احيت اللجنة الشعبية في الطيبه الليلة الماضية، امسية توعوية داخل خيمة الاعتصام التي نصبت مركز المدينة في حي العمري ساحة الشهيد رافت الزهيري، امام الضيوف وهم لجنة احياء العجمي في يافا وعدد من النشطاء اليساريين الذين توافدوا للتضامن مع اهالي الطيبه، حيث كان في استقبالهم العشرات من المواطنين واعضاء اللجنة الشعبية، واصحاب المنازل المهددة بالهدم الفوري والذين يستقبلون الوفود يوميا من مختلف البلاد. وقد تحدث امام الوفد رئيس اللجنة الشعبية د. زهير طيبي والذي طرح القضايا الحارقه في الطيبه والعالقه منذ عشرات الاعوام، وأكد ان المشكله الاكثر ايلاما هي قضايا السكن والعراقيل التي تضعها اللجنة المحلية للتخطيط والبناء امام المواطنين من اصدار تراخيص في المباني، وتطرق حول مخاطر الخارطة الهيكلية والتي هي في مرحلة تجميد بسبب الاعتراضات التي قدمت من قبل اللجنة والسكان المحليين كونها لا تستوفِ ادنى الاحتياجات للسكان.

احيت اللجنة الشعبية في الطيبه الليلة الماضية، امسية توعوية داخل خيمة الاعتصام التي نصبت مركز المدينة في حي العمري ساحة الشهيد رافت الزهيري، امام الضيوف وهم لجنة احياء العجمي في يافا وعدد من النشطاء اليساريين الذين توافدوا للتضامن مع اهالي الطيبه، حيث كان في استقبالهم العشرات من المواطنين واعضاء اللجنة الشعبية، واصحاب المنازل المهددة بالهدم الفوري والذين يستقبلون الوفود يوميا من مختلف البلاد.

وقد تحدث امام الوفد رئيس اللجنة الشعبية د. زهير طيبي والذي طرح القضايا الحارقه في الطيبه والعالقه منذ عشرات الاعوام، وأكد ان المشكله الاكثر ايلاما هي قضايا السكن والعراقيل التي تضعها اللجنة المحلية للتخطيط والبناء امام المواطنين من اصدار تراخيص في المباني، وتطرق حول مخاطر الخارطة الهيكلية والتي هي في مرحلة تجميد بسبب الاعتراضات التي قدمت من قبل اللجنة والسكان المحليين كونها لا تستوفِ ادنى الاحتياجات للسكان.







































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.