محليات

خلافات داخلية وانشقاقات في جيهة معليا قُبيل إنتخابات السلطات المحلية

من زهير متى

دعت قبل أكثر من اسبوع جبهة معليا الديمقراطية لأجتماع تلخيصي لأنتخابات الكنيست وتحضيراً لأنتخابات السلطات المحلية في تشرين الاول القادم، وذلك في بيت الرفيقة سميرة عساف مرقص. وخلال الأجتماع تم إتخاذ عدة أفكار واتجاهات بشان انتخابات مجلس معليا المحلي وبناء برامج عمل معين يتناسب معها مثل فحص إمكانية وحدة الجبهة مع أحزاب وطنية أخرى في البلدة. بعد الاجتماع تلقى مراسلنا عدة اتصالات من جهات معينة في البلدة تخص الجبهة تعبر عن استيائها من الأجتماع وعدم دعوة رفاق مُمثلين عن الجبهة لهم باع طويل في الحزب، أمثال الياس ابو عقصة، حاتم عراف، عصام خوري، سليمان دحبور وغيرهم، مؤكدين أن الاجتماع لا يُمثل جبهة معليا بأكملها. ووصلت كذلك معلومات لمراسلنا من فئات في الجبهة، بأن سبب عدم دعوتهم للأجتماع هو فصلهم محلياً عن الحزب ( وعن هذا تحدث مراسلنا مع ايمن عودة). لا يُخفى على أحد بأن جبهة معليا مُنشقة الى قسمين منذ إنتخابات السلطات المحلية الماضية سنة 2008، بسبب خلافات داخلية، وما زال الخلاف قائماً حتى اليوم. مراسلنا التقى عضو الجبهة ومُرشح الرئاسة في مجلس معليا المحلي حاتم عراف وتحدث عن الخلاف في الجبهة وكل ما يتعلق بما يحدث في فرع معليا، واهم ما جاء في اقواله: "عدم دعوتنا للاجتماع يعود لأنتخابات المجلس سنة 2008، آنذاك تم اتخاذ قرار غير صادق بأن الجبهة دعمت الأخ ايليا عراف الذي هو ليس عضو جبهة بينما عضو فعال بها". وتابع: "هنالك اهداف شخصية وراء عدم دعمي آنذاك ولا أريد التوضيح اكثر من ذلك، ونتيجة ذلك وقع خلاف، وللأسف قسم من اعضاء الجبهة لم يصوت لي في الانتخابات السابقة". وعما يقال انه تم فصله من الجبهة قال: "من قال أن تم فصلنا من الجبهة لا يدري ماذا يجري في داخلها وهذا كلام غير صحيح.. تهميشنا كلام فارغ، على العكس نطمح لأن نكون اكبر عدد من الاعضاء في الجبهة... وحتى اليوم لم يتم دعوتنا لأي اجتماع يخبروننا بأنه تم فصلنا". واضاف: "لم نخترق مبدأ وفكر الجبهة كي يتم فصلنا ومن يدعي ذلك هذا أُمنيته، وللأسف الشديد عنوان الجبهة اليوم هو عنوانين، اندري بشارة والياس ابو عقصة وهذا خطأ كبير، ويجب علينا أن نكون كُتلة واحدة". وتابع: "ترشيحي اليوم مُنفرد وليس عن طريق الجبهة، ولكن سأطلب دعم جميع فئات الجبهة لي، وانا لا أستبعد التعاقد مع الطرف الثاني من الجبهة على اساس أن تستجيب لدعوتنا، وأدعو لرص الصفوف واتخاذ قرار في الجبهة، بأخذ صيغة واحدة مُتفقة بدعم مرشح عنها حتى لو كان ذلك في العضوية وعدم الالتزام بالتصويت لمرشح رئاسة معين"، واضاف: "يجب الوصول لصيغة مشتركة وترشيح مرشح واحد عن الجبهة للرئاسة والمقصود هنا حاتم عراف". - مُراسلنا إلتقى الناشط الجبهوي الياس (شاكر) ابو عقصة، وتحدث معه حول الانشقاق في جبهة معليا وأسبابه، كذلك عن تحدث عن صحة ما قيل عن فصله وفصل قسم من اعضاء الجبهة من الحزب، وتطرق كذلك لأنتخابات السلطات المحلية القادمة. وقال: "اقترح لمن قال أنه تم فصلنا عن الحزب بمراجعة حساباته من جديد.. حقيقة أن جبهة معليا الديمقراطية مقسومة لقسمين.. عُمري الحزبي 47 سنة ولا يستطيع احد فصلي وفصلنا من الحزب ولنا باع طويل في الحزب محلياً وقطرياً". وعن الخلاف والانشقاق في جبهة معليا وأسبابه قال: "الخلاف يعود الى ما قبل انتخابات السلطات المحلية الاخيرة سنة 2008، فعدد من اعضاء الجبهة في معليا إختطف فرارات، وكان هنالك خرق تنظيمي في الاجتماعات، حيث تم دعوة أشخاص مُصوتين للجبهة ولكنهم ليس أعضاء في الجبهة، ولم يتم دعوة الكثرية الساحقة من الاعضاء المُسجلين الرسميين في الحزب للأجتماعات، ولا يُمكن إستثناء أعضاء بارزين في جبهة معليا مثل: حاتم عراف، عصام خوري، الياس ابو عقصة، سليمان دحبور وغيرهم". واضاف: " لقد أصدروا بيانات دون استشارتنا لذلك لم ندعمهم في القائمة، الخلاف الموجود شخصي، لكن لا يُمكن أن يكون على حساب مواقف الجبهة، اذا ظنوا بأنهم يحاولوا تهميشنا فلن يستطيعوا ذلك رغم رغبتهم في هذا". وعن تسوية الامور تحدث: "هذا السيناريو لن يتكرر ولن نقبل ان يتكرر، نحن على اتصال دائم مع الحزب ومع كادر الجبهة في محاولة لأصلاح ذات البين، وهدفنا هو توحيد الصفوف رغم الخلاف الموجود". إذاً من عنوان الجبهة في معليا، قال ابو عقصة: "بعد الشرخ الموجود، أصبح هنالك طرفين في الجبهة، ورغم أن المجلس المحلي قد إنحل، اندري بشارة هو عضو مجلس محلي، توجد له مراسلات واتصالات حزبية وكذلك الأمر معنا لدينا اتصالاتنا ومراسلتنا الخاصة مع الحزب وفروعه، ونحن بالتنسيق الكامل مع الجبهة القطرية وسكرتارية الحزب". وأضاف :" لدينا نشاطتنا الحزبية، لن نشتغل بأسم الجبهة، فنحن إم الولد، ولن نقبل أن يكون هنالك جبهتين ديمقراطيتين في معليا، ونحن مُصرين أن تكون جبهة واحدة ومُوحدة". عن توجهكم في انتخابات السلطة المحلية القادمة في معليا:"لا توجد حتى الان قرارات خاصة بالنسبة لهذا الموضوع، والجميع يعلم بأن حاتم عراف هو رفيقنا بالحزب وإذا ترشح للرئاسة فسوف ندعمه، هو لن يترشح فقط عن الجبهة، ومع هذا فنحن سندعمه". أما بالنسبة لقائمة العضوية، كذلك سيكون لنا مرشح عن القائمة ولكن حتى الان لا توجد اسماء واردة. وأنهى الياس حديثه قائلاً: نحن في تنسيق تام مع قيادات الحزب القطرية، وهدفنا إنجاح الجبهة، فمسيرتنا هي لمصلحة معليا محلياً وممصلحة الجبهة قطرياً، وأمر المفاوضة مع الطرف الثاني من الجبهة في معليا وارد في الحسبان". تعقيب أندري بشارة عضو مجلس معليا السابق وعضو مركزي في الجبهة على الموضوع: "لم نختطف أي قرارات كماذ ذكروا الأخوة الياس وحاتم، قرار دعم ايليا عراف كان بالاجماع، 16 ضو من أصل 22 صوتوا على ذلك والبروتوكول موجود". الخلاف الموجود ليس شخصياً إنما سياسياً حزبياً الياس ابو عقصة لم يرفض ترشيح ايليا عراف آنذك، إنما حاول الالتفاف حول الموضوع وتأجيل الأجتماعات لوقت حرج وضيق، وما تبين بعدها بأنه يوجد إتفاق مخفي تخت الطاولة مع حاتم عراف على ترشيح الاخير للرئاسة، وأكبر إثبات لذلك هو ترشيحه في اللحظات الاخيرة لتقديم القوائم، وبذلك لم يعطينا فرصة لدراسة الموضوع والرجوع لمجلس الجبهة. أدعو لتوحيد الصفوف ونأمل أن لا تحدث هذه الاشكالية مرة اخرى من طرفهم. تعقيب علي حريكي سكرتير منطقة عكا للحزب الشيوعي: "أولا، العضو المُخول والناطق بلسان جبهة معليا هو عضو المجلس اندري بشارة، وعن الخلاف الموجود لن أُعقب على هذا الموضوع، وكل ما يهمني بالامر هو الالتحام الجبهوي وليس الشجارات الداخلية كي يحدث أي خلاف حزبي من شأنه ان يصب في مصلحة الخصام. تعقيب ايمن عودة-سكرتير الجبهة العام: "ليس من المتبع أن نعقب للأعلام على ما يدور في اروقة الفروع، الخلاف الموجود يجب ان يُحل داخلياً وهو من إختصاص سكرتارية المنطقة والفرع".

دعت قبل أكثر من اسبوع جبهة معليا الديمقراطية لأجتماع تلخيصي لأنتخابات الكنيست وتحضيراً لأنتخابات السلطات المحلية في تشرين الاول القادم، وذلك في بيت الرفيقة سميرة عساف مرقص.

وخلال الأجتماع تم إتخاذ عدة أفكار واتجاهات بشان انتخابات مجلس معليا المحلي وبناء برامج عمل معين يتناسب معها مثل فحص إمكانية وحدة الجبهة مع أحزاب وطنية أخرى في البلدة.

بعد الاجتماع تلقى مراسلنا عدة اتصالات من جهات معينة في البلدة تخص الجبهة تعبر عن استيائها من الأجتماع وعدم دعوة رفاق مُمثلين عن الجبهة لهم باع طويل في الحزب، أمثال الياس ابو عقصة، حاتم عراف، عصام خوري، سليمان دحبور وغيرهم، مؤكدين أن الاجتماع لا يُمثل جبهة معليا بأكملها.



ووصلت كذلك معلومات لمراسلنا من فئات في الجبهة، بأن سبب عدم دعوتهم للأجتماع هو فصلهم محلياً عن الحزب ( وعن هذا تحدث مراسلنا مع ايمن عودة).

لا يُخفى على أحد بأن جبهة معليا مُنشقة الى قسمين منذ إنتخابات السلطات المحلية الماضية سنة 2008، بسبب خلافات داخلية، وما زال الخلاف قائماً حتى اليوم.

مراسلنا التقى عضو الجبهة ومُرشح الرئاسة في مجلس معليا المحلي حاتم عراف وتحدث عن الخلاف في الجبهة وكل ما يتعلق بما يحدث في فرع معليا، واهم ما جاء في اقواله: "عدم دعوتنا للاجتماع يعود لأنتخابات المجلس سنة 2008، آنذاك تم اتخاذ قرار غير صادق بأن الجبهة دعمت الأخ ايليا عراف الذي هو ليس عضو جبهة بينما عضو فعال بها".

وتابع: "هنالك اهداف شخصية وراء عدم دعمي آنذاك ولا أريد التوضيح اكثر من ذلك، ونتيجة ذلك وقع خلاف، وللأسف قسم من اعضاء الجبهة لم يصوت لي في الانتخابات السابقة".


حاتم عراف

وعما يقال انه تم فصله من الجبهة قال: "من قال أن تم فصلنا من الجبهة لا يدري ماذا يجري في داخلها وهذا كلام غير صحيح.. تهميشنا كلام فارغ، على العكس نطمح لأن نكون اكبر عدد من الاعضاء في الجبهة... وحتى اليوم لم يتم دعوتنا لأي اجتماع يخبروننا بأنه تم فصلنا".

واضاف: "لم نخترق مبدأ وفكر الجبهة كي يتم فصلنا ومن يدعي ذلك هذا أُمنيته، وللأسف الشديد عنوان الجبهة اليوم هو عنوانين، اندري بشارة والياس ابو عقصة وهذا خطأ كبير، ويجب علينا أن نكون كُتلة واحدة".

وتابع: "ترشيحي اليوم مُنفرد وليس عن طريق الجبهة، ولكن سأطلب دعم جميع فئات الجبهة لي، وانا لا أستبعد التعاقد مع الطرف الثاني من الجبهة على اساس أن تستجيب لدعوتنا، وأدعو لرص الصفوف واتخاذ قرار في الجبهة، بأخذ صيغة واحدة مُتفقة بدعم مرشح عنها حتى لو كان ذلك في العضوية وعدم الالتزام بالتصويت لمرشح رئاسة معين"، واضاف: "يجب الوصول لصيغة مشتركة وترشيح مرشح واحد عن الجبهة للرئاسة والمقصود هنا حاتم عراف".

 
الياس ابو عقصة

مُراسلنا إلتقى الناشط الجبهوي الياس (شاكر) ابو عقصة، وتحدث معه حول الانشقاق في جبهة معليا وأسبابه، كذلك عن تحدث عن صحة ما قيل عن فصله وفصل قسم من اعضاء الجبهة من الحزب، وتطرق كذلك لأنتخابات السلطات المحلية القادمة.

وقال: "اقترح لمن قال أنه تم فصلنا عن الحزب بمراجعة حساباته من جديد.. حقيقة أن جبهة معليا الديمقراطية مقسومة لقسمين.. عُمري الحزبي 47 سنة ولا يستطيع احد فصلي وفصلنا من الحزب ولنا باع طويل في الحزب محلياً وقطرياً".

وعن الخلاف والانشقاق في جبهة معليا وأسبابه قال: "الخلاف يعود الى ما قبل انتخابات السلطات المحلية الاخيرة سنة 2008، فعدد من اعضاء الجبهة في معليا إختطف فرارات، وكان هنالك خرق تنظيمي في الاجتماعات، حيث تم دعوة أشخاص مُصوتين للجبهة ولكنهم ليس أعضاء في الجبهة، ولم يتم دعوة الكثرية الساحقة من الاعضاء المُسجلين الرسميين في الحزب للأجتماعات، ولا يُمكن إستثناء أعضاء بارزين في جبهة معليا مثل: حاتم عراف، عصام خوري، الياس ابو عقصة، سليمان دحبور وغيرهم".

واضاف: " لقد أصدروا بيانات دون استشارتنا لذلك لم ندعمهم في القائمة، الخلاف الموجود شخصي، لكن لا يُمكن أن يكون على حساب مواقف الجبهة، اذا ظنوا بأنهم يحاولوا تهميشنا فلن يستطيعوا ذلك رغم رغبتهم في هذا".

وعن تسوية الامور تحدث: "هذا السيناريو لن يتكرر ولن نقبل ان يتكرر، نحن على اتصال دائم مع الحزب ومع كادر الجبهة في محاولة لأصلاح ذات البين، وهدفنا هو توحيد الصفوف رغم الخلاف الموجود".



إذاً من عنوان الجبهة في معليا، قال ابو عقصة: "بعد الشرخ الموجود، أصبح هنالك طرفين في الجبهة، ورغم أن المجلس المحلي قد إنحل، اندري بشارة هو عضو مجلس محلي، توجد له مراسلات واتصالات حزبية وكذلك الأمر معنا لدينا اتصالاتنا ومراسلتنا الخاصة مع الحزب وفروعه، ونحن بالتنسيق الكامل مع الجبهة القطرية وسكرتارية الحزب".

وأضاف :" لدينا نشاطتنا الحزبية، لن نشتغل بأسم الجبهة، فنحن إم الولد، ولن نقبل أن يكون هنالك جبهتين ديمقراطيتين في معليا، ونحن مُصرين أن تكون جبهة واحدة ومُوحدة".

عن توجهكم في انتخابات السلطة المحلية القادمة في معليا:"لا توجد حتى الان قرارات خاصة بالنسبة لهذا الموضوع، والجميع يعلم بأن حاتم عراف هو رفيقنا بالحزب وإذا ترشح للرئاسة فسوف ندعمه، هو لن يترشح فقط عن الجبهة، ومع هذا فنحن سندعمه".

أما بالنسبة لقائمة العضوية، كذلك سيكون لنا مرشح عن القائمة ولكن حتى الان لا توجد اسماء واردة.

وأنهى الياس حديثه قائلاً: نحن في تنسيق تام مع قيادات الحزب القطرية، وهدفنا إنجاح الجبهة، فمسيرتنا هي لمصلحة معليا محلياً وممصلحة الجبهة قطرياً، وأمر المفاوضة مع الطرف الثاني من الجبهة في معليا وارد في الحسبان".

تعقيب أندري بشارة عضو مجلس معليا السابق وعضو مركزي في الجبهة على الموضوع: "لم نختطف أي قرارات كماذ ذكروا الأخوة الياس وحاتم، قرار دعم ايليا عراف كان بالاجماع، 16 ضو من أصل 22 صوتوا على ذلك والبروتوكول موجود".

الخلاف الموجود ليس شخصياً إنما سياسياً حزبياً
الياس ابو عقصة لم يرفض ترشيح ايليا عراف آنذك، إنما حاول الالتفاف حول الموضوع وتأجيل الأجتماعات لوقت حرج وضيق، وما تبين بعدها بأنه يوجد إتفاق مخفي تخت الطاولة مع حاتم عراف على ترشيح الاخير للرئاسة، وأكبر إثبات لذلك هو ترشيحه في اللحظات الاخيرة لتقديم القوائم، وبذلك لم يعطينا فرصة لدراسة الموضوع والرجوع لمجلس الجبهة.

أدعو لتوحيد الصفوف ونأمل أن لا تحدث هذه الاشكالية مرة اخرى من طرفهم.

تعقيب علي حريكي سكرتير منطقة عكا للحزب الشيوعي: "أولا، العضو المُخول والناطق بلسان جبهة معليا هو عضو المجلس اندري بشارة، وعن الخلاف الموجود لن أُعقب على هذا الموضوع، وكل ما يهمني بالامر هو الالتحام الجبهوي وليس الشجارات الداخلية كي يحدث أي خلاف حزبي من شأنه ان يصب في مصلحة الخصام.

تعقيب ايمن عودة-سكرتير الجبهة العام: "ليس من المتبع أن نعقب للأعلام على ما يدور في اروقة الفروع، الخلاف الموجود يجب ان يُحل داخلياً وهو من إختصاص سكرتارية المنطقة والفرع".

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.