بحسب بحث جديد لـ د. نهاية داوود من جامعة بن غوريون، فإنّ خطة الرمزور تزيد من اتساع الفجوات التعليمية، كما أنّها تؤدي إلى استمرار الطلاب وخاصة من المستوى الضعيف، في التعلم عن بعد مما يزيد الفجوة بشكل كبير بسبب الفجوة الرقمية، وبحسب ما جاء في البحث، فإنّ هذا الوضع أدى لعدم مشاركة العديد من الطلاب في منظومة التعلم عن بعد أو ححتى المشاركة بشكل جزئي، بسبب عدم وجود مساحة للدراسة في المنازل المزدحمة، وتبين الآن أنّ خطة الرمزور تطيل من فترة بقاء الطلاب الضعفاء في المنازل".
د. نهاية داوود في بحث جديد: "خطة الرمزور توسع الفجوة بين البلدات الفقيرة والغنية"
25 شباط 2021 17:21
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.