قررت المحكمة العليا في جلستها التي عقدتها اليوم الاثنين للنظر في الالتماس الذي قدمه التجمع ومركز عداله ضد قرار الكنيست بسحب الحقوق البرلمانية للنائبة زعبي بحجة مشاركتها باسطول الحرية في شهر ايار 2010، تأجيل الجلسة للنظر في توسيع هيئة القضاة من 3 قضاة الى 5 قضاة.
وفي حديث لاذاعة "الشمس" مع المحامية سوسن زهر من مركز عداله قالت: "وجهت المحكمة انتتقادات شديدة للمستشار القضائي للحكومه بسبب عدم حضوره الجلسه، فقد كانت المحكمة تريد سماع الجواب الشافي من ناحية قانونيه هل مسموح للكنيست سلب النائبة زعبي من حقوقها".
كما وحضر الجلسة عدد من نشطاء اليمين المتطرف الذين حاولوا التهجم على زعبي، وصرخوا في وجهها ووصفوها بالمخربة.
وقالت زعبي ان تجريدها من حقوقها البرلمانية بعد مشاركتها في اسطول الحرية هو جزء من حملة سياسية وتحريضية تمارسها ضدها الكتل اليمينية في الكنيست، واضافت ان هذه الحملة تسعى لمعاقبتها وحرمانها من حرية التعبير رغم تمتعها بحصانة برلمانية .
قررت المحكمة العليا في جلستها التي عقدتها اليوم الاثنين للنظر في الالتماس الذي قدمه التجمع ومركز عداله ضد قرار الكنيست بسحب الحقوق البرلمانية للنائبة زعبي بحجة مشاركتها باسطول الحرية، تأجيل الجلسة للنظر في توسيع هيئة القضاة من 3 قضاة الى 5 قضاة.
وفي حديث لاذاعة "الشمس" مع المحامية سوسن زهر من مركز عداله قالت: "وجهت المحكمة انتتقادات شديدة للمستشار القضائي للحكومه بسبب عدم حضوره الجلسه، فقد كانت المحكمة تريد سماع الجواب الشافي من ناحية قانونيه هل مسموح للكنيست سلب النائبة زعبي من حقوقها؟، وقررت المحكمة الجلسة للنظر في توسيع هيئة القضاة ".
كما وحضر الجلسة عدد من نشطاء اليمين المتطرف الذين حاولوا التهجم على زعبي، وصرخوا في وجهها ووصفوها بالمخربة.
وقالت زعبي ان تجريدها من حقوقها البرلمانية بعد مشاركتها في اسطول الحرية هو جزء من حملة سياسية وتحريضية تمارسها ضدها الكتل اليمينية في الكنيست، واضافت ان هذه الحملة تسعى لمعاقبتها وحرمانها من حرية التعبير رغم تمتعها بحصانة برلمانية .
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.