الحرب على غزة

الحرب في يومها الـ183 |استمرار القصف ليرتفع عدد ضحايا الحرب لـ33091 فلسطينيًا

تدخل الحرب يومها ال183 حيث يتواصل القصف في مناطق متفرقة من القطاع، وبحسب التقارير الواردة تتركز الغارات اليوم في المغراقة والزهراء ومخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وفي مدينة خانيونس، جنوبيّ القطاع.

كمل وارتقى 54 فلسطينيّا وأصيب 82 آخرون خلال ال 24 ساعة الماضية لترتفع حصيلة الحرب الاسرائيلي على غزّة إلى 33091 فلسطينيّا و 75750 اصابة منذ اندلاع الحرب 

وأفادتمصادر فلسطينيّة بأن قوات الجّيش الإسرائيلي استهدف بالمدفعية منازل المواطنين في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، وحي الصبرة وسطها، وحيي تل الهوا والشيخ عجلين جنوب غرب المدينة
كما وقامت الزوارق الاسرائيليّة بإطلاق قذائفها بشكل متقطع على شواطىء دير البلح وسط قطاع غزة
المساعدات الإنسانية 

طلبت الولايات المتحدة الأمريكية من إسرائيل العمل على وقف اطلاق النار بشكل فوري لأول مرة إضافة إلى مطالبها بزيادة المساعدات لقطاع غزة.

من جهتها أعلنت إسرائيل أنها ستسمح "مؤقتًا" بإدخال مساعدات إنسانية إلى شمال غزة المهدد بالمجاعة

وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، إنّ إسرائيل تقوم بما طلبته الولايات المتحدة على صعيد إيصال المساعدات إلى قطاع غزة.
تطور المفاوضات 

في ملف المفاوضات قال البيت الأبيض، إنه من المقرر أن تستضيف العاصمة المصرية القاهرة مطلع الأسبوع جولة جديدة من المحادثات الرامية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وذلك بمشاركة مسؤولين أميركيين.

وأشار مسؤول أميركي إلى أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية CIA وايام بيرنز سيرأس الوفد الأميركي.

بدورها كشفت مصادر مصرية مطلعة عما وصفتها بـ"ضغوط" من جانب الإدارة الأميركية، من أجل التوصل إلى هدنة "إنسانية" عاجلة في قطاع غزة، خلال أيام عيد الفطر

واشارت إلى أن هناك ما يمكن وصفه بـ"التحول النوعي" في موقف إدارة بايدن، منذ قتل الجيش الإسرائيلي، عمال الإغاثة الأجانب الأسبوع الماضي.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.