في ظل التذمرات الموجودة في الرينة من قبل اهالي الطلاب بسبب النواقص الواضحة والتقصيرات في مدارس القرية المختلفة قامت لجنة اولياء امور الطلاب في المدرسة أ بدعوة كل من مفتش وزارة المعارف صباح صباح وعضو الكنيست وعضو لجنة المعارف النائب جمال زحالقة وعضو الكنيست حنين زعبي للاطلاع عن كثب على هذه النواقص ومحاولة التوصل الى حلول جذرية للاوضاع المزرية التي تعاني منها مدارس الرينة نتيجة شح الميزانيات والوضع الاقتصادي الصعب الذي يعاني منه المجلس المحلي في الرينة, حيث تخللت الجولة زيارة الى المجلس المحلي في القرية وعدد من مدارس القرية كالمدرسة أ و ب. وقد تم خلال الجلسة مع رئيس مجلس الرينة عدنان بصول الحديث عن الامكانيات المحدودة والميزانيات القليلة التي تعطيها الوزارة للمدارس في البلدة, اضافة الى النقص في غرف التدريس وعدم وجود اراضي كافية لبناء مدارس اضافية وغرف تدريس تستوعب العدد الكبير الموجود من الطلاب في القرية حاليا, وطالب عدنان بصول من اعضاء الكنيست ولجنة المعارف بالعمل على دعم الرينة بشكل كبير وجدي حتى لو احتاج الامر الى الخوض في حروبات مع الوزارة حتى يتم اغلاق هذه الفجوات في الجهاز التربوي في القرية وتحسين جميع النواقص, كما تطرق بصول الى عدم وجود ملعب ملائم في القرية بسبب شح الامكانيات المادية لدعم هذا النوع من الفعاليات الرياضية في القرية. وعقب عضو لجنة المعارف وعضو الكنيست جمال زحالقة على الوضع الموجود في مدارس القرية لمراسلتنا قائلا "مدارس الرينة لا تختلف عن المدارس في قرى عربية اخرى, فلا يعقل ان تكون مدرسة بدون مختبر, بدون مكتبة, بدون ساحات رياضية مناسبة, النواقص كبيرة جدا الاكتظاظ بالصفوف عالي الساحة بدون اي منشآت حتى هنالك شح بالكراسي في غرف المعلمين". واضاف زحالقة "هنالك سكوت تام على هذه الامور فهنالك من يقول بانه لا يوجد مشاكل في جهاز التربية والتعليم كيف ذلك ولا يوجد مختبر او مكتبة او قاعة رياضية وتعليم لا منهجي, يجب ان يكون هنالك ثورة كاملة ضد الوزارة من اجل تحقيق المطالب والمساواة الكاملة لابنائنا وبناتنا". واكد زحالقة "بان وزارة المعارف عليها ان تضمن بان يكون هنالك ظروف ملائمة للتعليم, هي المسؤولة عن كل شيء, سواء ان كان هنالك نقص في ميزانيات السلطة المحلية او نقص في اراضي البناء, على وزارة المعارف ان تذهب لوزارة الداخلية وتطلب تخصيص اراضي للتعليم, المسؤول الاول والوحيد عن التعليم هو وزارة المعارف".

في ظل التذمرات الموجودة في الرينة من قبل اهالي الطلاب بسبب النواقص الواضحة والتقصيرات في مدارس القرية المختلفة قامت لجنة اولياء امور الطلاب في المدرسة أ بدعوة كل من مفتش وزارة المعارف صباح صباح وعضو الكنيست وعضو لجنة المعارف النائب جمال زحالقة وعضو الكنيست حنين زعبي للاطلاع عن كثب على هذه النواقص ومحاولة التوصل الى حلول جذرية للاوضاع المزرية التي تعاني منها مدارس الرينة نتيجة شح الميزانيات والوضع الاقتصادي الصعب الذي يعاني منه المجلس المحلي في الرينة, حيث تخللت الجولة زيارة الى المجلس المحلي في القرية وعدد من مدارس القرية كالمدرسة أ و ب.


وقد تم خلال الجلسة مع رئيس مجلس الرينة عدنان بصول الحديث عن الامكانيات المحدودة والميزانيات القليلة التي تعطيها الوزارة للمدارس في البلدة, اضافة الى النقص في غرف التدريس وعدم وجود اراضي كافية لبناء مدارس اضافية وغرف تدريس تستوعب العدد الكبير الموجود من الطلاب في القرية حاليا, وطالب عدنان بصول من اعضاء الكنيست ولجنة المعارف بالعمل على دعم الرينة بشكل كبير وجدي حتى لو احتاج الامر الى الخوض في حروبات مع الوزارة حتى يتم اغلاق هذه الفجوات في الجهاز التربوي في القرية وتحسين جميع النواقص, كما تطرق بصول الى عدم وجود ملعب ملائم في القرية بسبب شح الامكانيات المادية لدعم هذا النوع من الفعاليات الرياضية في القرية.
وعقب عضو لجنة المعارف وعضو الكنيست جمال زحالقة على الوضع الموجود في مدارس القرية لمراسلتنا قائلا "مدارس الرينة لا تختلف عن المدارس في قرى عربية اخرى, فلا يعقل ان تكون مدرسة بدون مختبر, بدون مكتبة, بدون ساحات رياضية مناسبة, النواقص كبيرة جدا الاكتظاظ بالصفوف عالي الساحة بدون اي منشآت حتى هنالك شح بالكراسي في غرف المعلمين".
واضاف زحالقة "هنالك سكوت تام على هذه الامور فهنالك من يقول بانه لا يوجد مشاكل في جهاز التربية والتعليم كيف ذلك ولا يوجد مختبر او مكتبة او قاعة رياضية وتعليم لا منهجي, يجب ان يكون هنالك ثورة كاملة ضد الوزارة من اجل تحقيق المطالب والمساواة الكاملة لابنائنا وبناتنا".
واكد زحالقة "بان وزارة المعارف عليها ان تضمن بان يكون هنالك ظروف ملائمة للتعليم, هي المسؤولة عن كل شيء, سواء ان كان هنالك نقص في ميزانيات السلطة المحلية او نقص في اراضي البناء, على وزارة المعارف ان تذهب لوزارة الداخلية وتطلب تخصيص اراضي للتعليم, المسؤول الاول والوحيد عن التعليم هو وزارة المعارف".















































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.