حذرت دراسة طبية من أن الافراط فى تناول الكولا يؤدى إلى العديد من الاعراض المرضية السلبية بدءا من الارهاق ووهن فى العظام وصولا إلى شلل فى العضلات وذلك بسبب تدنى مستوى البوتاسيوم فى الدم. وأوضحت الابحاث أن الافراط فى إستهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا قد تضاعف بمعدلات مطردة تفوق ما تم تسجيله فى السنوات القليلة الماضية لتضاعف من المشكلات الصحية منها الخلل فى آلية التمثيل الغذائى التى تسهم بصورة كبيرة فى زيادة فرص الاصابة بمرض السكر من النوع الثانى. وأشارت الابحاث أن الحامل التى تفرط فى تناول المشروبات الغازية الغنية بالكولا تتعرض للمعاناة من نوبات غثيان ووهن بالاضافة إلى ضعف فى العضلات . يأتى ذلك فى الوقت الذى اشارت فيه البيانات تضاعف معدلات إستهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا إلى أكثرمن 500 مليار لتر سنويا بواقع 80 لتر للشخص بينما تتوقع الابحاث أن تتضاعف حصة الفرد من الكولا إلى 90 لتر فى غضون الخمس سنوات القادمة.

حذرت دراسة طبية من أن الافراط فى تناول الكولا يؤدى إلى العديد من الاعراض المرضية السلبية بدءا من الارهاق ووهن فى العظام وصولا إلى شلل فى العضلات وذلك بسبب تدنى مستوى البوتاسيوم فى الدم. وأوضحت الابحاث أن الافراط فى إستهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا قد تضاعف بمعدلات مطردة تفوق ما تم تسجيله فى السنوات القليلة الماضية لتضاعف من المشكلات الصحية منها الخلل فى آلية التمثيل الغذائى التى تسهم بصورة كبيرة فى زيادة فرص الاصابة بمرض السكر من النوع الثانى.  وأشارت الابحاث أن الحامل التى تفرط فى تناول المشروبات الغازية الغنية بالكولا تتعرض للمعاناة من نوبات غثيان ووهن بالاضافة إلى ضعف فى العضلات .  يأتى ذلك فى الوقت الذى اشارت فيه البيانات تضاعف معدلات إستهلاك المشروبات الغازية خاصة الكولا إلى أكثرمن 500 مليار لتر سنويا بواقع 80 لتر للشخص بينما تتوقع الابحاث أن تتضاعف حصة الفرد من الكولا إلى 90 لتر فى غضون الخمس سنوات القادمة.

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.