العامة في ابطن والقرى المحيطة بها يتم اعارة الكتب المنوّعة ضمنا وشكلا للامهات وللطلاب المشاركين بالمشروع. هذا وقد تم تكريم الامهات اللواتي انهين الدورة بشهادة تقدير وانهاء . مثل هؤلاء الامهات اكتسبن مهارة اختيار القصة وسردها لاطفالهن في البيت او الروضة وتطوير بيئة داعمة للقراءة. وأكدت مركزة المشروع في ابطن جهاد عمرية: "هدفنا واحد وهو ان تصبح أمتنا أمة تقرأ فعلا وان نسير كبارا وصغارا على هذا المضمار متحدين عصر العولمة والحوسبة الذي حوّل العالم الى قرية صغيرة، لكنه بعيد كل البعد عن المطالعة وتصفح الكتب. فلطالما كان الكتاب المهذب والمرشد والرفيق في الوحدة وان حدث وان صنفت اللغة العربية بأنها حافظت على مميزاتها وثروتها اللغوية المنوعة فذلك لا شك بفضل القرآن الكريم " .

وصلت حافلة المكتبة الجوّالة الى مدرسة إبطن، حاملة على متنها المئات من الكتب والروايات، لتضيف لطلاب المدرسة المعلومات وتزيد من حبّهم للقراءة والمطالعة.

فقد رحّب مدير المدرسة المربي سليم عمرية بهذا المشروع الذي تفعّله جمعية أمينات المكتبات في المجتمع العربي. وقد استمتع الطلبة باستعارة الكتب والفعاليات المختلفة التي نفذتها معهم مديرة المكتبة الجوّالة، أمينة المكتبة نادرة عبيد.

ويهدف هذا المشروع لتنمية روح المطالعة في صفوف الطلاب والامهات، وبالنهاية اتخادها كعادة مفيدة. ونظرا لانعدام المكتبة العامة في ابطن والقرى المحيطة بها يتم اعارة الكتب المنوّعة ضمنا وشكلا للامهات وللطلاب المشاركين بالمشروع. هذا وقد تم تكريم الامهات اللواتي انهين الدورة بشهادة تقدير وانهاء . مثل هؤلاء الامهات اكتسبن مهارة اختيار القصة وسردها لاطفالهن في البيت او الروضة وتطوير بيئة داعمة للقراءة.

وأكدت مركزة المشروع في ابطن جهاد عمرية: "هدفنا واحد وهو ان تصبح أمتنا أمة تقرأ فعلا وان نسير كبارا وصغارا على هذا المضمار متحدين عصر العولمة والحوسبة الذي حوّل العالم الى قرية صغيرة، لكنه بعيد كل البعد عن المطالعة وتصفح الكتب. فلطالما كان الكتاب المهذب والمرشد والرفيق في الوحدة وان حدث وان صنفت اللغة العربية بأنها حافظت على مميزاتها وثروتها اللغوية المنوعة فذلك لا شك بفضل القرآن الكريم " .











يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.