محليات

مجلس كفرمندا يعيد الحياة لمشروع قسائم البناء

أصدر مجلس كفرمندا المحلي بيانا عممه على وسائل الإعلام يتناول آخر المستجدات المتعلقة بمشروع قسائم البناء وقد جاء فيه:


"بعد انقطاع دام عدة أعوام تمكنت ادارة المجلس المحلي ممثلة برئيسها المهندس طه زيدان من اعادة الحياة الى مشروع قسائم البناء من خلال اعداد خطة عمل تهدف الى توفير مئات وحدات السكن وتوسيع الخارطة الهيكيلة. ادارة المجلس المحلي ومنذ تسلمها للسلطة تعمل على ايجاد حلول واسعة وطويلة الأمد، وقد أتت هذه الجهود بثمارها من خلال الإعلان عن 16 قسيمة (150 وحدة سكنية) فيما تستمر الجهود بمتابعة الخرائط والعمل على توفير المزيد من القسائم ووحدات السكن من أجل تلبية احتياجات المواطنين، نعمل على جميع الأصعدة والعمل بمراحل متقدمة في مضمار المصادقة على خرائط معدة لقسائم بناء جديدة". 


وأضاف البيان: "لقد تم تحديد سعر المتر المربع للأرض في كفرمندا عن طريق مخمن حكومي كسعر ثابت، كما في بقية البلدان وذلك من أجل غلق باب المنافسة من خلال السعر، كما وأن تحديد الفائزين يتم من خلال قرعة تشرف عليها لجنة مكونة من وزارة الإسكان ودائرة أراضي اسرائيل بحضور قاضٍ متقاعد وممثلين عن مكاتب حكومية مختلفة، يقتصر عمل المجلس المحلي كعضو مراقب في اللجنة ولا يملك أي صلاحية في تحديد طريقة التوزيع".


"من باب المسؤولية والشفافية المهنية رأينا من واجبنا كمؤسسة تهدف الى خدمة المواطن الإستفسار عن امكانية دعم المحتاجين بشدة للقسائم وتعزيز فرصهم في الفوز، لكن الإجابة كانت واضحة ومباشرة أن الفرص متساوية للجميع بمعايير حددتها وزارة الإسكان".


"نبارك لجميع الفائزين بقسائم البناء وجميعهم أبناء كفرمندا، كما ونؤكد استمرارنا في العمل من أجل توفير 200 وحدة سكنية في القريب العاجل ضمن خطة شاملة تهدف الى لتلبية احتياجات جميع المستحقين بعون الله تعالى". الى هنا بيان مجلس كفرمندا المحلي".


الى هنا نص البيان كما وردنا.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.