الإجهاد
كيف تتفاعل عندما تسقط خططك ؟ هل أنت مع اللكمات ؟ ام ان القلق يبقيك بعيدا عن الاستمتاع بالحياة ؟ إلى حد كبير ، شخصيتنا يحدد كيف نتعامل مع الإجهاد في حياتنا ، ولكن هنا 5 أشياء للمساعدة في الحفاظ علي الإجهاد تحت السيطرة.
امور يجب فعلها للسيطرة على الإجهاد
1. النوم أكثر: من الشائع جدا في مجتمعنا ان يتواجد علي اقل من 6 ساعات من النوم ليلا. لكن الخبراء يستمرون في اخبارنا بأننا بحاجه إلى 8 ساعات علي الأقل. ليس فقط للراحة أجسادنا ، ولكن لتجديد عقولنا. "متعب" و "غريب الأطوار" يبدو ان تسير جنبا إلى جنب. لا تستخدم غرفه النوم الخاصة بك لمشاهده الاخبار أو الانتهاء من بعض العمل من المكتب. جعل تلك الغرفة ملاذك ، مكانا للاسترخاء والهروب من اليوم. تناول فنجانا ساخنا من الشاي أو تناول حماما دافئا أو قراءه غلاف عادي لمساعدتك علي الاسترخاء.
2. الايمان: ان الصلاة القصيرة في أوقات التوتر يمكن ان تعطيك شعورا بالهدوء ، خاصه عندما تكون الحالة واحده لا تتحكم فيها حقا. وقد أظهرت الدراسات ان الناس الذين يثقون في قوه اعلي لديهم انخفاض ضغط الدم. ان القدرة علي مسامحه الناس يمكن ان تؤثر أيضا علي ضغط الدم. عقد ضغينة ليست جيده لصحتك!
3. إيقاف التشغيل: الراحة التي اضافتها الهواتف المحمولة لحياتنا يمكن ان تكون سيفا ذو حدين نحن نعتمد عليهم كثيرا يبدو اننا لا نستطيع العيش بدونهم ويعني هذا زيادة امكانيه الوصول ليس فقط يمكن أحبائنا الوصول الينا في اي وقت ، ولكن حتى يمكن ان تعمل. إذا كان صاحب العمل الخاص بك بشكل شرعي يحتاج إلى رقم الهاتف الخليوي الخاص بك ، تاكد من تعيين حدود واضحة علي متى يمكن ولا يمكن الوصول اليها. وقتك هو لك.
4. تأخذ عطلة: لا يجب ان يكون منتجع عطله فاخره. يوم علي الشاطئ ، أو بعد الظهر في الحديقة سوف تفعل. فقط في اي مكان يمكنك ان تكون وعدم التفكير في الفواتير ، والعمل ، أو أيا كانت التوترات التي قد تكون لديكم. من المهم ان تاخذ وقتا لنفسك ، لذلك تفعل ذلك! سوف تشعر بتحسن مع نظره جديده.
5. عالج نفسك: اشترك في دروس اليوغا في الصالة الرياضية المحلية أو في مركز المجتمع. التكاليف الاسمية ، وسوف تشعر بمزيد من الاسترخاء بعد دوره واحده فقط. كما يعد المساج الشهري أو علاج السبا وسيله رائعه لأعاده الشحن. ستخرجين وأنت تشعرين وكانك من الف دولار
الإجهاد أمر لا مفر منه. ولكن ما نفعله بشان الأمر متروك لنا. تجربه مع هذه الاقتراحات ونري ما يصلح لك!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.