:: ::
تم نقل شابين في العشرينات والثلاثينيات من العمر مؤخرًا إلى المستشفى بعد أسبوعين في قسم الأمراض العصبية في مركز هيلل يافه الطبي بسبب استنشاق عبوات من الغاز المخدر المتعارف عليه باسم "غاز الضحك"، والذي يباع في متاجر غير محدودة.
وكان المصابان يعانيان من ضعف شديد في أطرافهما ، وفقدان الإحساس، وعدم قدرتهما على الوقوف أو المشي.
وكشف الفحص الشامل الذي أجراه موظفو القسم أن ذلك كان أثرًا مدمرًا للغاز.
تابعنا سلسلة من الاختبارات، بما في ذلك التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي أظهر تلفًا غير طبيعي للأعصاب في الحبل الشوكي، بالإضافة إلى نقص كبير جدًا في فيتامين ب 12.
وقال الأطباء حول الموضوع: "إن استنشاق الغازات الرغوية ظاهرة شائعة يمكن أن تسبب مرضًا عصبيًا خطيرًا ".
دكتور طارق ابو ريا ، متخصص بقسم الاعصاب بمستشفى هيلل يافة تحدث للشمس حول الموضوع..
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.