فن وترفيه

مسنّة أسترالية تعبر بحرالمانش سباحة

أعلنت سباحة مسنة أسترالية أمس الثلاثاء تسجيلها رقما قياسيا جديدا لأكبر امرأة تعبر بحر المانش (القنال الانجليزي) سباحة. وعبرت سو أولدهام البالغة من العمر 64 عاماً بحر المانش، من مدينة دوفر البريطانية إلى الساحل الفرنسي، في 17 ساعة و31 دقيقة أمس الأول الإثنين‏ ‏ وهذه هي المرة الثانية التي تعبر فيها أولدهام بحر المانش، حيث عبرته المرة الأولى في 16 ساعة وثلاث دقائق قبل أربعة أعوام.‏ وتأمل أولدهام في تكرار تجربتها قبل اعتزالها رياضة سباحة المسافات الطويلة.‏ وقالت السباحة لوكالة أنباء «إيه.إيه.بي» الأسترالية: «لا تعلم ما ستواجهه نظرا لأنك تواجه تيارات مائية وأمواج مد يمكن أن تأخذك إلى أي مكان».‏ وأضافت: «لكنني لن أتوقف أبدا. ولن أقلع عما أفعله إطلاقا».‏ وأشارت أولدهام إلى أنها قطعت مسافة ما يقرب من 50 كيلومتراً سباحة في عبورها بحر المانش عام 2006، لكنها ليست متأكدة من المسافة التي قطعتها خلال تجربتها الأخيرة.‏

أعلنت سباحة مسنة أسترالية أمس الثلاثاء تسجيلها رقما قياسيا جديدا لأكبر امرأة تعبر بحر المانش (القنال الانجليزي) سباحة.
وعبرت سو أولدهام البالغة من العمر 64 عاماً بحر المانش، من مدينة دوفر البريطانية إلى الساحل الفرنسي، في 17 ساعة و31 دقيقة أمس الأول الإثنين‏

b7aar190810a1.jpg

‏ وهذه هي المرة الثانية التي تعبر فيها أولدهام بحر المانش، حيث عبرته المرة الأولى في 16 ساعة وثلاث دقائق قبل أربعة أعوام.‏ وتأمل أولدهام في تكرار تجربتها قبل اعتزالها رياضة سباحة المسافات الطويلة.‏
وقالت السباحة لوكالة أنباء «إيه.إيه.بي» الأسترالية: «لا تعلم ما ستواجهه نظرا لأنك تواجه تيارات مائية وأمواج مد يمكن أن تأخذك إلى أي مكان».‏ وأضافت: «لكنني لن أتوقف أبدا. ولن أقلع عما أفعله إطلاقا».‏
وأشارت أولدهام إلى أنها قطعت مسافة ما يقرب من 50 كيلومتراً سباحة في عبورها بحر المانش عام 2006، لكنها ليست متأكدة من المسافة التي قطعتها خلال تجربتها الأخيرة.‏

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.