أشار تقرير طبي ألماني الى ان التمر أشبه بمنجم غني بالعناصر الغذائية المتكاملة والأساسية للانسان على صعيد الكم والنوع، يساعد على إنتاج الطاقة وإصلاح الأنسجة التالفة. واشار تقرير نشر في مجلة اوبوتيكي ( الصيدلية) ان البعض قد لا يعرف ان التمر يعتبر أشبه بمنجم غني بالعناصر الغذائية المتكاملة والأساسية للانسان على صعيد الكم والنوع، يساعد على إنتاج الطاقة وإصلاح الأنسجة التالفة. فالتمر غني بمحتواه من الطاقة الحرارية، حيث ان كلغ واحد منه يمد الجسم بما يزيد على الـ3000 سعرة حرارية لان فيه ما يقارب من الـ80 في المئة من السكريات المحسوبة على اساس الوزن الطازج للثمرة. بمعنى ان تناول الانسان 15 تمرة يوميا، اي ما يقارب من مئة غرام، يمد جسمه بكامل احتياجاته اليومية من الماغنسيوم والنحاس والكبريت، ونصف احتياجاته من الحديد وربع احتياجاته من الكالسيوم والبوتاسيوم. ويتفق الكثير من الأطباء والاختصاصيين في علم الصحة في المانيا على انه ثبت وبشكل عملي الاهمية الصحية للتمور في عدة جوانب، منها انه يساعد على خفض نسبة الكوليسترول بالدم والوقاية من تصلب الشرايين لاحتوائه مادة البكتين. ويساهم في منع الاصابة بالبواسير وتقليل تشكل الحصيات في المرارة، وتسهيل مراحل الحمل والولادة لما يحتويه من ألياف جيدة وسكريات سريعة الهضم. كما انه علاج لفقر الدم بسبب احتوائه الحديد والنحاس وفيتامين ب، وكذلك هو علاج لمن يشتكي من هشاشة العظام لانه يتوفر على كالسيوم وفوسفور وفيتامين أ.

أشار تقرير طبي ألماني الى ان التمر أشبه بمنجم غني بالعناصر الغذائية المتكاملة والأساسية للانسان على صعيد الكم والنوع، يساعد على إنتاج الطاقة وإصلاح الأنسجة التالفة.

واشار تقرير نشر في مجلة اوبوتيكي ( الصيدلية) ان البعض قد لا يعرف ان التمر يعتبر أشبه بمنجم غني بالعناصر الغذائية المتكاملة والأساسية للانسان على صعيد الكم والنوع، يساعد على إنتاج الطاقة وإصلاح الأنسجة التالفة. فالتمر غني بمحتواه من الطاقة الحرارية، حيث ان كلغ واحد منه يمد الجسم بما يزيد على الـ3000 سعرة حرارية لان فيه ما يقارب من الـ80 في المئة من السكريات المحسوبة على اساس الوزن الطازج للثمرة. بمعنى ان تناول الانسان 15 تمرة يوميا، اي ما يقارب من مئة غرام، يمد جسمه بكامل احتياجاته اليومية من الماغنسيوم والنحاس والكبريت، ونصف احتياجاته من الحديد وربع احتياجاته من الكالسيوم والبوتاسيوم.

ويتفق الكثير من الأطباء والاختصاصيين في علم الصحة في المانيا على انه ثبت وبشكل عملي الاهمية الصحية للتمور في عدة جوانب، منها انه يساعد على خفض نسبة الكوليسترول بالدم والوقاية من تصلب الشرايين لاحتوائه مادة البكتين. ويساهم في منع الاصابة بالبواسير وتقليل تشكل الحصيات في المرارة، وتسهيل مراحل الحمل والولادة لما يحتويه من ألياف جيدة وسكريات سريعة الهضم. كما انه علاج لفقر الدم بسبب احتوائه الحديد والنحاس وفيتامين ب، وكذلك هو علاج لمن يشتكي من هشاشة العظام لانه يتوفر على كالسيوم وفوسفور وفيتامين أ.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.