محليات

ما هي الصدمات النفسية الثانوية وكيف يمكن علاجها قبل التفاقم؟

::
::

بعد حادثة وفاة الطفل المغربي ريان، توجهت العديد من الأمهات للأخصائيين النفسيين يقولون بأنّ أطفالهم يرفضون النوم في العتمة ويصرّون على النوم متشبثين بأمهاتهم ومنهم من يستيقظ ليلًا يريد البصق بحجة وجود تراب في فمه، يعتبر المحللون النفسيون هذه الحالة صدمة نفسية ثانوية.

ما هي هذه الصدمات ولماذا تصيب الأطفال حتى لم يعيشوا الحدث بل لمجرد انهم شاهدوه؟

كيف يمكن الحد من هذه الصدمات النفسية؟

ما هي الطريقة الأنجع للتعامل مع الحالات من هذه النوع؟

هل يمكن أن تتطور خطورة الحالة في حال لم يتم معالجتها بطريقة صحيحة؟

هل هناك طرق من الممكن أن تحمينا من التعرض لهذه الصدمات مثل منع الأطفال من مشاهدة الأحداث؟

طوني حداد - أخصائي علاج نفسي ومحلل نفسي تحدث لإذاعة الشمس حول كل ما يتعلق بالصدمات النفسية الثانوية وطرق تجنب حدوثها وكيفية معالجتها..

استمعوا للمقابلة الكاملة..

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.