الحرب على غزة

لجنة المتابعة تدعو إلى وقفة قطريّة لوقف الحرب على غزّة

دعت لجنة المتابعة الجماهير العربية إلى وقفة تضامنية قطرية لأجل وقف الحرب الإسرائيلية على غزّة وذلك يوم السبت الموافق 

كما وقامت لجنة المتابعة بنشر دعوة تدعو بها الجماهير العهربية للاشتراك وقد تضمّنت التالي: "أدعوكم بهذا للمشاركة والتجنيد للمظاهرة القطرية التي دعت اليها لجنة المتابعة العليا في قرية كفر كنا وذلك يوم السبت 2\3\2024 في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا*.

*المظاهرة تنطلق من ساحة النصب التذكاري على الشارع الرئيسي في كفر كنا وتسير في احياء البلدة نحو الملعب البلدي.

المظاهرة تأتـي من اجل الدعوة الى وقف الحرب الاجرامية ضد شعبنا في قطاع غزة وضد التجويع الرهيب ولوقف الاجتياح الى مدينة رفح، مع كلّ ما يمكن ان يترتب على ذلك من جرائم رهيبة وغير مسبوقة، لتشكل بذلك تصعيدا لحرب الإبادة التي تقوم إسرائيل بقيادة حكومتها الفاشية في غزة.

المظاهرة تأتي لإعلان الموقف ضد المجزرة اليومية المتدحرجة ضد أبناء شعبنا في الضفة الغربية والقدس.

المظاهرة تأتي من اجل اعلان موقف حازم ضد النوايا الإسرائيلية المعلنة لمنع أبناء جماهيرنا الفلسطينية في الداخل من الوصول الى المسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان المبارك ومنعهم من الصلاة وأداء شعائرهم الدينية.

المظاهرة ستجري بعد الحصول على ترخيص من الشرطة.

من الأهمية بمكان ان نضعكم باختصار في صورة تسلسل الاحداث للحصول على ترخيص من الشرطة.

ليس خافيا عليكم ما تعرضت له جماهيرنا من ملاحقات وتهديدات واعتقالات، ومن الاعتداء الصارخ على حقنا في التظاهر والتعبير، وفي أحيان كثيرة بتواطؤ من الجهاز القضائي.

في أشهر الحرب الأخيرة تقدمنا بطلبات عديدة ومتواصلة لتنظيم وقفات ومظاهرات، وكانت طلباتنا تُجابه بالرفض أحيانا وبالتهديد بالقمع أحيانا أخرى او بفرض شروط تفرّغ نشاطاتنا من أي مضمون.

يذكر ان الطلب الحالي هو الثالث في الأسابيع الأخيرة للتظاهر في كفر كنا.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.