زارت مدرسة غرناطة الثانوية قسم الأطفال في مسشفى العفولة وطلاب مدرسة البيك لذوي الإعاقات في كفركنا ووزع الطلاب الهدايا عليهم. هذا وجاءت هذه المبادرة من قبل مجلس طلاب المدرسة كتكملة لحملة التبرعات الذي قاموا بها لدعم مرضى السرطان في المستشفى بإشراف المفتشة عدالة جرادات. من الجدير بذكره أن هذا الزيارات تقام ضمن برنامج الالتزام الذاتي الذي يهدف لبناء جيل قيادي ذو مسؤولية اجتماعية ومساهمة فعالة في بناء مجتمع حضاري وسليم. وقد رحب بهذه الزيارة كل من مدير قسم الأطفال وطاقم المدرسة وكافة الطاقم الطبي من قسم الأطفال في المستشفى، وشكروا مدرسة غرناطة وطلابها على هذه المبادرة الطيبة آملين أن يعم الله السلام بين الناس والشفاء العاجل لكل الأطفال المرضى. كما قدمت المربية كوثر مصطفى هدية لأهالي الأطفال المرضى معبرة من خلالها عن دعمها المعنوي وأملها بالشفاء العاجل لجميع المرضى، هذا وأكدت أن اليوم كان مميزا جدا حيث رأى السعادة والبسمة على وجوه الأطفال وأن هذه المبادرة ليست إلا تكملة للأيديولوجية وللمبادئ التي تهدف لها كلية ومدرسة غرناطة بإدارة مؤسسها د. طه أماره والذي يسعى دائما لنشر فعل الخير والسلام والمحبة والعطاء لكل أفراد المجتمع على حد سواء. ذلك وأشاد الطالب مهران أمارة ،رئيس مجلس الطلاب في المدرسة، بأهمية هذه الزيارات التي تؤكد على أن الجيل الصاعد يتحلى بالمسؤولية قائلا :"شارك في هذه الزيارة نخبة بنفسجية من طلاب عديدة التخصصات ومن بلدان مختلفة جمعتهم مدرسة غرناطة ليمثلوا ويترجموا رسالة المدرسة وطلابها لعمل متفاني ودائم أينما ذهبوا". وقد عقب د. طه أمارة ،رئيس كلية غرناطة، على هذه المبادرة قائلا:" إن فلسفتنا تتمثل بالتواصل مع شرائح مجتمعنا والمساهمة برفع مستواه علميا واجتماعيا والتواصل مع كل المؤسسات الرسمية والمدنية. ذلك وشدد د.أمارة أن كلية غرناطة ترى نفسها شريكة في إحداث التغيير الاجتماعي المنشود الذي يعود مفاده على جميع شرائح المجتمع".

زارت مدرسة غرناطة الثانوية قسم الأطفال في مسشفى العفولة وطلاب مدرسة البيك لذوي الإعاقات في كفركنا ووزع الطلاب الهدايا عليهم.

هذا وجاءت هذه المبادرة من قبل مجلس طلاب المدرسة كتكملة لحملة التبرعات الذي قاموا بها لدعم مرضى السرطان في المستشفى بإشراف المفتشة عدالة جرادات.

من الجدير بذكره أن هذا الزيارات تقام ضمن برنامج الالتزام الذاتي الذي يهدف لبناء جيل قيادي ذو مسؤولية اجتماعية ومساهمة فعالة في بناء مجتمع حضاري وسليم. وقد رحب بهذه الزيارة كل من مدير قسم الأطفال وطاقم المدرسة وكافة الطاقم الطبي من قسم الأطفال في المستشفى، وشكروا مدرسة غرناطة وطلابها على هذه المبادرة الطيبة  آملين أن يعم الله السلام بين الناس والشفاء العاجل لكل الأطفال المرضى.

كما قدمت المربية كوثر مصطفى هدية لأهالي الأطفال المرضى معبرة من خلالها عن دعمها المعنوي وأملها بالشفاء العاجل لجميع المرضى، هذا وأكدت أن اليوم كان مميزا جدا حيث رأى السعادة والبسمة على وجوه الأطفال وأن هذه المبادرة ليست إلا تكملة للأيديولوجية وللمبادئ  التي تهدف لها كلية ومدرسة غرناطة بإدارة مؤسسها  د. طه أماره  والذي يسعى دائما لنشر فعل الخير والسلام والمحبة والعطاء لكل أفراد المجتمع على حد سواء. ذلك وأشاد الطالب مهران أمارة ،رئيس مجلس الطلاب في المدرسة، بأهمية هذه الزيارات التي تؤكد على أن الجيل الصاعد يتحلى بالمسؤولية قائلا :"شارك في هذه الزيارة نخبة بنفسجية من طلاب عديدة التخصصات ومن بلدان مختلفة جمعتهم مدرسة غرناطة ليمثلوا ويترجموا رسالة المدرسة وطلابها لعمل متفاني ودائم أينما ذهبوا". 
 
  وقد عقب د. طه أمارة ،رئيس كلية غرناطة، على هذه المبادرة قائلا:" إن فلسفتنا تتمثل بالتواصل مع شرائح مجتمعنا والمساهمة برفع مستواه علميا واجتماعيا والتواصل مع كل المؤسسات الرسمية والمدنية. ذلك وشدد د.أمارة أن كلية غرناطة ترى نفسها شريكة في إحداث التغيير الاجتماعي المنشود الذي يعود مفاده على جميع شرائح المجتمع".






















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.