قالت عمة الشقيقين القاصرين من عسفيا اللذين اعتقلا يوم السبت ومدد اعتقالهما الاحد بشبهة الاهمال الذي تسبب بحريق الكرمل الهائل يوم الخميس، ان الشرطة ارتأت ان تجد ضحايا باعتقالها ابني اخيها، وانها تعاملت بوحشية معهما وليس كما ينص القانون. جاءت اقوال العمة في حديث مع الزميل زهير بهلول اثناء بحث المحكمة المركزية في حيفا استئنافا تقدم به محامي العائلة ضد قرار محكمة الصلح تمديد اعتقالهما حتى الاربعاء، والذي قبلته لاحقاً واطلق سراح القاصرين عصر الاثنين لصالح الحبس المنزلي بشروط مقيدة. رئيس مجلس عسفيا وجيه كيوف: نحن الضحية! وقال رئبس مجلس عسفيا المحلي وجيه كيوف اننا لن نقف مكتوفي الايدي تجاه من يتهمنا...وان عملية التحقيق غير مقبولة مؤكداً:" نحن الضحية، الضحية التي يعيش فيها 13 الف نسمة، وحولها 100 الف دونم بارك وحولها 30 مليون شجرة، لكن لم يجد أي مسؤول او وزير او مؤسسة تخصيص سيارة اطفاء واحدة... نحن الضحية...نحن المتضررون...

قالت عمة الشقيقين القاصرين من عسفيا اللذين اعتقلا يوم السبت ومدد اعتقالهما الاحد بشبهة الاهمال الذي تسبب بحريق الكرمل الهائل يوم الخميس، ان  الشرطة ارتأت ان تجد ضحايا باعتقالها ابني اخيها، وانها تعاملت بوحشية معهما وليس كما ينص القانون.

جاءت اقوال العمة في حديث مع الزميل زهير بهلول اثناء بحث المحكمة المركزية في حيفا استئنافا تقدم به محامي العائلة ضد قرار محكمة الصلح تمديد اعتقالهما حتى الاربعاء، والذي قبلته لاحقاً واطلق سراح القاصرين عصر الاثنين لصالح الحبس المنزلي بشروط مقيدة.

رئيس مجلس عسفيا وجيه كيوف: نحن الضحية!

وقال رئبس مجلس عسفيا المحلي وجيه كيوف اننا لن نقف مكتوفي الايدي تجاه من يتهمنا...وان عملية التحقيق غير مقبولة مؤكداً:" نحن الضحية، الضحية التي يعيش فيها 13 الف نسمة، وحولها 100 الف دونم بارك وحولها 30 مليون شجرة، لكن لم يجد أي مسؤول او وزير او مؤسسة تخصيص سيارة اطفاء واحدة... نحن الضحية...نحن المتضررون...

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.