علوم وتكنلوجيا

دراسة: سرعة الشعور بالحرج مؤشر على الثقة والعطاء

وجدت دراسة أمريكية جديدة أن من يشعرون بالحرج بسرعة هم أيضاً جديرون بالثقة أكثر من الآخرين، كما أنهم أكثر عطاء. وذكر موقع "ساينس ديلي" الأمريكي المعني بالدراسات والتقارير الطبية أن باحثين في جامعة كاليفورنيا وجدوا أن الحرج باختصار أمر جيّد، فهو قد يدل على أن الشخص جدير بالثقة ومعطاء. وقال الباحث المسؤول عن الدراسة روب ويلر إن "الشعور بالحرج هو مؤشر عاطفي على الشخص الذي يمكنك الثقة به". وتعد نتائج الدراسة غير مفيدة فقط للأشخاص الذين يبحثون عن فريق عمل وشركاء متعاونين وموثوقين؛ بل تساعد أيضاً في مجال النصيحة المتعلقة بلقاءات التعارف. ووفقاً للدراسة فإن الأشخاص السريعي الشعور بالإحراج تسجل لديهم معدلات مرتفعة من الزيجات الأحادية، أي غير المتعددة. وقال الباحث ماتيو فينبرغ إن "معدلات الإحراج المعتدلة تؤشر على الاستقامة"، وأضاف أن الدراسة أظهرت أن الشعور بالإحراج "أمر جيّد، وليس شيئاً ينبغي محاربته.

وجدت دراسة أمريكية جديدة أن من يشعرون بالحرج بسرعة هم أيضاً جديرون بالثقة أكثر من الآخرين، كما أنهم أكثر عطاء.

وذكر موقع "ساينس ديلي" الأمريكي المعني بالدراسات والتقارير الطبية أن باحثين في جامعة كاليفورنيا وجدوا أن الحرج باختصار أمر جيّد، فهو قد يدل على أن الشخص جدير بالثقة ومعطاء.

وقال الباحث المسؤول عن الدراسة روب ويلر إن "الشعور بالحرج هو مؤشر عاطفي على الشخص الذي يمكنك الثقة به".

وتعد نتائج الدراسة غير مفيدة فقط للأشخاص الذين يبحثون عن فريق عمل وشركاء متعاونين وموثوقين؛ بل تساعد أيضاً في مجال النصيحة المتعلقة بلقاءات التعارف.

ووفقاً للدراسة فإن الأشخاص السريعي الشعور بالإحراج تسجل لديهم معدلات مرتفعة من الزيجات الأحادية، أي غير المتعددة.

وقال الباحث ماتيو فينبرغ إن "معدلات الإحراج المعتدلة تؤشر على الاستقامة"، وأضاف أن الدراسة أظهرت أن الشعور بالإحراج "أمر جيّد، وليس شيئاً ينبغي محاربته.

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.