ايتيكيت
pixapay

أخطاء إتيكيت قد تفسد زفافكم

تحفل مواقف الزفاف بكثير من الأمور التي قد تقلب فرحة العروسين وتوقعاتهما، ما يستدعي تحرّي أصول اللياقة والإتيكيت وتجنب المخاطرات التي قد تفسك فرحتكِ.


فيما يلي بعض أخطاء إتيكيت الزفاف التي قد تفسد زفافكِ، والتي يجدر بكِ تجنبها:


السهر في الليلة التي تسبق الزواج:

ذلك أنكِ ستكونين مجرد امرأة مرهقة ومنهكة القوى ومصابة بالنعاس في الليلة التالية، ما سيفسد عليكِ مخططاتكِ بقضاء ليلة عرس مليئة بالفرح والحيوية.


التضحية بالراحة في سبيل الجمال:

صحيح أن على كل عروس التفكير بجمالها في المقام الأول وخلق ليلة عُمر لا تنسى، لكن هذا لا يعني البتة التضحية بالراحة من أجمل تحقيق عامل الجمال فحسب. حاولي المواءمة بين الطرفين، واحرصي على أن يكون كل ما ترتدين وتنتعلين مريحاً.


عدم أخذ الاحتياطات:

من قبيل الماسكارا التي قد تذوب عند ذرف الدموع وحتى انكسار كعب الحذاء أثناء الرقص بانفعال. خذي حذركِ من كل ما تعتقدين أنه قد يحدث.


عدم إخبار الـ "دي جي" بأغنياتكِ المفضلة:

والبقاء رهينة ذوقه الشخصي الذي قد يكون مخالفاً تماماً لذوقكِ. حددي الأغنيات مسبقاً، وإن لم ترغبي بهذا، فلا بد من إخباره على الأٌقل بالنمط العام الذي ترغبين وأي الأغنيات يجدر به تجنبها.


عدم إعطاء عناوين واضحة للمدعوّين:

ما يؤدي لتأخرهم او خروجهم عن الطريق المرسوم. لذا، يجدر بكِ وضع عنوان واضح وربطه بشيء شهير يعرفه الناس؛ لتسهيل عملية وصولهم، مع إمدادهم برقم هاتف بوسعهم الاتصال عليه في حال ضلّوا الطريق.


عدم إعطاء العائلة الأهمية الكافية أثناء الزفاف:

في مقابل منح الأصدقاء والزملاء في العمل اهتماماً كبيراً. لعل هذه واحدة من أكثر الأخطاء سوءاً وإحباطاً للعائلة التي قدّمت الكثير حتى وصول هذا اليوم.


عدم مجاملة المدعوّين:

بذريعة الانشغال أو الارتباك. تذكري أن المدعوين قد تركوا انشغالاتهم ووضعوا ظروفهم جانباً وأتوا لتلبية دعوتكِ. لذا، أقل ما يتوجب عليكِ هو مجاملتهم والتعاطي معهم بمنتهى اللطف والدماثة.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.