أجرت الحكومة الكولومبية، قرار إزالة للمنزل الخاص بملك المخدرات الراحل بابلو إسكوبار، بعد تفجيره تمامًا وهو مكون من 8 طوابق.
وبحسب سبوتنيك، يعرف المنزل باسم "موناكو" وهو قلعة لإسكوبار، كان قد صمد في الماضي أمام تفجير بسيارة مفخخة في عام 1987.
أصبح وجهة سياحية للراغبين بالتعرف على حياة إسكوبار، في الوقت الذي إنتقد الكثيرون هذه الجولات بأنها تمجد العنف الذي إتبعه إسكوبار، وحضر التفجير حشد من الناس وصل عددهم لحوالي 1600 شخص، من بينهم عائلات ضحايا إسكوبار.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.