توصل باحثون بريطانيون إلى أن الفلفل الحار يعد بمثابة أداة حيوية وفعالة لمعالجة الشقيقة أو الصداع النصفي، حيث لاحظوا أوجه تشابه بين ما يحدث في الدماغ خلال نوبة الصداع النصفي، وطريقة تجاوب الجلد عند فركه بزيت الفلفل الحار. وتؤدي مادة "الكابسايسين" التي يحتويها الفلفل الحار وتمنحه مذاقه الحار إلى زيادة تدفق الدم إلى المنطقة المتأثرة، ويعكف الباحثون حاليا على تطوير عقاقير للصداع بناء على ذلك. وتستهدف بعض شركات الأدوية حاليا علاج الصداع النصفي من خلال إطلاق مادة كيميائية أثناء نوبة الصداع تحمل مؤشرات الألم من عصب إلى آخر، وتساهم في منع استقبال الناقل العصبي للإشارات العصبية. ولذلك أجريت العديد من الأبحاث والدراسة من أجل هذه الغاية.

توصل باحثون بريطانيون إلى أن الفلفل الحار يعد بمثابة أداة حيوية وفعالة لمعالجة الشقيقة أو الصداع النصفي، حيث لاحظوا أوجه تشابه بين ما يحدث في الدماغ خلال نوبة الصداع النصفي، وطريقة تجاوب الجلد عند فركه بزيت الفلفل الحار. وتؤدي مادة "الكابسايسين" التي يحتويها الفلفل الحار وتمنحه مذاقه الحار إلى زيادة تدفق الدم إلى المنطقة المتأثرة، ويعكف الباحثون حاليا على تطوير عقاقير للصداع بناء على ذلك.
 
 
 
وتستهدف بعض شركات الأدوية حاليا علاج الصداع النصفي من خلال إطلاق مادة كيميائية أثناء نوبة الصداع تحمل مؤشرات الألم من عصب إلى آخر، وتساهم في منع استقبال الناقل العصبي للإشارات العصبية. ولذلك أجريت العديد من الأبحاث والدراسة من أجل هذه الغاية.
 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.