بعد حادث اضرام النيران بسيارات في ام القطف صباح امس وترك عبارة" لعيني افيتار"، تأكد هيثم زعبي من نين، صاحب احدى السيارتين اللتين احرقتا قبل اسبوع من قبل مجهولين، ان جهة واحدة وراء العمليتين. وكان اقدم مجهولون على احراق سيارتين تتبعان لعائلة زعبي من قرية نين اضافة الى كتابة عبارة" "لعيني أفيتار"، على جدار المنزل غير أن الأهالي لم يفهموا القصد من هذه العبارة في حينه. هيثم زعبي صاحب احدى السيارتين قال "فوجئنا عندما وجدنا النيران تلتهم سيارتينا، حاولنا مع الجيران إطفاءها، وفعلا نجحنا بذلك. وقد رأينا الشعارات على الجدار ولكن لم نعرها أي اهتمام. في البداية ظننا أن شخصا يريد أن يخرّب علينا فعل ذلك علما بأنه لا أعداء لنا، وقد عرفنا أن هذه الجملة تدل على ما هو عنصري".

بعد حادث اضرام النيران بسيارات في ام القطف صباح امس وترك عبارة" لعيني افيتار"، تأكد هيثم زعبي من نين، صاحب احدى السيارتين اللتين احرقتا قبل اسبوع من قبل مجهولين، ان جهة واحدة وراء العمليتين.

وكان  اقدم مجهولون على احراق سيارتين تتبعان لعائلة زعبي من قرية نين اضافة الى كتابة عبارة"  "لعيني أفيتار"، على جدار المنزل غير أن الأهالي لم يفهموا القصد من هذه العبارة في حينه.

هيثم زعبي صاحب احدى السيارتين قال "فوجئنا عندما وجدنا النيران تلتهم سيارتينا، حاولنا مع الجيران إطفاءها، وفعلا نجحنا بذلك. وقد رأينا الشعارات على الجدار ولكن لم نعرها أي اهتمام. في البداية ظننا أن شخصا يريد أن يخرّب علينا فعل ذلك علما بأنه لا أعداء لنا، وقد عرفنا أن هذه الجملة تدل على ما هو عنصري".   













يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.