ديكور

آخر صرعات الديكور: مكتب مصمم على شكل صناديق كرتونية!

نقدم لكم اليوم مكتباً مصمماً داخلياً بالعشرات من كراتين التخزين والشحن، هو لشركة شحن خاصة بموقع يبيع قسائم الخصم للبضائع وهذا المركز هو مكتب للتوصيل وإيجاد آخر العروض في دونوستا وقد مصمم من قبل المصمم الإسباني "فاوم"، ويبدو هذا المكتب لزبائنه بأنه مؤثث بالكامل بالصناديق الكرتونية، وعلى غير العادة فإنه لا يبيع شيئاً يمكن عرضه. وشكل هذا تحدياً كبيراً للمصمم حول كيفية ملأ المكان الفارغ هذا بفكرة توحي بعمل المكتب، لذا وجد أن فكرة الصناديق الكرتونية تحمل معنى نقل المواد المباعة عن طريق الموقع الإلكتروني، وبذا عمل على ملأ المكان من الأرضية حتى السقف برفوف وأثاث خشبي صندوقي. واستخدمت معظم الصناديق كرفوف هي قابلة للتحريك واستعمالها بطريقة عرض مختلفة. وقد صف خط من الكراتين لتكون طاولة الاستقبال بنفس الطريقة، كما استخدمت مجموعة منها بنفس الطابع لتكون طاولات ومقاعد لجلوس الزبائن والاطلاع على الموقع الإلكتروني.

نقدم لكم اليوم مكتباً مصمماً داخلياً بالعشرات من كراتين التخزين والشحن، هو لشركة شحن خاصة بموقع يبيع قسائم الخصم للبضائع وهذا المركز هو مكتب للتوصيل وإيجاد آخر العروض في دونوستا وقد مصمم من قبل المصمم الإسباني "فاوم"، ويبدو هذا المكتب لزبائنه بأنه مؤثث بالكامل بالصناديق الكرتونية، وعلى غير العادة فإنه لا يبيع شيئاً يمكن عرضه.

وشكل هذا تحدياً كبيراً للمصمم حول كيفية ملأ المكان الفارغ هذا بفكرة توحي بعمل المكتب، لذا وجد أن فكرة الصناديق الكرتونية تحمل معنى نقل المواد المباعة عن طريق الموقع الإلكتروني، وبذا عمل على ملأ المكان من الأرضية حتى السقف برفوف وأثاث خشبي صندوقي.

واستخدمت معظم الصناديق كرفوف هي قابلة للتحريك واستعمالها بطريقة عرض مختلفة. وقد صف خط من الكراتين لتكون طاولة الاستقبال بنفس الطريقة، كما استخدمت مجموعة منها بنفس الطابع لتكون طاولات ومقاعد لجلوس الزبائن والاطلاع على الموقع الإلكتروني.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.