لم تستطع أصالة أن تحقّق نجاحاً في برنامجها "صولا"، باستثناء حلقات قليلة أو ربما نادرة بسبب كثرة كلامها أو بالأصح "ثرثرتها" وعدم إفساح المجال أمام ضيوفها للكلام أو الغناء. تصرّ أن تكون هي الضيفة والمضيفة في وقت واحد، وتتحدث عن أولادها وزوجها أكثر مما تسأل الضيوف.
لكن في حلقة أمس الأربعاء، استطاعت شيرين عبد الوهاب أن تجعل حلقتها استثنائية بامتياز سواء بعفويتها وخفة دمها أو بغنائها الرائع الذي أذهل أصالة رغم أنّ الحلقة لم تخلُ من ثرثرات الأخيرة التي لا لزوم لها في برنامج غنائي يعتمد على استضافة فنانين أصحاب مواهب كبيرة.
مثلاً أصرت الفنانة السورية طوال الحلقة أن تعبّر لشيرين عن إعجابها "بكندرتها" الفوشيا، حتى أنّها طلبت أخذها بعد انتهاء الحلقة وأعطتها فردة حذائها وانتعلت هي فردة حذاء شيرين من دون احترام المشاهد الذي لا يهمه كثيراً مقاس حذاء أصالة التي استرسلت في الحديث عن حبها لأخذ أحذية صديقاتها لأنه من النادر أن تجد مقاسها.
الحلقة التي منحتها شيرين نكهة خاصة بدأت بالعتاب المتبادل بين المغنيتين اللتين تربطهما صداقة قوية شابها نوع من الفتور أو الخلاف في أحد الأوقات. لكنّهما فضّلتا عدم الخوض في سبب الخلاف، وحُمِّل المذيع نيشان المسؤولية! قالت شيرين إنّها أصيبت بالصدمة من تصريح أصالة منذ عامين عندما استضافها نيشان في برنامج "أبشر"، وسألها أي فنانة تحرز تقدماً وتعتبرها أصالة عدوتها اللدودة، فردت فوراً: شيرين عبد الوهاب. لكنّ أصالة نكرت ذلك، نافية أن تكون وصفت شيرين بعدوتها اللدودة، مضيفةً أنها لم تنتبه الى أنّ نيشان ذكر ذلك في سؤاله. وأكدت أنّ شيرين هي الوحيدة في العالم التي تشتاق اليها وتشعر برغبة برؤيتها عندما تسمعها تغني. وقالت إنّها تشعر أنّ شيرين أمها.
وخلال الحلقة، قدمت شيرين عدداً من أغنياتها، وأعمال وردة الجزائرية وأغنية أصالة "آسفة"، فيما نالت إعجاب المشاهدين عندما قدّمت أغنية اليسا "أواخر الشتى".
أيضاً، حلّ الملحن تامر علي ضيفاً على الحلقة. وكانت المفاجأة الطفل حودة الذي التقته شيرين وأصالة في أحد مطاعم الاسكندرية. وقالت شيرين إنّها عندما سمعته يغني للمرة الأولى، وجدت أنّ صوته يشبه صوتها عندما كانت صغيرة، مضيفةً أنّه يذكّرها بنفسها عندما كانت "تتعب وتشقى".
لم تستطع أصالة أن تحقّق نجاحاً في برنامجها "صولا"، باستثناء حلقات قليلة أو ربما نادرة بسبب كثرة كلامها أو بالأصح "ثرثرتها" وعدم إفساح المجال أمام ضيوفها للكلام أو الغناء. تصرّ أن تكون هي الضيفة والمضيفة في وقت واحد، وتتحدث عن أولادها وزوجها أكثر مما تسأل الضيوف.
لكن في حلقة أمس الأربعاء، استطاعت شيرين عبد الوهاب أن تجعل حلقتها استثنائية بامتياز سواء بعفويتها وخفة دمها أو بغنائها الرائع الذي أذهل أصالة رغم أنّ الحلقة لم تخلُ من ثرثرات الأخيرة التي لا لزوم لها في برنامج غنائي يعتمد على استضافة فنانين أصحاب مواهب كبيرة.
مثلاً أصرت الفنانة السورية طوال الحلقة أن تعبّر لشيرين عن إعجابها "بكندرتها" الفوشيا، حتى أنّها طلبت أخذها بعد انتهاء الحلقة وأعطتها فردة حذائها وانتعلت هي فردة حذاء شيرين من دون احترام المشاهد الذي لا يهمه كثيراً مقاس حذاء أصالة التي استرسلت في الحديث عن حبها لأخذ أحذية صديقاتها لأنه من النادر أن تجد مقاسها.
الحلقة التي منحتها شيرين نكهة خاصة بدأت بالعتاب المتبادل بين المغنيتين اللتين تربطهما صداقة قوية شابها نوع من الفتور أو الخلاف في أحد الأوقات. لكنّهما فضّلتا عدم الخوض في سبب الخلاف، وحُمِّل المذيع نيشان المسؤولية! قالت شيرين إنّها أصيبت بالصدمة من تصريح أصالة منذ عامين عندما استضافها نيشان في برنامج "أبشر"، وسألها أي فنانة تحرز تقدماً وتعتبرها أصالة عدوتها اللدودة، فردت فوراً: شيرين عبد الوهاب. لكنّ أصالة نكرت ذلك، نافية أن تكون وصفت شيرين بعدوتها اللدودة، مضيفةً أنها لم تنتبه الى أنّ نيشان ذكر ذلك في سؤاله. وأكدت أنّ شيرين هي الوحيدة في العالم التي تشتاق اليها وتشعر برغبة برؤيتها عندما تسمعها تغني. وقالت إنّها تشعر أنّ شيرين أمها.
وخلال الحلقة، قدمت شيرين عدداً من أغنياتها، وأعمال وردة الجزائرية وأغنية أصالة "آسفة"، فيما نالت إعجاب المشاهدين عندما قدّمت أغنية اليسا "أواخر الشتى".
أيضاً، حلّ الملحن تامر علي ضيفاً على الحلقة. وكانت المفاجأة الطفل حودة الذي التقته شيرين وأصالة في أحد مطاعم الاسكندرية. وقالت شيرين إنّها عندما سمعته يغني للمرة الأولى، وجدت أنّ صوته يشبه صوتها عندما كانت صغيرة، مضيفةً أنّه يذكّرها بنفسها عندما كانت "تتعب وتشقى".
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.