فن وترفيه

الماضي يعود بين لطيفة وكاظم

بدأت لطيفة تسجيل حلقات الموسم الثاني من برنامجها "يلا نغني" الذي سيعرض على شاشة "أم. بي. سي". ومن المقرر أن يحلّ الفنان كاظم الساهر ضيفاً على إحدى حلقات البرنامج. هذا الأمر أطلق الكثير من الهمس حول مضمون الحلقة وكيف سيتصرف كاظم ولطيفة في الحلقة التي قد تفتح شهية الصحافة للحديث مجدداً عن علاقة حبّ قيل إنّها جمعت الفنانين، وشكّلت وقتها مادة دسمة للصحافة. في ذلك الوقت، كانت الفنانة التونسية تنفي ذلك، خصوصاً أنّ السؤال كان يُطرح عليها في كل المقابلات الصحافية. وكان آخرها حين أطلّت منذ عامين مع طوني خليفة في برنامج "بلسان معارضيك". يومها، سئلت عن ذلك، فأجابت أنّه سبق أن ربطتها الأخبار بعلاقة عاطفية أيضاً مع راغب علامة وزياد الرحباني. ونفت أن يكون سبب عدم دعوتها لحضور زفاف وسام ابن كاظم منعاً للإحراج. وأكدت أنّ علاقة صداقة تربطها بعائلته وأنّها ذهبت لأداء فريضة العمرة مع والديه وزوجته. وكانت أخبار كثيرة أفادت أنّ لطيفة كانت وراء طلاق كاظم من زوجته بسبب علاقة الحب التي جمعتهما في بداية التسعينيات. لطيفة التي اعترفت سابقاً أنّ علاقة حب جمعتها بكاظم صرّحت يومها: "بالفعل عشت قصّة حب مع الفنان كاظم الساهر لكن حب الأخت لأخيها. فأنا أعتبر كاظم الساهر أخي، وأحببته كملحن أعطاني مجموعة من الألحان المتميزة مثل "ما وحشتكش"، و"يا سيدي مسي"، و"استحالة" وغيرها". ورداً على سؤال طوني خليفة عما إذا كانت تحبّ أن تتزوّج شخصاً شبيهاً بكاظم، ردّت بأنّها تعتبر "قيصر الغناء" انساناً وفناناً محترماً، لكنّها لم تقيّم يوماً شخصيته كزوج. ومنذ أكثر من ثلاث سنوات، اتُّهمت لطيفة بأنّها تعاملت بلا مبالاة مع الرسالة التي تلقتها من كاظم في برنامج "كلمة الفصل". يومها ردّت على كاظم الذي أشاد بفنّها وثقافتها وتأيدها للقضايا العربية بنبرة اعتبرها البعض قاسية، قائلة: "إحنا يا كاظم من غير الوطن ما نسوى شي". ونظرت إلى الكاميرا بطريقة ذات مغزى بحسب البعض. يذكر أنّ علاقة كاظم بلطيفة تعود الى بدابة التسعينيات. حينها، تعرّف كاظم إلى لطيفة في تونس عام 1995 أثناء مشاركتهما في المهرجانات والحفلات. ونقلاً عن صفحة "لطيفة أون لاين" أنّه بعد حضور كاظم إلى القاهرة، تقابلت لطيفة وكاظم الذي كان راغباً في التعرف إلى الشاعر الكبير عبد الوهاب محمد في الوقت الذي أرادت فيه لطيفة تقديم عمل وطني لبلدها. وحين طرحت فكرة تلحين قصيدة لتونس، رحَّب كاظم بها، ولحّن أول أعماله مع لطيفة من كلمات عبدالوهاب محمد عبر قصيدة "أهيم بتونس الخضراء". وفي عام 1996، قدم لها ألحان ألبوم "ما وحشتكش"، واعتبرت أغنيات "استحالة"، و"تلومني الدنيا"، و"يا سيدي مسي علينا" علامة فارقة في تاريخ لطيفة. إذ اكتشف كاظم مساحات صوتية مجهولة في صوتها. وقد راحا يطلان كثنائي فني في الكثير من الأعمال. وفي عام 1997، جمعهما حفل في "ألبرت هول" في لندن. لكنّ هذا التعاون لم يستمرّ. قيل إنّ كاظم الساهر لم يكن مستعداً للارتباط بلطيفة في ذاك الوقت. الأمر الذي أغضبها كثيراً وجعلها تحقد على كاظم وغنت له أغنية "ضميرك مزيف غرامك عدم". واليوم، يبدو أنّ خبر استضافة لطيفة لكاظم جعل الماضي يعود بينهما من جديد.

بدأت لطيفة تسجيل حلقات الموسم الثاني من برنامجها "يلا نغني" الذي سيعرض على شاشة "أم. بي. سي". ومن المقرر أن يحلّ الفنان كاظم الساهر ضيفاً على إحدى حلقات البرنامج. هذا الأمر أطلق الكثير من الهمس حول مضمون الحلقة وكيف سيتصرف كاظم ولطيفة في الحلقة التي قد تفتح شهية الصحافة للحديث مجدداً عن علاقة حبّ قيل إنّها جمعت الفنانين، وشكّلت  وقتها مادة دسمة للصحافة.

في ذلك الوقت، كانت الفنانة التونسية تنفي ذلك، خصوصاً أنّ السؤال كان يُطرح عليها في كل المقابلات الصحافية. وكان آخرها حين أطلّت منذ عامين مع طوني خليفة في برنامج "بلسان معارضيك". يومها، سئلت عن ذلك، فأجابت أنّه سبق أن ربطتها الأخبار بعلاقة عاطفية أيضاً مع راغب علامة وزياد الرحباني. 

ونفت أن يكون سبب عدم دعوتها لحضور زفاف وسام ابن كاظم منعاً للإحراج. وأكدت أنّ علاقة صداقة تربطها بعائلته وأنّها ذهبت لأداء فريضة العمرة مع والديه وزوجته. وكانت أخبار كثيرة أفادت أنّ لطيفة كانت وراء طلاق كاظم من زوجته بسبب علاقة الحب التي جمعتهما في بداية التسعينيات.

لطيفة التي اعترفت سابقاً أنّ علاقة حب جمعتها بكاظم صرّحت يومها: "بالفعل عشت قصّة حب مع الفنان كاظم الساهر لكن حب الأخت لأخيها. فأنا أعتبر كاظم الساهر أخي، وأحببته كملحن أعطاني مجموعة من الألحان المتميزة مثل "ما وحشتكش"، و"يا سيدي مسي"، و"استحالة" وغيرها". ورداً على سؤال طوني خليفة عما إذا كانت تحبّ أن تتزوّج شخصاً شبيهاً  بكاظم، ردّت بأنّها تعتبر "قيصر الغناء" انساناً وفناناً محترماً، لكنّها لم تقيّم يوماً شخصيته كزوج.

ومنذ أكثر من ثلاث سنوات، اتُّهمت لطيفة بأنّها تعاملت بلا مبالاة مع الرسالة التي تلقتها من كاظم في برنامج "كلمة الفصل". يومها ردّت على كاظم الذي أشاد بفنّها وثقافتها وتأيدها للقضايا العربية بنبرة اعتبرها البعض قاسية، قائلة: "إحنا يا كاظم من غير الوطن ما نسوى شي". ونظرت إلى الكاميرا بطريقة ذات مغزى بحسب البعض.

يذكر أنّ علاقة كاظم بلطيفة تعود الى بدابة التسعينيات. حينها، تعرّف كاظم إلى لطيفة في تونس عام 1995 أثناء مشاركتهما في المهرجانات والحفلات. ونقلاً عن صفحة "لطيفة أون لاين" أنّه بعد حضور كاظم إلى القاهرة، تقابلت لطيفة وكاظم الذي كان راغباً في التعرف إلى الشاعر الكبير عبد الوهاب محمد في الوقت الذي أرادت فيه لطيفة تقديم عمل وطني لبلدها.

وحين طرحت فكرة تلحين قصيدة لتونس، رحَّب كاظم بها، ولحّن أول أعماله مع لطيفة من كلمات عبدالوهاب محمد عبر قصيدة "أهيم بتونس الخضراء".

وفي عام 1996، قدم لها ألحان ألبوم "ما وحشتكش"، واعتبرت أغنيات "استحالة"، و"تلومني الدنيا"، و"يا سيدي مسي علينا" علامة فارقة في تاريخ لطيفة. إذ اكتشف كاظم مساحات صوتية مجهولة في صوتها. وقد راحا يطلان كثنائي فني في الكثير من الأعمال. وفي عام 1997، جمعهما حفل في "ألبرت هول" في لندن. لكنّ هذا التعاون لم يستمرّ. 

قيل إنّ كاظم الساهر لم يكن مستعداً للارتباط بلطيفة في ذاك الوقت. الأمر الذي أغضبها كثيراً وجعلها تحقد على كاظم وغنت له أغنية "ضميرك مزيف غرامك عدم".

واليوم، يبدو أنّ خبر استضافة لطيفة لكاظم جعل الماضي يعود بينهما من جديد.












يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.