"نورت "برنامج بستضيف 6 شخصيات والمذيعة سابعتهم لمدة 70 دقيقة برنامج دردشه وليس مواجهه كما آثرت وفاء عدم المقارنة بين «نوّرت» وبرامج أخرى قدمتها، وقالت: «لسنا في موضع مقارنة هنا، ولو حاولنا لظلمنا البرنامج، فمعرفة نجاح برنامج تقاس بعد الحلقة العاشرة وليس في بداياته، وأنا لا أقدم لأجل الشهرة بل لأجل التأثير، وهو ما نجح فيه (نورت)، ودخل بيوت المشاهدين في مختلف الدول العربية وردود الأفعال عليه إيجابية وفاء ابتدت سابقاً في قناة ART من إيطاليا بتقديم برامج مسابقات مثل جرب حظك و تليفون بمليون ثم مع lbc والان mbcوتقول الكيلاني انه يمكن اعتبار البرنامج استراحة محارب، فبعد عدة إشكاليات تسببت بها برامجها السابقة مع بعض ضيوفها، من الجميل تقديم برنامج (لايت )لكنها حتى في هذا البرنامج لم تخلوا من اسلوبها المكروه في استفزاز الضيف وماحصل مع امل حجازي حيث شهدت الحلقة منذ بدايتها تراشقا بين الكيلاني والفنانة أمل حجازي، بحيث راحت كل واحدة منهما تقول للأخرى: «انت اسكتي خالص.. لأ انت اللي تسكتي» حتى وصلت الأمور بأمل لتقول للمقدمة، بطابع المزاح: «اطلعي برا جيبولنا حدا تاني». وهذا مالم يحصل ابدا في برنامج لايت خفيف على حد قولها لكن واضح انها لاتستطيع الخروج من طبيعتها المستفزه حيث اجابت عندما سئلت عن هذا" فكلنا مصابون بـ(الفصام)، كل البشر دون استثناء"وعندما سألوها ان برنامج "نورت"يشبه برنامج"احلى جلسه" لكن وفاء ترد ان التشابة الوحيد هو الطاوله التي يجلس عليها الضيوف ام مضمون برنامح احلى جلسه يختلف عن مضمون برنامجي نورت تماماً. و على فكرة في كل العالم دارج حالياً فكرة البرامج التي تعتمد على اكثر من ضيف مثل برامج التلفزيون الايطالي و هنا التشابه الوحيد في عدد الضيوف و ليس المضمون !..أن معظم ضيوفك في نورت هم من قناة MBC نفسها ؟اجابت وفاء لست انا من اختار الضيوفوماقالته وفاء الكيلاني اثار استهجان "نتائج التصويت التي تظهر مع كل استفتاء أسبوعي يجريه موقع انا زهرة، تبرز الكثير من المفاجآت. وهنا، كان متوقعاً أن تحتل منى أبو حمزة مرتبة متقدمة كونها حاضرة أسبوعياً على الشاشة وتحظى باعجاب المشاهدين. لكن يبدو أنّ شهرتها ما زالت محلية ومرتبطة بالجمهور اللبناني أكثر من ارتباطها بالجمهور العربي. ورغم ابتعادي لفترة عن الشاشة، الا أنّي استطعت أن أكون الأكثر جماهيرية. وكذلك الأمر بالنسبة إلى جومانا بوعيد التي تغيب اليوم تماماً عن ساحة التقديم. أما لجين عمران التي تقدم «صباح الخير يا عرب» يومياً على ام بي سي، فتعتبر نسبة الأصوات التي حصدتها جيدة مقارنة بمنى أبو حمزة وهبة الأباصيري......واراه غريبا لابل مرفوضا ان تقول اعلامية عن نفسها الافضل مقارن نفسها باسم كبير كالاعلامية العريقة جومانا بو عيد وحتى لو غابت عن الشاشه اما الهجوم الصريح نحو الاعلامية اللبنانيه منى ابو حمزه التي اعتبرتها لم تخرج عن كونها محلية وتناست ان لها نسبة متابعين عرب سوريين ومصريين ومن الخليج مايفوق بكثير وفاء الكيلاني ويكفي ان معجبينها على الفيس بوك فاقوا المئه واثنين وستين الف واكثر اما اذا احصينا كل صفحات الاعلامية وفاء كيلاني لم يتجاوزا ال13 الف وطبعا مع اهمية الفيس بوك والتويتر الذي اصبح الغرب يهتم بهم كمقياس لنجومية الشحصية وبالعوده الى الاستفتاءات والتصويت نجد ان موقع انا زهرة هو فقط من كانت فيه وفاء اللكيلاني الاولى بينما العديد من المواقع الاخرى اذكر منها على سبيل المثال لا الحصر "مصدر أكيد ""سفير برس"وغيرها ونشكر الصحفي الصديقي لي شخصيا الي يعمل بتحرير بموقع انا زهرة الذي احاطني ان الموقع كان منحازا لوفاء الكيلاني لان لها فيه صديق استطاع ان يوقف أي تصويت لغيرها ونفس الصديق نشر بعد يومين مقال على ذات الموقع يتهجم فيه على الاعلامية منى ابو حمزه مقال تحت عنوان " لم تكن منى ابو حمزه حديث البلد" هذا اذا مااخذنا بعين الاعتبار ان الاعلامية وفاء الكيلاني التي لم تعترف انها تقدم برنامج هو اقرب مايكون لبرنامج حديث البلد الذي تقدمة منى ابو حمزه من 3 سنوات وانها استعانت بنغس المخرج باسم كريستو ونفس المنتجه مدور وايضا نفس اللبيس الذي مع منى ابو حمزه وبشهادة الجميع من مشاهدين موضوعيين انها تقلد منى ابو جمزه بشكل ملقت واترك لكم مشاهدة البرنامجين والتأكد بأنغسكم فهل اعتبر هجوم وفاء الكيلاني على منى ابو حمزه محاولة لاحباط برنامجها مع ان المقارنه غير متكافئة عندما تكون منى ابو حمزه تقوم ببرنامج على محطة ال mtv اللبنانيه التي اغلقت لسبع سنوات والان ومن 3 سنوات اثبتت انها نجمه في عالم الاعلام وبين الmbc المحطه العريقة وبين ان ضيوق ابو حمزه لايأخذون اجر مشاركتهم معها انما حبا بها وببرنامجها بينما الكيلاني تدفع لضيوفها ليحضروا ومع هذا تخشى الكيلاني من منى ابو جمزه وتستنكر بقولها انها لم تقلد احد لاحديث البلد ولا احلى جلسه مع ان لها ماض قضائي بسرقة افكار البرامج حيث تقدم الإعلامي المصري سعيد علام بدعوى قضائية ضد المذيعة وفاء الكيلاني يتّهمها بسرقة فكرة واسم برنامجه "بدون رقابة" الذي قدمه على التلفزيون المصري تسع سنوات من العام 1997 حتى العام 2005.وأكد سعيد علام وأوضح أنه طالب في الدعوى بحماية حقوق الملكية الفكرية. وأضاف أنّ قناة "القاهرة والناس" أعادت بث حلقات البرنامج الحواري الذي قدمته وفاء الكيلاني خلال رمضان ويحمل عنوان "بدون رقابة" وهو من إنتاج شركة "داي دريمز برودكشن" اللبنانيةوالان ماذا بعد ياوفاء الكيلاني افكارك مستوحاة من برامج اخرى وتحاولين الاستعانه بنفس الاشخاص الذين يخرجون او بنتجون تلك البرامج ومع ان الاعلامية منى ابو جمزه عندما سألها احد الصحفين عن رأيها في برنامج نورت قالت انه برنامج جميل وتتمنى له النجاح والتوفيق لان الاعلامي الصادق يثق بقدراته وبالنهايه مهما اخذتي المخرج والمنتج واستعنتي باسم محطه كبير وتمويلها اكبر الا انه يبقى شئ مهم لايستطيع اي اعلامي فرضه وهو محبة وتقبل المشاهد وبالنهاية المذيع من يفرض روحه على البرنامج قبل اي شئحديث البلد برنامج على ال mtv البنانيه منذ اعادة اقرعها بعد ايقافها 7سنوات اي منذ 3 سنوات تقدمة الاعلامية منى ابو حمزه حاصلة على شهادة بالعلوم السياسيه تستقبل فيه السياسي والاعلامي والممثل والمطرب والملحن ورجل الدين وكل طوائف المجتمع اللبناني فالبرنامج يتكلم عن كل شئ يخص لبنان ولايمكن استضافه اي ضيف ان لم يكن هناك عمل ما يقدمة عند استضافته للتنوير عليه فالتركيز على الحدث اكثر من البروفايل لايدفع المال للضيوف بل الكل يأتي حبا بالبرنامج وبمقدمته التي اتسمت بدماثة الخلق واللطف وهي سيدة مجتمع من الطراز الرفيع قبل ان تكون اعلاميه استطاعت ان تكون حديث البلد بجداره ومع ان البرنامج له طابع محلي الا انه يتابع من الكثير من الدول العربية مثل سوريا ومصر حيث اشادت به الممثلة المصرية داليا البحيري والممثلة سمبة الخشاب والمطربة ورده وغيرهم كمان انه استضاف نجوم منهم نانسي واليسا وراغب علامه ووليد توفيق وغيرهم االكثيرين.

"نورت "برنامج بستضيف 6 شخصيات والمذيعة سابعتهم لمدة 70 دقيقة برنامج دردشه وليس مواجهه كما آثرت وفاء عدم المقارنة بين «نوّرت» وبرامج أخرى قدمتها، وقالت: «لسنا في موضع مقارنة هنا، ولو حاولنا لظلمنا البرنامج، فمعرفة نجاح برنامج تقاس بعد الحلقة العاشرة وليس في بداياته، وأنا لا أقدم لأجل الشهرة بل لأجل التأثير، وهو ما نجح فيه (نورت)، ودخل بيوت المشاهدين في مختلف الدول العربية وردود الأفعال عليه إيجابية وفاء ابتدت سابقاً في قناة ART من إيطاليا بتقديم برامج مسابقات مثل جرب حظك و تليفون بمليون ثم مع lbc  والان mbcوتقول الكيلاني انه يمكن اعتبار البرنامج استراحة محارب، فبعد عدة إشكاليات تسببت بها برامجها السابقة مع بعض ضيوفها، من الجميل تقديم برنامج (لايت )لكنها حتى في هذا البرنامج لم تخلوا من اسلوبها المكروه في استفزاز الضيف وماحصل مع امل حجازي حيث شهدت الحلقة منذ بدايتها تراشقا بين الكيلاني والفنانة أمل حجازي، بحيث راحت كل واحدة منهما تقول للأخرى: «انت اسكتي خالص.. لأ انت اللي تسكتي» حتى وصلت الأمور بأمل لتقول للمقدمة، بطابع المزاح: «اطلعي برا جيبولنا حدا تاني». وهذا مالم يحصل ابدا في برنامج لايت خفيف على حد قولها لكن واضح انها لاتستطيع الخروج من طبيعتها المستفزه حيث اجابت عندما سئلت عن هذا" فكلنا مصابون بـ(الفصام)، كل البشر دون استثناء"وعندما سألوها ان برنامج "نورت"يشبه برنامج"احلى جلسه" لكن وفاء ترد ان التشابة الوحيد هو الطاوله التي يجلس عليها الضيوف ام مضمون برنامح احلى جلسه يختلف عن مضمون برنامجي نورت تماماً. و على فكرة في كل العالم دارج حالياً فكرة البرامج التي تعتمد على اكثر من ضيف مثل برامج التلفزيون الايطالي و هنا التشابه الوحيد في عدد الضيوف و ليس المضمون !..أن معظم ضيوفك في نورت هم من قناة MBC  نفسها ؟اجابت وفاء لست انا من اختار الضيوفوماقالته وفاء الكيلاني اثار استهجان "نتائج التصويت التي تظهر مع كل استفتاء أسبوعي يجريه موقع انا زهرة، تبرز الكثير من المفاجآت. وهنا، كان متوقعاً أن تحتل منى أبو حمزة مرتبة متقدمة كونها حاضرة أسبوعياً على الشاشة وتحظى باعجاب المشاهدين. لكن يبدو أنّ شهرتها ما زالت محلية ومرتبطة بالجمهور اللبناني أكثر من ارتباطها بالجمهور العربي. ورغم ابتعادي  لفترة عن الشاشة، الا أنّي استطعت أن أكون الأكثر جماهيرية. وكذلك الأمر بالنسبة إلى جومانا بوعيد التي تغيب اليوم تماماً عن ساحة التقديم. أما لجين عمران التي تقدم «صباح الخير يا عرب» يومياً على ام بي سي، فتعتبر نسبة الأصوات التي حصدتها جيدة مقارنة بمنى أبو حمزة وهبة الأباصيري......واراه غريبا لابل مرفوضا ان تقول اعلامية عن نفسها الافضل مقارن نفسها باسم كبير كالاعلامية العريقة جومانا بو عيد وحتى لو غابت عن الشاشه اما الهجوم الصريح نحو الاعلامية اللبنانيه منى ابو حمزه التي اعتبرتها لم تخرج عن كونها محلية وتناست ان لها نسبة متابعين عرب سوريين ومصريين ومن الخليج مايفوق بكثير وفاء الكيلاني ويكفي ان معجبينها على الفيس بوك فاقوا المئه واثنين وستين الف واكثر اما اذا احصينا كل صفحات الاعلامية وفاء كيلاني لم يتجاوزا ال13 الف وطبعا مع اهمية الفيس بوك والتويتر الذي اصبح الغرب يهتم بهم كمقياس لنجومية الشحصية وبالعوده الى الاستفتاءات والتصويت نجد ان موقع انا زهرة هو فقط من كانت فيه وفاء اللكيلاني الاولى بينما العديد من المواقع الاخرى اذكر منها على سبيل المثال لا الحصر "مصدر أكيد ""سفير برس"وغيرها ونشكر الصحفي الصديقي لي شخصيا الي يعمل بتحرير بموقع انا زهرة الذي احاطني ان الموقع كان منحازا لوفاء الكيلاني لان لها فيه صديق استطاع ان يوقف أي تصويت لغيرها ونفس الصديق نشر بعد يومين مقال على ذات الموقع يتهجم فيه على الاعلامية منى ابو حمزه مقال تحت عنوان " لم تكن منى ابو حمزه حديث البلد" هذا اذا مااخذنا بعين الاعتبار ان الاعلامية وفاء الكيلاني التي لم تعترف انها تقدم برنامج هو اقرب مايكون لبرنامج حديث البلد الذي تقدمة منى ابو حمزه من 3 سنوات وانها استعانت بنغس المخرج باسم كريستو ونفس المنتجه مدور وايضا نفس اللبيس الذي مع منى ابو حمزه وبشهادة الجميع من مشاهدين موضوعيين انها تقلد منى ابو جمزه بشكل ملقت واترك لكم مشاهدة البرنامجين والتأكد بأنغسكم فهل اعتبر هجوم وفاء الكيلاني على منى ابو حمزه محاولة لاحباط برنامجها مع ان المقارنه غير متكافئة عندما تكون منى ابو حمزه تقوم ببرنامج على محطة ال mtv اللبنانيه التي اغلقت لسبع سنوات والان ومن 3 سنوات اثبتت انها نجمه في عالم الاعلام وبين الmbc المحطه العريقة وبين ان ضيوق ابو حمزه لايأخذون اجر مشاركتهم معها انما حبا بها وببرنامجها بينما الكيلاني تدفع لضيوفها ليحضروا ومع هذا تخشى الكيلاني من منى ابو جمزه وتستنكر بقولها انها لم تقلد احد لاحديث البلد ولا احلى جلسه مع ان لها ماض قضائي بسرقة افكار البرامج حيث تقدم الإعلامي المصري سعيد علام بدعوى قضائية ضد المذيعة وفاء الكيلاني يتّهمها بسرقة فكرة واسم برنامجه "بدون رقابة" الذي قدمه على التلفزيون المصري تسع سنوات من العام 1997 حتى العام 2005.وأكد سعيد علام  وأوضح أنه طالب في الدعوى بحماية حقوق الملكية الفكرية. وأضاف أنّ قناة "القاهرة والناس" أعادت بث حلقات البرنامج الحواري الذي قدمته وفاء الكيلاني خلال رمضان ويحمل عنوان "بدون رقابة" وهو من إنتاج شركة "داي دريمز برودكشن" اللبنانيةوالان ماذا بعد ياوفاء الكيلاني افكارك مستوحاة من برامج اخرى وتحاولين الاستعانه بنفس الاشخاص الذين يخرجون او بنتجون تلك البرامج ومع ان الاعلامية منى ابو جمزه عندما سألها احد الصحفين عن رأيها في برنامج نورت قالت انه برنامج جميل وتتمنى له النجاح والتوفيق لان الاعلامي الصادق يثق بقدراته وبالنهايه مهما اخذتي المخرج والمنتج واستعنتي باسم محطه كبير وتمويلها اكبر الا انه يبقى شئ مهم لايستطيع اي اعلامي فرضه وهو محبة وتقبل المشاهد وبالنهاية المذيع من يفرض روحه على البرنامج قبل اي شئحديث البلد برنامج على ال mtv البنانيه منذ اعادة اقرعها بعد ايقافها 7سنوات اي منذ 3 سنوات تقدمة الاعلامية منى ابو حمزه حاصلة على شهادة بالعلوم السياسيه تستقبل فيه السياسي والاعلامي والممثل والمطرب والملحن ورجل الدين وكل طوائف المجتمع اللبناني فالبرنامج يتكلم عن كل شئ يخص لبنان ولايمكن استضافه اي ضيف ان لم يكن هناك عمل ما يقدمة عند استضافته للتنوير عليه فالتركيز على الحدث اكثر من البروفايل لايدفع المال للضيوف بل الكل يأتي حبا بالبرنامج وبمقدمته التي اتسمت بدماثة الخلق واللطف وهي سيدة مجتمع من الطراز الرفيع قبل ان تكون اعلاميه استطاعت ان تكون حديث البلد بجداره ومع ان البرنامج له طابع محلي الا انه يتابع من الكثير من الدول العربية مثل سوريا ومصر حيث اشادت به الممثلة المصرية داليا البحيري والممثلة سمبة الخشاب والمطربة ورده وغيرهم كمان انه استضاف نجوم منهم نانسي واليسا وراغب علامه ووليد توفيق وغيرهم االكثيرين.



يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.