محليات

من يصقل هوية أولادنا: المدارس أم الحراكات والأحزاب السياسية؟

::
::

تضييقات جديدة تفرض على مدارس البلاد بإقرار أن على كل مزود خدمات يود تقديم خدماته لطلبة المدارس يجب التزامه الكامل بمنع استخدام كلمة النكبة أو منع المس بصورة الدولة أو سمعة الجيش الإسرائيلي.

وهنا ارتأينا أن نفتح هذا الملف في برنامج "أول خبر" مع الزميل جاكي خوري لنبحث موضوع هوية الطلاب في مجتمعنا العربي ومن هي الجهة المسؤولة عن صقلها وتغذيتها أهي المؤسسات التربوية كالمدارس أم الحراكات الإجتماعية والسياسية كالأحزاب,

استضفنا في هذا المحور بروفيسور أيمن اغبارية والمربية والناشطة السياسية نيفين أبو رحمون، استمعوا لما جاء..

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.