فن وترفيه

كلاب مدللة بألوان قوس قزح

تظل شهية الغربيين نحو آخر صيحات الموضة مفتوحةً في أوج استعارها – بيد أن الصينيين ذهبوا خطوة أبعد مما درج عليه الغربيون فيما يتعلق بحبهم للحيوانات المدللة؛ ذلك أنه تم مؤخراً نشر أرقام تشير إلى أن المبالغ المالية التي أنفقت عبر البلاد على الحيوانات المدللة قد تضاعفت بنسبة 500٪ في الأعوام الثلاثة الأخيرة رغم أن من المثير للجدل أن ذلك كان على حساب كرامة تلك الحيوانات. ففي هذه الصور المأخوذة من منطقة ووهان وسط مقاطعة هوبي الصينية، يظهر أصحاب أصحاب الكلاب المدللة في جولات للاعتناء بتلك الحيوانات بصورة محفوفة بالمخاطر التي تتهدد سلامتها حيث لا يكتفي أصحابها بغسلها بالشامبو فحسب، بل تتم كسوتها بفرو كامل متعدد الألوان. لذا لا تخرج الكلاب لامعة بكل أنواع الزينة فقط، بل إنما يتغير شكلها تماماً بالألوان التي تتراوح من لون الورد إلى الخردل أو الأخضر الزمردي أو الأزرق. يشار إلى أن تلك الصور ظهرت خلال ذات الأسبوع الذي شهد صدور مسودة أول قانونصيني لحماية

تظل شهية الغربيين نحو آخر صيحات الموضة مفتوحةً في أوج استعارها - بيد أن الصينيين ذهبوا خطوة أبعد مما درج عليه الغربيون فيما يتعلق بحبهم للحيوانات المدللة؛ ذلك أنه تم مؤخراً نشر أرقام تشير إلى أن المبالغ المالية التي أنفقت عبر البلاد على الحيوانات المدللة قد تضاعفت بنسبة 500٪ في الأعوام الثلاثة الأخيرة رغم أن من المثير للجدل أن ذلك كان على حساب كرامة تلك الحيوانات.

ففي هذه الصور المأخوذة من منطقة ووهان وسط مقاطعة هوبي الصينية، يظهر أصحاب أصحاب الكلاب المدللة في جولات للاعتناء بتلك الحيوانات بصورة محفوفة بالمخاطر التي تتهدد سلامتها حيث لا يكتفي أصحابها بغسلها بالشامبو فحسب، بل تتم كسوتها بفرو كامل متعدد الألوان.

لذا لا تخرج الكلاب لامعة بكل أنواع الزينة فقط، بل إنما يتغير شكلها تماماً بالألوان التي تتراوح من لون الورد إلى الخردل أو الأخضر الزمردي أو الأزرق.






يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.