عالمي

أشهر 4 شائعات عن "11 سبتمبر" من بينها: غياب الموظفين اليهود!

"ذكر الأحداث في القرآن":

يعتبر من أهم الشائعات التي تم ترويجها حول الحادث أنه تم ذكره في القرآن في إطار "الإعجاز العددي للقرآن". 
قال مروجي الشائعة إن القرآن تنبأ بالواقعة في الآية 109 من سورة التوبة حيث تقع الآية في الجزء الحادي عشر، بينما ترتيب السورة في القرآن الكريم هو التاسعة، وأن عدد طوابق البرج 109 مطابق لرقم الآية، وأن عدد الأحرف من بداية السورة وحتى الآية هو 2001، السنة التي وقع بها الهجوم. الحقيقة أن ليس هناك معلومات صحيحة في الشائعة سوى رقم السورة والجزء، إلا أن باقي المعلومات غير صحيحة.


"غياب الموظفين اليهود":


من أشهر الشائعات التي تم ترويجها حول تفجير البرجين أن هناك 4 آلاف موظف يهودي تغيبوا عن عملهم في يوم الهجوم! أساس الشائعة جاءت من جريدة سورية ترجمت خبر عن أن مئات اليهود مفقودين في محيط البرجين، واستبدلت كلمة مفقود بكلمة متغيب في الترجمة، وهو ما تسبب في انتشار الشائعة.



"ضرب البنتاجون بصاروخ":

شائعة سرت بقوة عن أن المبنى تم استهدافه بصاروخ، واعتمدت الشائعة على فيلم قصير بعنوان "11 سبتمبر.. ضربة البنتاجون" تم نشره عبر الإنترنت، ويشمل شهادات لشهود عيان، وأثار الفيديو جدلًا كبيرًا.



"التحكم في الطائرات عن بعد":

وكانت من الشائعات المهمة التي تم تدوالها عن الهجوم أن الطائرات المستخدمة في الهجوم، لم تكن تحمل منفذي الهجوم، وإنما تم التحكم بها عن بعد.




الرواية الرسمية تقول أن 19 شخص على صلة بتنظيم القاعدة نفذوا الهجوم حيث تم تقسيمهم على 4 مجموعات على أن تتضمن كل مجموعة أفراد تلقوا تعليمًا في معاهد الملاحة الجوية الأمريكية.

تم تنفيذ الهجوم على ثلاثة أهداف هي برجي التجارة العالمي، ومبنى البنتاجون وهدف رابع غير معروف حتى الآن نظرًا لتحطم الطائرة الرابعة قبل الوصول للهدف إلا أن ترجيحات تقول بأن الهدف كان البيت الأبيض.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.