اصدر بطاركة ورؤساء الكنائس المسيحية في القدس بيانا صحفيا مشتركا ادانوا فيه الاجراءات الاسرائيلية المتعلقة بمصاعب الوصول إلى البلدة القديمة عبر باب الخليل لدى مناسبات الاستعراضات الثقافية الاسرائيلية وغيرها. وذكروا في البيان: "نحن بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، نرفع أصواتنا معترضين على إجراءات الإغلاق التي تتخذها الشرطة الإسرائيلية في باب الخليل من البلدة القديمة في القدس". وقالوا في البيان: "نكتب للسلطات المختصة كل عام لنعرب لهم عن خيبة أملنا جراء إغلاق باب الخليل المتكرر، حيث أنه الطريق الوحيد المؤدي إلى دور بطريركياتنا وكنائسنا وأديرتنا. فبدلا من إيجاد حلول لمثل هذا الإغلاق الذي يسبب الكثير من الازعاج والاضطراب لنا، نجد أن الوضع قد يزداد سوءا". واضافوا في البيان: "آخر ما واجهنا من حوادث كهذه كان "بعيد الأنوار"، فالعديد من كهنتنا، ومن ضمنهم البعض منا (رؤساء الكنائس)، تعذر وصولهم بسياراتهم إلى بيوتهم أو إلى كنائسهم. فاضطررنا للانتظار على مدخل البلدة القديمة مدة فاقت الساعة قبل أن يسمح لنا بالمرور".

اصدر بطاركة ورؤساء الكنائس المسيحية في القدس بيانا صحفيا مشتركا ادانوا فيه الاجراءات الاسرائيلية المتعلقة بمصاعب الوصول إلى البلدة القديمة عبر باب الخليل لدى مناسبات الاستعراضات الثقافية الاسرائيلية وغيرها.

وذكروا في البيان: "نحن بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، نرفع أصواتنا معترضين على إجراءات الإغلاق التي تتخذها الشرطة الإسرائيلية في باب الخليل من البلدة القديمة في القدس".

وقالوا في البيان: "نكتب للسلطات المختصة كل عام لنعرب لهم عن خيبة أملنا جراء إغلاق باب الخليل المتكرر، حيث أنه الطريق الوحيد المؤدي إلى دور بطريركياتنا وكنائسنا وأديرتنا. فبدلا من إيجاد حلول لمثل هذا الإغلاق الذي يسبب الكثير من الازعاج والاضطراب لنا، نجد أن الوضع قد يزداد سوءا".

واضافوا في البيان: "آخر ما واجهنا من حوادث كهذه كان "بعيد الأنوار"، فالعديد من كهنتنا، ومن ضمنهم البعض منا (رؤساء الكنائس)، تعذر وصولهم بسياراتهم إلى بيوتهم أو إلى كنائسهم. فاضطررنا للانتظار على مدخل البلدة القديمة مدة فاقت الساعة قبل أن يسمح لنا بالمرور".

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.