عربي

ماذا تعني الأعلام العربيّة والإسلامية – الدول الإفريقيّة

ماذا تعني الأعلام العربيّة والإسلامية – الدول الإفريقيّة

مصر: يتألف من ثلاثة ألوان، الأحمر والأبيض والأسود، يتوسّطها نسرٌ باللون الذهبي ينظر إلى اليمين، يُرجع البعض النسر إلى صقر قريش الذي يُقال إنه رمز البطل صلاح الدين الأيّوبي.

السودان: اعتُمد العلم في 20 مايو 1970 وهو يتضمّن ألوان الأعلام العربية إلا أن اللون الأسود كان مصدر اسم البلد ويجسّد الشجاعة والاعتزاز بالوطن والتراث ويرمز أيضاً للانتماء إلى القارة السوداء.

الجزائر: يعود تاريخه الى القرن السادس عشر. يتكوّن من اللونين الأبيض والأخضر ويدلّ اللون الأحمر على دماء شهداء ثورة التحرير (1954 إلى 1962).

المغرب: اعتُمد علم المغرب رسمياً بعد استقلاله عن فرنسا وإسبانيا. يعود اللون الأحمر للقرن السادس عشر وقد أضيفت نجمة خضراء في بداية القرن العشرين، يقال إنها ترمز إلى ختم سليمان.

تونس: يعود تاريخ العلم إلى القرن التاسع عشر واقتُبست ألوانه من العلم التركي بعد أن كانت تونس تابعة للدولة العثمانية فترة طويلة. أدخلت تعديلات عدّة على حجم الهلال واُخْتير اللون الأحمر عام 1999.

ليبيا: مكون من ثلاثة الوان هي الأحمر والأسود والأخضر ويتوسطه هلال ونجمة باللون الأبيض، لأن ليبيا كانت تعتبر إمارة برقة التابعة للخلافة العثمانية.

الصومال: اعتُمد العلم في 1954 وأريد تكون ألوانه مماثلة لألوان علم الأمم المتحدة، تعبيراً عن اعتراف الشعب الصومالي بدور هذه المنظمة في نيل الصومال استقلاله.

موريتانيا: اعتُمد عام 1958. غالباً ما يُعدّ اللونان الأخضر والأصفر لونَيْ الدول الأفريقية. علماً أن الأخضر هو لون الإسلام والأصفر يجسدّ عظمة الصحراء.

جيبوتي: أعتمد عام 1977. ويتألّف من مستطيلَين، الأول أزرق يرمز إلى البحر والسماء والثاني أخضر يرمز إلى الأرض، بالإضافة إلى مثلث أبيض رمز السلام إلى جانب نجمة خماسية تدلّ إلى مناطق البلاد الخمس وترمز إلى الوحدة الوطنية.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.