ديكور

الألوان الزاهية تضيء المنزل سعادة

لسيطرة الألوان الغامقة على منزلك بعد اليوم، نعم لألوان الفرح والتفاؤل، ففي حياتنا الكثير من الضغوطات التي تثقلنا بالهموم والأحزان، وإن لم نسعف أرواحنا بالسعادة فإنها ستذبل ببطء، قاتلة فينا حب الحياة ومتعة العيش بهناء، والعين هي بوابة المشاعر وإن وقع النظر على الأشياء الجميلة والنابضة بالحيوية فإن النفس بلا شك ستصبح أكثر انشراحاً، وإن حدث العكس فإن لا شيء يستطيع تحريرها من قيود الضجر والإحساس بالضيق. ثبت علمياً أن للألوان تأثيرات علاجية، لأن اللون يدل على ميول الفرد ونشاطه وحالته النفسية، ولكل إنسان ألوان تثير لديه الحركة والحيوية وألوان أخرى مسكنة وأخرى تحفز لديه الإحساس بالكآبة.وانطلاقاً من ذلك اجعلي منزلك بستاناً من الألوان التي يفضلها أفراد أسرتك ولا تفرضي عليهم ذوقاً معيناً اختاره أحد خبراء الديكور، لأنك الأقرب إليهم والأكثر تقديراً ومعرفة لما يحبونه أو لما ينفرون منه. ولا تترددي في تغير ديكور غرفة معينة إن لمست عدم استلطاف أبنائك لألوانها وبادري إلى التفاعل مع رغباتهم لأن تأثير الألوان يؤثر بوضوح على حالتهم النفسية والصحية، وندعوك لتذكر ما يلي: اختيار لون جدران المنزل ليس أمراً سهلاً، بل إن هناك عدة عوامل لا بد من مراعاتها ومنها: طبيعة الغرفة بشكل عام، والغرض من الغرفة، والصورة التي تطمحين إلى الوصول إليها، بالإضافة إلى نوعية الأثاث وشكل القطع.من الأشياء المهمة التي يجب مراعاتها عند اختيار لون الجدران أيضاً: الحالة الصحية لصاحب الغرفة وعمره وجنسه، والحال نفسه ينطبق على باقي أفراد المنزل. تجنبي الألوان الغامقة في الغرف التي لا تحتوي على نوافذ، لأنها ستوحي بالضيق والرغبة بالانطواء على النفس. الستائر الملونة تبهج النفس، ولكن علقيها من نقطة عالية في الجدار حتى تعطي العين إحساساً بطولها واتساع المكان. الأصفر والبرتقالي والأخضر والأزرق ألوان تعشق العين رؤيتها في المنزل، وتعيد التوزان إلى طاقة الجسم. الزهور والمزهريات المزخرفة والأكواب الملونة تُحدث تغييراً مميزاً. موجات الشمس توحي بالنشاط، لذا لا تهملي دور الإضاءة الطبيعية. أضيفي بعض الألوان الزاهية إلى غرفة نومك. للديكور الكلاسيكي هيبة كبيرة، ولكنه قد لا يجذب أطفالك لأنه لا يعكس المرح. تُشكّل النباتات إضافة إيجابية لمنزلك ولكن لا تجعلي منزلك غابة. المرايا ذات الإطارات الملونة تعمل على توسيع الفضاء وإضفاء الرحابة. قومي بشراء صناديق ملونة ورتبيها بشكل أنيق في مدخل صالة الاستقبال، ويمكنك أن تضعي فيها بعض القصص على سبيل المثال. لا تخشي من استخدام الألوان الزاهية في منزلك، ولا تدعي سرعة اتساخها تحرمك من الاستمتاع بتأثيراتها النفسية. في غرف الدراسة اعتمدي ألوان النشاط مثل الأحمر http://www.albayan.ae/five-senses/mirrors/2013-11-30-1.2010432

لا لسيطرة الألوان الغامقة على منزلك بعد اليوم، نعم لألوان الفرح والتفاؤل، ففي حياتنا الكثير من الضغوطات التي تثقلنا بالهموم والأحزان، وإن لم نسعف أرواحنا بالسعادة فإنها ستذبل ببطء، قاتلة فينا حب الحياة ومتعة العيش بهناء، والعين هي بوابة المشاعر وإن وقع النظر على الأشياء الجميلة والنابضة بالحيوية فإن النفس بلا شك ستصبح أكثر انشراحاً، وإن حدث العكس فإن لا شيء يستطيع تحريرها من قيود الضجر والإحساس بالضيق.

 

ثبت علمياً أن للألوان تأثيرات علاجية، لأن اللون يدل على ميول الفرد ونشاطه وحالته النفسية، ولكل إنسان ألوان تثير لديه الحركة والحيوية وألوان أخرى مسكنة وأخرى تحفز لديه الإحساس بالكآبة.وانطلاقاً من ذلك اجعلي منزلك بستاناً من الألوان التي يفضلها أفراد أسرتك ولا تفرضي عليهم ذوقاً معيناً اختاره أحد خبراء الديكور، لأنك الأقرب إليهم والأكثر تقديراً ومعرفة لما يحبونه أو لما ينفرون منه.

ولا تترددي في تغير ديكور غرفة معينة إن لمست عدم استلطاف أبنائك لألوانها وبادري إلى التفاعل مع رغباتهم لأن تأثير الألوان يؤثر بوضوح على حالتهم النفسية والصحية، وندعوك لتذكر ما يلي:

 

اختيار لون جدران المنزل ليس أمراً سهلاً، بل إن هناك عدة عوامل لا بد من مراعاتها ومنها: طبيعة الغرفة بشكل عام، والغرض من الغرفة، والصورة التي تطمحين إلى الوصول إليها، بالإضافة إلى نوعية الأثاث وشكل القطع.من الأشياء المهمة التي يجب مراعاتها عند اختيار لون الجدران أيضاً: الحالة الصحية لصاحب الغرفة وعمره وجنسه، والحال نفسه ينطبق على باقي أفراد المنزل.

 

تجنبي الألوان الغامقة في الغرف التي لا تحتوي على نوافذ، لأنها ستوحي بالضيق والرغبة بالانطواء على النفس.

الستائر الملونة تبهج النفس، ولكن علقيها من نقطة عالية في الجدار حتى تعطي العين إحساساً بطولها واتساع المكان.

الأصفر والبرتقالي والأخضر والأزرق ألوان تعشق العين رؤيتها في المنزل، وتعيد التوزان إلى طاقة الجسم.

 

الزهور والمزهريات المزخرفة والأكواب الملونة تُحدث تغييراً مميزاً.

موجات الشمس توحي بالنشاط، لذا لا تهملي دور الإضاءة الطبيعية.

أضيفي بعض الألوان الزاهية إلى غرفة نومك.

للديكور الكلاسيكي هيبة كبيرة، ولكنه قد لا يجذب أطفالك لأنه لا يعكس المرح.

تُشكّل النباتات إضافة إيجابية لمنزلك ولكن لا تجعلي منزلك غابة.

المرايا ذات الإطارات الملونة تعمل على توسيع الفضاء وإضفاء الرحابة.

 

قومي بشراء صناديق ملونة ورتبيها بشكل أنيق في مدخل صالة الاستقبال، ويمكنك أن تضعي فيها بعض القصص على سبيل المثال.

لا تخشي من استخدام الألوان الزاهية في منزلك، ولا تدعي سرعة اتساخها تحرمك من الاستمتاع بتأثيراتها النفسية.

في غرف الدراسة اعتمدي ألوان النشاط مثل الأحمر

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.