قام, صباح اليوم السبت, حاخامات ونشطاء سلام من منظمات حقوقية بزراعة اشتال زيتون في اراضي قرية جالود الوادعة قرب نابلس و التي يحاول المستوطنون الاستيلاء عليها بشتى الطرق تارة بالقيام باعمال عربدة في القرية و تارة بتجريف الارضي.
وشارك الحاخامات اهالي القرية زراعة اشتال الزيتون التي تعبر عن تمسك الفلسطيني بارضه و الثبات عليها.
وزرع الاهالي بمشاركة الحاخامات الذين جاؤوا لمناصرة اهالي قرية جالود عشرات اشتال الزيتون في الاراضي المهددة بالمصادرة.
وتاتي هذه المشاركة من قبل الحاخامات لدعم صمود الفلسطيني بارضه امام عربدة المستوطنين الذي يحاول التنغيص على الفلسطينين و الدخول فيكافة تفاصيل حياتهم.
وقال اهالي البلدة لن نترك اراضينا ولن نسمح للاحتلال و مستوطنيه تمير مشاريعهم الاستيطانية و سنحمي ارضنا ولن نسمح بتكرار سيناريو عام 48 و 67 .
قام, صباح اليوم السبت, حاخامات ونشطاء سلام من منظمات حقوقية بزراعة اشتال زيتون في اراضي قرية جالود الوادعة قرب نابلس و التي يحاول المستوطنون الاستيلاء عليها بشتى الطرق تارة بالقيام باعمال عربدة في القرية و تارة بتجريف الارضي.
وشارك الحاخامات اهالي القرية زراعة اشتال الزيتون التي تعبر عن تمسك الفلسطيني بارضه و الثبات عليها.
وزرع الاهالي بمشاركة الحاخامات الذين جاؤوا لمناصرة اهالي قرية جالود عشرات اشتال الزيتون في الاراضي المهددة بالمصادرة.
وتاتي هذه المشاركة من قبل الحاخامات لدعم صمود الفلسطيني بارضه امام عربدة المستوطنين الذي يحاول التنغيص على الفلسطينين و الدخول بكافة تفاصيل حياتهم.
وقال اهالي البلدة لن نترك اراضينا ولن نسمح للاحتلال و مستوطنيه تمير مشاريعهم الاستيطانية و سنحمي ارضنا ولن نسمح بتكرار سيناريو عام 48 و 67 .
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.