انتهى مجلس طرعان المحلي من تنفيذ مشروع الامن والآمان في انحاء قرية طرعان وقد بلغت تكاليف هذا المشروع الذي نُفذ بالتعاون مع وزارة المواصلات، وتحت اشراف قسم البنى التحتية في المجلس المحلي، 600 الف شيكل. وشمل هذا المشروع بناء وسائل لتنظيم حركة السير ومنها تركيب الاشارات المرورية وطلاء جوانب الارصفة المحاذية للشوارع بالطلاء المختلف الوانه لتنظيم عملية وقوف وتوقف المركبات . ونٌفذ ايضاً ضمن هذا المشروع اقامة وسائل اُخرى تهدف للمحافظة على سلامة المشاة ومنها اقامة المطبّات المعدة لتخفيف سرعة سير المركبات وكذلك طلاء ممرات المشاة وتركيب اسوار حديدية في اماكن مختلفة وخاصة بجوانب الشوارع المحاذية للمؤسسات التعليمية والتربوية التي تشهد حركة مكتظة من المشاة وخاصة طلاب. ويذكر أن رئيس المجلس المحلي يعقوب زوهر كان قد اجرى عدة لقاءات عمل مع وزير المواصلات وكبار موظفي مكتبه بالقدس وتمكن من الحصول على هذا الميزانية لتمويل هذا المشروع.

انتهى مجلس طرعان المحلي من تنفيذ مشروع الامن والآمان في انحاء قرية طرعان وقد بلغت تكاليف هذا المشروع الذي نُفذ بالتعاون مع وزارة المواصلات، وتحت اشراف قسم البنى التحتية في المجلس المحلي، 600 الف شيكل.

وشمل هذا المشروع بناء وسائل لتنظيم حركة السير ومنها تركيب الاشارات المرورية وطلاء جوانب الارصفة المحاذية للشوارع بالطلاء المختلف الوانه لتنظيم عملية وقوف وتوقف المركبات .

ونٌفذ ايضاً ضمن هذا المشروع اقامة وسائل اُخرى تهدف للمحافظة على سلامة المشاة ومنها اقامة المطبّات المعدة لتخفيف سرعة سير المركبات وكذلك طلاء ممرات المشاة وتركيب اسوار حديدية في اماكن مختلفة وخاصة بجوانب الشوارع المحاذية للمؤسسات التعليمية والتربوية  التي تشهد حركة مكتظة من المشاة وخاصة طلاب.

ويذكر أن رئيس المجلس المحلي يعقوب زوهر كان قد اجرى عدة لقاءات عمل مع وزير المواصلات وكبار موظفي مكتبه بالقدس وتمكن من الحصول على هذا الميزانية لتمويل هذا المشروع. 


















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.