محليات
wikipedia

الخلاف من ورائنا وسنجتهد للمحافظة على كفرمندا آمنة

::
::


علي خضر زيدان الخلاف من ورائنا وسنجتهد كل الجهات للمحافظة على كفرمندا 

نعمل دائما على درأ الفتنة ورأب الصدع وافشاء السلام وإحلال السلم الأهلي والصلح بين الناس، في كل مكان وزمان.

اجتهدنا منذ الامس بكل ما أوتينا من حكمة وتعاون من اجل وأد الفتنة وانهاء احداث العنف والابعاد السلبية الناجمة عنها.

تناقلت حسابات الفيسبوك المحسوبة على طرف علي خضر زيدان المسبات على شخصي وعلى والدي المرحوم واقربائي، ومن باب درأ الفتنة وعدم توسعة دائرتها فقد تداركت الأمر متنازلاً وموكلاً أمري الى الله ليحاسب كل من تسول له نفسه النزول الى هذا المستوى الاخلاقي الى الحضيض.

تعلمت من ديننا الحنيف ومن رسولنا الكريم ومن ثم من نهج والدي المرحوم الصفح والتسامح والاعتراف بالخطأ فضيله وبالاعتذار والعفو عند المقدرة بدلا من اسلوب الصرعة وتجاهل الاذى وتحمله وعدم رد الاساءة بالاساءة.

وتعلمت قول الحق وعدم الاختباء والتستر وراء الصفحات المشبوهة للقذف والتشهير وايقاظ الفتنة عبرها.

ومن هنا اتوجه لكل الشباب المعدودين من طرفي بمحي كل التعاليق والمنشورات المستفزة حالا وفورا وأكرر طلبي الملح لمن يقفوا وراء الصفحات بمحو هذه الصفحات وكل نشرهم المستفز المشهر او المسيء.

ومن هنا اتوجه للكبار والعقلاء من طرف الخير والاصلاح بالتوجه الى شبابهم لمحي كل ما هو مستفز او مشعل للفتنة على حسابات الفيسبوك ولمحي الصفحات والحسابات المشبوهة وبدوري انا سأعمل مع كبار عائلتي بالمثل منذ هذه اللحظة في وسط شبابنا.

ما زلنا بقواعد الصلح ملتزمين وما زلنا نحترم الكبار والشباب والصغار من كافة العائلات.

نهجنا التعقل والتروي، نهجنا الصفح والتسامح وعدم رد الاساءة بالاساءة. نهجنا تحمل المسؤولية والعمل على الاصلاح وإحلال السلم الاهلي راقيا بين الناس.

كفر مندا امانه لنحافظ عليها ولنحفظها ولنضحي لاجلها بكل ما نملك

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.