من جولته وفي اخر عرض له في المستشفيات ما زال يواصل المهرج الطبيب مهند الشريف نشاطه التخصصي في التخفيف من القلق والتوتر للاطفال الذين يعالجون في المستشفيات ضمن برنامج شامل، حيث قام الشريف بتنظيم فعالية في مجمع فلسطين الطبي في إطار سلسلة من الزيارات يقوم بها لمختلف المستشفيات، حيث يستخدم وسائل اللعب والضحك والتواصل النفسي مع الأطفال. وقال الشريف : "إن أسلوب الطبيب المهرج يستخدم في دول العالم المتقدم كجزء من الإسراع في العلاج وبات يشكل أحد الوسائل المهمة في هذا الاتجاه، ونحن في فلسطين نفخر بأننا نواكب التقدم في القطاع الصحي الذي يشكل أحد أهم مقومات الحياة في المجتمع. وأضاف أن "استخدام الأساليب الشيقة كالضحك واللعب والتواصل مع الأطفال يساعد كثيراً في التخفيف من القلق والتوتر عند المرضى المقيمين منهم في المستشفيات، كما يؤدي إلى الإسراع في العلاج، لأن العامل النفسي مهم في التغلب على المرض، وهذا ما نسعى إليه من خلال هذا البرنامج الذي نقوم بتنفيذه ونسعى الى تحقيق الهدف المرجو . ووصف شعوره بالرائع وهو يسهم في رسم الابتسامة على وجوه الأطفال وهم على سرير الشفاء، قائلاً: "لا يوجد أجمل ولا أروع من الوقوف إلى جانب هذه الفئة من الأطفال، وأن تساعدهم ليس فقط في قضاء وقت سعيد، وإنما عندما تشعر بأنك تساعد في الإسراع بعلاجهم. ودعا الشريف وزارة الصحة والجهات المختصة إلى توسيع هذا البرنامج، وإدخال هذه الأنشطة بشكل دائم لخدمة المرضى في المستشفيات والعمل على إعداد الطواقم المدربة للقيام بهذه الفعاليات.

من جولته وفي اخر عرض له في المستشفيات ما زال يواصل المهرج الطبيب مهند الشريف نشاطه التخصصي في التخفيف من القلق والتوتر للاطفال الذين يعالجون في المستشفيات ضمن برنامج شامل، حيث قام الشريف بتنظيم فعالية في مجمع فلسطين الطبي  في إطار سلسلة من الزيارات يقوم بها لمختلف المستشفيات، حيث يستخدم وسائل اللعب والضحك والتواصل النفسي مع الأطفال.

وقال الشريف : "إن أسلوب الطبيب المهرج يستخدم في دول العالم المتقدم كجزء من الإسراع في العلاج وبات يشكل أحد الوسائل المهمة في هذا الاتجاه، ونحن في فلسطين نفخر بأننا نواكب التقدم في القطاع الصحي الذي يشكل أحد أهم مقومات الحياة في المجتمع.

وأضاف أن "استخدام الأساليب الشيقة كالضحك واللعب والتواصل مع الأطفال يساعد كثيراً في التخفيف من القلق والتوتر عند المرضى المقيمين منهم في المستشفيات، كما يؤدي إلى الإسراع في العلاج، لأن العامل النفسي مهم في التغلب على المرض، وهذا ما نسعى إليه من خلال هذا البرنامج الذي نقوم بتنفيذه ونسعى الى تحقيق الهدف المرجو .
ووصف شعوره بالرائع وهو يسهم في رسم الابتسامة على وجوه الأطفال وهم على سرير الشفاء، قائلاً: "لا يوجد أجمل ولا أروع من الوقوف إلى جانب هذه الفئة من الأطفال، وأن تساعدهم ليس فقط في قضاء وقت سعيد، وإنما عندما تشعر بأنك تساعد في الإسراع بعلاجهم.

ودعا الشريف وزارة الصحة والجهات المختصة إلى توسيع هذا البرنامج، وإدخال هذه الأنشطة بشكل دائم لخدمة المرضى في المستشفيات والعمل على إعداد الطواقم المدربة للقيام بهذه الفعاليات.









































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.