فن وترفيه

3 أخوة يجمعهم عيد ميلاد واحد

يفتخر الزوجان جنيفر ودوريس علايلي بولادة ابنهما في 7 تشرين الأول/أكتوبر أي في التاريخ عينه الذي ولد فيه أخواه الأكبر منه. وأفادت وكالة "برس اسوسييشن" البريطانية أن سامي علايلي أبصر النور قبل 10 أيام من الموعد المحدد بعد مخاض دام 10 دقائق فقط في مستشفى إيستبورن في ساسكس. وقال الوالد وهو مترجم انه ذهل لولادة سامي في التاريخ عينه الذي ولد فيه ابنه آدم (5 سنوات) وابنته نجلا (5 سنوات). من جهتها أعربت الأم عن أملها في أن تساهم هذه الصدفة المميزة في تقوية الصلة التي تربط بين أولادها فيما يكبرون. وأضافت الوالدة البالغة من العمر 39 سنة "أشعر ان القدر يتدخل، ففي الأيام الأخيرة من حملي كنت أفكر في ان هذا الطفل قد يولد في 7 تشرين الاول/ أكتوبر"، مشيرة إلى انها شعرت بالانقباضات قبل أيام من الولادة السريعة في المستشفى. يذكر ان الوالد مغربي وتعرف على زوجته في بريطانيا في العام 2000 حيث كان يعمل دليلاً سياحياً.

يفتخر الزوجان جنيفر ودوريس علايلي بولادة ابنهما في 7 تشرين الأول/أكتوبر أي في التاريخ عينه الذي ولد فيه أخواه الأكبر منه. وأفادت وكالة "برس اسوسييشن" البريطانية أن سامي علايلي أبصر النور قبل 10 أيام من الموعد المحدد بعد مخاض دام 10 دقائق فقط في مستشفى إيستبورن في ساسكس. وقال الوالد وهو مترجم انه ذهل لولادة سامي في التاريخ عينه الذي ولد فيه ابنه آدم (5 سنوات) وابنته نجلا (5 سنوات).

 


من جهتها أعربت الأم عن أملها في أن تساهم هذه الصدفة المميزة في تقوية الصلة التي تربط بين أولادها فيما يكبرون.
وأضافت الوالدة البالغة من العمر 39 سنة "أشعر ان القدر يتدخل، ففي الأيام الأخيرة من حملي كنت أفكر في ان هذا الطفل قد يولد في 7 تشرين الاول/ أكتوبر"، مشيرة إلى انها شعرت بالانقباضات قبل أيام من الولادة السريعة في المستشفى.
يذكر ان الوالد مغربي وتعرف على زوجته في بريطانيا في العام 2000 حيث كان يعمل دليلاً سياحياً.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.