اختتمت مربية روضة حمائم السلام الإسلامية في عين ماهل "أنوار ابوليل" ومساعدتها "فلة" السنة الدراسية في أجواء احتفالية صاخبة تكللت بسعادة عظيمة غمرت قلوب الأطفال الصغار وبأصداء الإعجاب والدهشة الصادرة من مشاعر الأمهات الفاضلات حيث عبرن بكل مشاعر الثناء عن مدى إعجابهن بالاحتفال وخصوصا مشاركة جميع الأطفال دون أي استثناء في فقرات متنوعة تمثلت في قراءة سور قرآنية متنوعة وفقرات التمثيل والغناء والرقص والزجل لمعت عيون الأمهات وبرقت حين مثلت مجموعة من الأطفال مسرحية "الأم المظلومة" حيث جسدت المسرحية الأدوار وكثرة المهام الملقاة على الأمهات. وللفصول الأربعة كانت حكاية رددتها مجوعة من البراعم الصغيرة حيث تم التطرق لمظاهر كل فصل والتأكيد على أهميته. ووجهت المربية أنوار ابوليل رسالتها لجميع الأمهات بفتح أبواب الحوار والنقاش العائلي وتبادل الآراء من خلال تمثيلية زجلية بعنوان "العنف العائلي ". تراقص الأطفال وتنوعت حركاتهم الطفولية ليخلدوا يوما لن ينسوه جسد مواقف سنة دراسية كاملة.انتهى الاحتفال بتجمع الأطفال حول كعكة "عائلة حمائم السلام" وإطفاء الشموع مودعين سنة دراسية كانت نبراسا بل وشعلة نور منبثقة في غسق الدجى.وتم توزيع الورود على الأمهات وتوزيع الهدايا على الأطفال ودع الأطفال الأعزاء صفهم الغالي وحال لسانهم يهتف ويقول: وداعا صفي الغالي وداعا معلماتي العزيزات.

اختتمت مربية روضة حمائم السلام الإسلامية في عين ماهل "أنوار ابوليل" ومساعدتها "فلة" السنة الدراسية في أجواء احتفالية صاخبة تكللت بسعادة عظيمة غمرت قلوب الأطفال الصغار وبأصداء الإعجاب والدهشة الصادرة من مشاعر الأمهات الفاضلات حيث عبرن بكل مشاعر الثناء عن مدى إعجابهن بالاحتفال وخصوصا مشاركة جميع الأطفال دون أي استثناء في فقرات متنوعة تمثلت في قراءة سور قرآنية متنوعة وفقرات التمثيل والغناء والرقص والزجل لمعت عيون الأمهات وبرقت حين مثلت مجموعة من الأطفال مسرحية "الأم المظلومة" حيث جسدت المسرحية الأدوار وكثرة المهام الملقاة على الأمهات.

وللفصول الأربعة كانت حكاية رددتها مجوعة من البراعم الصغيرة حيث تم التطرق لمظاهر كل فصل والتأكيد على أهميته.

 ووجهت المربية أنوار ابوليل رسالتها لجميع الأمهات بفتح أبواب الحوار والنقاش العائلي وتبادل الآراء من خلال تمثيلية زجلية بعنوان "العنف العائلي ".

تراقص الأطفال وتنوعت حركاتهم الطفولية ليخلدوا يوما لن ينسوه جسد مواقف سنة دراسية كاملة.انتهى الاحتفال بتجمع الأطفال حول كعكة "عائلة حمائم السلام" وإطفاء الشموع مودعين سنة دراسية كانت نبراسا بل وشعلة نور منبثقة في غسق الدجى.وتم توزيع الورود على الأمهات وتوزيع الهدايا على الأطفال ودع الأطفال الأعزاء صفهم الغالي وحال لسانهم يهتف ويقول: وداعا صفي الغالي وداعا معلماتي العزيزات.


































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.