محليات

الشمس تُنظم إحتفالًا ضخمًا احتفاءً بعيدِها السادس عشر وتجديد الثقة بها لـ 16 عامًا إضافية




نظمت إذاعة الشمس يوم الجمعة الذي وافقَ تاريخَ السادس والعشرين من تموز، حفلًا ضخمًا بمناسبة عيد انطلاقتها السادس عشر، تزامنا مع تجديد الثقة بها ومنحها امتياز البث لـ16 عامًا إضافيًة. مباني الإذاعة في مدينة الناصرة لبست حلة زاهية في هذا اليوم الخاص الذي نقل صوت الشمس الى جمهور المستمعين بأطياف مختلفة وعكس أجواء الإحتفال.


بمشاركة أعضاء الإدارة والطاقم والعشرات من المدعويين من شخصيات جماهيرية في الحقل السياسي والاجتماعي والاعلامي والقضائي ورؤساء سلطات محلية في البلاد، إضافة الى رئيسة مجلس الصحافة وأعضاء المجلس وكذلك رئيسة مجلس السلطة الثانية والمدير العام للسلطة الثانية ولفيف من أصدقاء وصديقات الاذاعة.


كرّام:"إذاعة الشمس تعبر عن نبض المجتمع العربي في البلاد"

أكد المدير العام لإذاعة الشمس الاستاذ سهيل كرّام، أن الإذاعة ستواصل في رسالتها الإعلامية المهنية، وتؤكد على هويتها وعلى شعارها المعروف كإذاعة حرة عصرية، وتعبِّرُ عن نبض المجتمع العربي في البلاد، موجهًا التحيةَ لطاقم الإذاعة من إدارة وعاملين ولجمهور إذاعة الشمس الذي منحها ثقته دائمًا وسيواصل في تلك الثقة والدعم الكبيرَيْن.


واستذكر كرّام انطلاقة الإذاعة قبل ستة عشرَ عامًا، بعد فوزها بالعطاء، حيثُ كان الهدف الذي انطلقت من أجله هو تغيير الواقع في المجتمع العربي للأفضل، ايمانًا منها أن الجمهور يستحق ذلك، مشددًا على إصرار إدارة الإذاعة في حمل هذه المسؤولية والرسالة، والتي من خلالها انطلقت كإعلام حقيقي فعال ومؤثر في المجتمع العربي في البلاد.


واستطردَ كرام في ذكرِ مسيرة إذاعة الشمس على مدار الأعوام الماضية ومتابعتها ومعالجتها لملفات كبيرة مثل العنف والأرض والمسكن والهوية والمواطنة وقضايا الحكم المحلي وانتخابات الكنيست منذ العام 2003 وحتى اليوم، ناهيك عن الملفات القطرية بالإضافة الى التوازنات المطلوبة ونقل خطاب الجمهور العربي الى المجتمع الاسرائيلي من خلال المشاركات في مؤتمرات وورشات محلية وقُطرية ودولية.


كرّام:"اذاعة الشمس تتحدى وتنافس الاعلام العبري" 

وشدّدَ مدير عام إذاعة الشمس على أن إذاعة الشمس تتحدى اليوم الإعلام الإسرائيلي برمته، وتنافس إعلاميين إسرائيليين بارزين، لأنها تقدم إعلامًا حقيقيًا موضوعيًا، مشيدًا بجهود كافة إعلاميي وعاملي الاذاعة، اللذين تمكنوا من بناء جسور بينهم وبين الناس، لافتًا إلى أن الإذاعة وخلالَ مسيرتها تنتقل من نجاحٍ الى نجاح. مُضيفًا أن ما يحمينا هو قضية المهنية، ولولا المهنية لما كنا موجودين، فالمهنية والمصداقية هي التي حافظت على الإذاعة، وأوصلتها الى النجاح، وحافظت على إستمراريتها طيلة هذه السنوات".


ويشار إلى أن إذاعة الشمس عملت في إطار موجة احتفالية مفتوحة واستضافت طاقم الإذاعة وعددًا من الضيوف الذين اثنوا على دورها الإعلامي المميز.


سلّام للشمس: "إذاعة الشمس دورُها هام في إسماع صوت المجتمع العربي الى العالم"

من جانبه هنّأ السيد علي سلام رئيس بلدية الناصرة، إذاعةَ الشمس وادارتها، بهذه المناسبة، مؤكدًا على دورها الهام، في إسماع صوت المجتمع العربي الى العالم، ومشيدًا بعاملي الإذاعة اللذين يوصلون الليلَ بالنهار لتقديم ما يحتاجه المجتمع العربي، معربًا عن فخره واعتزازه بهم، وقال: "لولا إذاعة الشمس لما أوصلنا صوتنا الى العالم، لذا فنحن بحاجة الى استمرار الإذاعة في بثها".


النائب عايدة توما: "ليس امرا بسيطًا أن يبدأ هذا المشروع بحلم ويتطور مع الوقت"

قدمت النائب عايدة توما مباركتها عبر الأثير، بمناسبة تجديد الفوز بالمناقصة لإذاعة الشمس، وتجديدِ صوتها، ليستمر هذا الصوت في مجتمعنا، وأن يشكل رافعةً لعمل اذاعة الشمس، وتطويرًا كبيرًا لها لتكون قادرةً على تغطية كل قضايا وطموحات الجمهور، مشيرة انه: "ليس أمرًا بسيطًا أن يبدأ هذا المشروع بحلم ويتطور مع الوقت"، موجهةً التحيةَ لأعضاء الإدارة.


سماح سلايمة للشمس: "إذاعة الشمس منصة إعلامية مهمة لطرح قضايا المركز والمدن الساحلية وقضايا قتل النساء"

وقال الناشطة النسوية سماح سلايمة للشمس: "تجربتي مع إذاعة الشمس كانت من خلال قضايا قتل النساء في مدن المركز قبل 10 اعوام، حيث كانت إذاعة الشمس منصة إعلامية مهمة لطرح قضايا المركز والمدن الساحلية بشكل عام، وقضايا قتل النساء بشكل خاص، وبالنسبة لنا كنساء فصوت الشمس هو صوتنا، ولدينا توقعات كنساء من الإذاعة أن تُسْمِعَ صوتَنا في الكثير من القضايا، وليس فقط القضايا النسوية"، معربةً عن إعجابها بالتنوع بين الرجال والنساء في عمل الإذاعة والتعاون الذي وصفته بالأمر الهامّ للغايَة.


بروفيسور محمود يزبك للشمس: "إذاعة الشمس ينتظرها الآن تحدٍ اكبر مما كان في الماضي"

ولفت بروفيسور محمود يزبك من جهته، أن إذاعة الشمس تستحق التحية والثناء، ليس فقط على ما قدمته في الماضي، لكن الآن ينتظرها تحدٍ أكبر مما كان في الماضي، حيث كانت بدايةُ اذاعة الشمس بدايةً موفقةً بدأت صغيرة ثم كبرت وتطورت، ولذا ينتظرها تحدٍ أكبر الآن، مضيفا ان: "إذاعة الشمس تقومُ بدورٍ كبيرٍ في خلق هذه المرحلة، والسؤالُ كيف يمكن أن نحافظ على ما قدمناه وكيف يمكن أن نوسع هذه الدائرة لتعيد المجتمع الى بنيته الاساسية، التي كنا نعتز بها جميعًا، والتي بتنا نرى فيها اليوم الكثير من مظاهر الضعف".


قاضية العليا دورنر للشمس: "إذاعة الشمس تؤدي وظيفة هامة في تعزيز الديمقراطية في البلاد، وخاصة للمجتمع العربي"

هذا واستضافت إذاعة الشمس في هذا اليوم، قاضية المحكمة العليا المتقاعدة داليا دورنر والتي تشغل الآن منصب رئيسة مجلس الصحافة في البلاد، علمًا أن المدير العام لإذاعة الشمس الأستاذ سهيل كرام يشغل منصب عضو إدارة في المجلس.


وقالت دورنر: "هذا يوم فرحة كبير لإذاعة الشمس وأبارك لها منحها الاستحقاق لمدة 16 سنة اضافية، وبودّي أن أشير إلى انه ليس هناك ديمقراطية بدون حرية صحافة، وليس هناك حرية صحافة بدون منح المجتمع العربي حقه ليعبر عن رأيه بحرية، والإذاعة تؤدي وظيفةً هامة لتعزيز الديمقراطية في البلاد، وخاصة للمجتمع العربي، لأنها تمنحه صوتًا ليعبر عنه، وحبذا لو كانت اللغةُ العربية الزاميةً في المدارس اليهوديّة، مشددّةً على أن إذاعة الشمس تحتلُ مكانةً خاصة، وانا اشعرُ بالسعادة حين تتم دعوتي للقاء هنا".


د.عنات بيلج: "نشهد عودة لأخلاقيات العمل الصحافي"

من جانبها أضافت د. عنات بيلج من مجلس الصحافة: أن أحد عناصر قوة الإذاعة أنها تقدم مادة إنسانية للجمهور، وما نلاحظه على مستوى العالم أن هناك عودة لاخلاقيات العمل الصحافي، لكن لا يمكن في الوقت ذاتِه التهرب من الواقع الصعب الذي تعيشه الصحافة في البلاد، ومنها إذاعة الشمس، منوهةً إلى أن موضوع العودة الى أخلاقيات الصحافة، هو أحد أهدافِ مجلس الصحافة، وما لاحظته أن إدارة إذاعة الشمس تؤمن بواجبِ تقديم منتوجٍ ذي جودةٍ للجمهور، وهذا يعزز أخلاقيات العمل الإذاعي.


د.تهيلا التشولر للشمس: "الجمهور بحاجة الى إذاعة ذات مصداقية تقدم له الخبر الحقيقي وتعبر عن همومه"

الباحثة في مجال الإعلام د.تهيلا الطشلر من مجلس الصحافة والمركز الإسرائيلي للديموقراطية والتي كانت قد أعدت بحثا شاملًا عن إذاعة الشمس صدر في كتاب خاص قبل قرابة العامين حضرت كذلك إلى هذا الاحتفال.


واشارت التشولير الى أن الجمهور بحاجة الى إذاعة ذات مصداقية تقدم له الخبر الحقيقي وتعبر عن همومه، ولذا فالإذاعة لها دور هام جدا، وهي تعمل بمسؤولية ومن يعمل بمسؤولية يلقى ردودَ فعل ايجابية من الجمهور.


د.يوليا بركوفتس للشمس: "لم يكن بالإمكان عدم منح إذاعة الشمس الفوز باستحقاق البث لانها أثبتت استحقاقها"

وقالت د.يوليا بركوفتس رئيسة مجلس ادارة السلطة الثانية، أنها تشعر بالتأثر لفوز اذاعة الشمس، بالمناقصة، وإذاعة الشمس أثبتت استحقاقها خلال فترة بثها، ولم يكن بالإمكان عدم منح الإذاعة الفوز، اضافة الى أن الأهداف التي انطلقت من اجلها الإذاعة كانت مهمة جدًا، وعملية الاختيار لم تكن سهلة ابدا، وعلى الاذاعة أن تثبت نفسها مجددًا.


نير شفيكي للشمس: "إذاعة الشمس اثبتت قدرتها على التعاطي مع الواقع المعقد بكل مصداقية وموضوعية"

ولفت من جانبه نير شفيكي مدير عام السلطة الثانية، الى أن إذاعة الشمس تعمل في واقع معقد جدا ومركب، على مستوى العلاقات بين المواطنين العرب واليهود في البلاد، وعلى مستوى الواقع الذي يشهده المجتمع العربي بين أفراده ومواطنيه، لكنّ إذاعة الشمس أثبتت قدرتها على التعاطي مع هذا الواقع بكل مصداقية وموضوعية، وهو أمر ليس بالسهل أبدا، وقال: كل التقدير لاذاعة الشمس".


د.حاتم خوري: "إذاعة الشمس منبر مميز يعكس صورة صادقة وصريحة"

وأكد د. حاتم خوري أن اذاعة الشمس هي منبر مميز، وهي الصوت الذي يصل الى المجتمعِ العربي، والذي يغطي آلام ومشاكل المجتمع العربي، ويعكسها بصورة صادقة وصريحة، ولذا يجب أن يكون الإنسان الصحيح في مكانه الصحيح هنا، وأصبحت اذاعة الشمس ترافق الفرد هنا، ولا يمكن لأيِّ وسيلة أن تتنافس مع إذاعة الشمس.


موسى حصادية: "أصبحت إذاعة الشمس تحتلُّ الدرجة الأولى على مستوى وسائل الإعلام التي يعتمد عليها"

من جهته بارك الأستاذ موسى حصادية للجمهور العربي فوز إذاعة الشمس، بمناقصة استحقاق البث لـ 16 سنة اضافية، ولا يمكن أن نفرق في هذا السياق بين الموضوع الإعلامي والإعلاني، وإذاعةُ الشمس أثبتت انها قادرةٌ على بناءِ صرحٍ إعلاميٍّ لجمهورنا العربي بجميع أطيافه، وتمكنت من خلال الإعلام من طرح برامج جديدة حديثة متنوعة شبابية، وهذا ما يميز إذاعة الشمس، ومنذ اليوم الأول لانطلاقها كنا معنيين بصرح إذاعي إعلامي قوي، وأصبحت إذاعة الشمس تحتل الدرجة الأولى على مستوى وسائل الاعلام التي يعتمد عليها.


الشيخ محمد رمال: "إذاعةُ الشمس تنطق بالحرية وتدافع عن حقوق المواطنين"

وفي حديث لإذاعة الشمس مع الشيخ محمد رمال، أعرب عن اعتزازه وفخره بإذاعة الشمس وبإدارتها، وقال: "إذاعة الشمس تنطق بالحرية وتدافع عن الاحرار، وعن حقوق المواطنين"، كما أشاد بالدور الكبير لمدير الإذاعة الأستاذ سهيل كرام، ولطاقم العاملين، آملًا بمواصلة تجديد العهد والمسيرة المشرفة ليعلو صوت الحق وليصدح هذا الصوت، هذا وقدم درع شكر خلال اللقاء.


جدعون ليفي للشمس: "لا يمكن أن نقولَ أن إسرائيل دولة ديمقراطية في ظل وجود احتلال"

كما استضافت إذاعة الشمس الصحافي جدعون ليفي، وناقشت معه موضوع الديمقراطية، حيث أشار الى أنه لا يمكن تجزئة الحريات، ما دام هناك احتلال، ولا يمكن أن نتحدث عن حرية كاملة، وهناك شرائح كبيرة تفتقدها، منهم المواطنون العرب وكذلك الفلسطينيون في غزة والضفة، ولا يمكن أن نعرّف اسرائيل أنها دولة ديمقراطية في ظل وجود احتلال، ولا يمكن أن نقول أنها دولة ديمقراطية.


د.جوني منصور للشمس: "إذاعة الشمس تمكنت من بناء علاقة قوية مع الجمهور"

وقدم د.جوني منصور تهانيه لإذاعة الشمس خلال اللقاء الذي أجري معه، معربًا عن إعجابه بالروح الحيوية والطيبة التي تسود عاملي الاذاعة، واللذين يرافقون المستمعين طيلة اليوم، ويحافظون على إثراء الجمهور، والتخفيف عنهم، من خلال البرامج المختلفة، وتمكنوا من بناء علاقة قوية مع الجمهور.


محمد غرة للشمس: "اذاعة الشمس تركت بصمة وأثرًا ملموسًا على ثقافتنا ووعينا ومجتمعنا"

قدم السيد محمد غرة مدير العلاقات في شركة "اوبتنايس"، تهانيه وتبريكاته لاذاعة الشمس، بمناسبة عيد ميلادها الـسادس عشر، ومنحها استحقاق البث لمدة 16 عامًا اضافيًا.


وقال غرة: "يسعدني ويشرفني المشاركة في احتفال الاذاعة، ويسرني ان اتقدم بأسمى آيات التبريكات لادارة اذاعة الشمس، وأثني على الجهود المباركة لطاقم الاذاعة، والتي تركت اثرًا كبيرًا على مجتمعنا، كما اتقدم بالتهاني لعائلة كرّام ولطاقم الاذاعة، على الجهود التي بذلت، وعلى المسيرة المتواصلة من الابداع والتميز، والتي تركت اثرًا كبيرًا وملموسًا على مجتمعنا".


وأضاف: "اذاعة الشمس تسكن قلوبنا من خلال أثيرها، وتركت اثرًا ملموسًا على ثقافتنا ووعينا ومجتمعنا". وتابع: "شركة اوبتنايس اختارت اذاعة الشمس لتكون شريكًا في نجاحها، بعد ان رأينا ان هناك امورًا مشتركة بيننا، وتطورت الامور اكثر، اذاعة الشمس كان لها بصمة وانجاز عظيم وغيرت الكثير من الامور الجميلة في مجتمعنا".


واختتم اللقاء الاحتفاليُّ الكبيرُ في مباني الاذاعة بحضورِ لفيفٍ من الضيوف، وكاملِ الطاقم الإداري والموظفين في الإذاعة، في أجواءٍ احتفاليّةٍ كبيرةٍ وسطَ إشادةٍ من قبلِ الضيوف بحفاوة الاستقبال وحُسن الضيافة، فيما أكدت إذاعة الشمس على استمرارِها في نهجها المواكبِ لكلّ جديد، آملةً في أن تبقى دائمًا عند حسن ظنّ الجميع بها.


اقرأ ايضًا

مجلس السلطة الثانية: اذاعة الشمس أثبتت استحقاقها وقدرتها على التعاطي مع الواقع بكل موضوعية


سلّام للشمس: "اذاعة الشمس دورها هام في اسماع صوت المجتمع العربي الى العالم"


افتتاحية الشمس في اسبوع - اذاعة الشمس تواصل مسيرتها


اقرأ ايضًا:


كرّام في عيد انطلاقة اذاعة الشمس السادس عشر: "اذاعة الشمس تمكنت من تحدي الاعلام العبري"


د. التشولر للشمس: "الجمهور بحاجة الى إذاعة ذات مصداقية تقدم له الخبر الحقيقي"


بروفيسور محمود يزبك للشمس: "اذاعة الشمس ينتظرها الآن تحدٍ اكبر مما كان في الماضي"


مجلس السلطة الثانية: اذاعة الشمس أثبتت استحقاقها وقدرتها على التعاطي مع الواقع بكل موضوعية


سلّام للشمس: "اذاعة الشمس دورها هام في اسماع صوت المجتمع العربي الى العالم"


الصحافي القدير غدعون ليفي يُهنئ اذاعة الشمس فوزها بامتياز البث


نواب عرب يشاركون اذاعة الشمس فرحتها بعيدها الـ16، النائب عايدة توما: ليس أمرًا بسيطًا أن يبدأ هذا المشروع بحلم ويتطور مع الوقت 


محمد غرّة (اوبتنايس): "اذاعة الشمس تركت بصمة وأثرًا ملموسًا على ثقافتنا ووعينا ومجتمعنا"


سلايمة: إذاعة الشمس منصة إعلامية مهمة لطرح قضايا المركز والساحل وقضايا قتل النساء


عاملو اذاعة الشمس يشاركون بفرحة كبيرة حفلها بمناسبة انطلاقتها السادس عشر ومنحها امتياز البث


د.خوري: إذاعة الشمس منبر مميز يعكس صورة صادقة وصريحة، د.منصور: إذاعة الشمس تمكنت من بناء علاقة قوية مع الجمهور


حصادية: إذاعة الشمس تحتلُّ الدرجة الأولى على مستوى وسائل الإعلام التي يُعتمد عليها



يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.