أفادت الشرطة انها ضبطت خلال فترة الأسبوعين الأخيرين أكثر من نحو 70 قطعة سلاح في مختلف المناطق في الوسط العربي.
أشارت الشرطة الى أنه من بين الأسلحة التي تم ضبطها كان:
- 7 عبوات ناسفة ولبنات مستطيلة ومواد متفجرة
- 23 بندقية
- 17 مسدس
- 6 قنابل
وذكرت الشرطة في بيانها أنه "من بين أبرز الوقائع التي تم تسجيلها كانت اعتقال 16 مشتبها من بئر السبع ورهط وتل السبع، وسط الكشف عن عميل شرطي سري الذي كان قد تم زرعه وسطهم متمكنا من ضبط عدة مسدسات خلال نشاطه، وكذلك في واقعة أخرى منفصلة في رهط تم ضبط مسدس وذخيرة مخبأة داخل كنبة منزل زوجين الذين تم اعتقالهما مع التقدم لاحقا بلائحة اتهام ضد الزوج الضالع".
وتابعت الشرطة في بيانها: "أما في منطقة بنيامين - رام الله، فقد تم ضبط أسلحة مخبأة داخل سيارة، بما تضمن بندقية وقنابل هلع وأمشاط ذخيرة وكمية من الذخيرة، مع اعتقال مالك السيارة ومشتبهين مقدسيين من سكان شرقي للقدس وتحويلهم للتحقيقات الجارية. وفي الخضر في منطقة بيت لحم تم ضبط بندقية صيد وكمية من الذخيرة مع اعتقال فلسطينيين مشتبهين للتحقيقات الجارية".
وأردف البيان: "وبإطار نشاط في القدس في حي العيسوية تم ضبط بندقية ومسدس يدوي الإعداد وهما مخبأين داخل خزانة ملابس في منزل هناك، مع اعتقال مشتبه فلسطيني (27 عاما) القاطن هناك دون تصاريح قانونية بحيازة الاسلحة. أما في الشمال فقد تم خلال تفتيش منزل مواطن في البعنة ضبط مسدسين وكمية من الذخيرة مع اعتقال مشتبه وتحويله للتحقيقات الجارية".
وأردف البيان: "في المركز في قلنسوة تم ضبط 3 بنادق مع اعتقال مشتبه (22 عاما) من سكان المنطقة، وفي واقعة منفصلة هناك تم ضبط بندقية مع اعتقال مشتبه من السكان هناك بحيازتها. أما في الساحل فقد تم في برطعة خلال تفتيش منزل مواطن وما حوله من فناء ضبط بندقية وكمية من الذخيرة وعبوة اسطوانية ناسفة، مع اعتقال مشتبه بالعشرينات من عمره. أما قوات شرطة حرس الحدود فقد ضبطت في الناصرة بمنزل مشتبه الذي يعمل حارس أمن قنبلة شظايا وكمية ضخمة من الذخيرة مع توقيف القوات 8 من افراد عائلته للتحقيقات واعتقال المشتبه".
وجاء في البيان: "في الطيبة وخلال عملية تفتيش ضبطت القوات كمية كبيرة من الاسلحة تضمنت بندقية امشاط ذخيرة وذخيرة ومعدات رؤية ليلية عسكرية وغيرها، مع اعتقال مشتبه بتجارة السلاح والمخدرات. أما في تل ابيب يافا وفي مداهمة حيز منطقة سكنية فقد تم خلال تفتيش المكان ضبط بندقية".
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.