رياضة

من عيلبون..بروفيسور في الطب ولاعب كرة قدم في باير لفركوزن

سامي سويد : تربطني علاقة مع نجوم ألمانيا الدوليين وعالجت الكثير منهميمكث حاليا في البلاد في قريته عيلبون الجليلية ، البروفسور سامي سويد ( 47 عاما ) لانجاز مهمات طبية في غاية الاهمية ومن ثم يعود الى المانيا لفترة مماثلة بعدها ليعود لزبائنه ومرضاه في البلاد وهكذا دواليك!البروفسور سامي سويد هو مختص بجراحة الاسنان وهو طبيب عام أيضا. درس في جامعة فرايبورغ الالمانية ويعمل نائبا لرئيس أكبر معهد طبي في ألمانيا إضافة لكونه محاضرا ويكتب الابحاث والمقالات الطبية.سويد صاحب سمعة عالمية ويعتبر خبيرا دوليا في مجال طب الاسنان ومرجعا في أمور طبية معقدة.إضافة لما ذكر أعلاه فهو يعشق كرة القدمويعيشها بكل جوارحه.لعب سويد في شبابه في الدرجة الثانية ثم لعب لفترة وجيزة في أوائل الثمانينات مع هبوعيل طبريا حيث لعب في الدرجة الممتازة ( عوفر وإيال دان وشبتاي شينو !!) ، سافرلألمانيا ولعب مع بايرن ليفركوزن حيث كان في الدرجة الثالثة.سويد : "لعبت بوظيفة مهاجم وكنت محترفا واستطعت تمويل دراستي من كرة القدم !! ، ويضيف : "درست الطب العام ثم حصلت على لقب بروفيسور في طب الاسنان وبحكم وظيفتي تعرفت على عدد كبير من نجوم الدوريالاماني الذين تعالجوا فب عيادتي بسبب الاصابات بالرأس او كسور في الانف واذكر منهم فولر واولف كيرستسن ويوب هانيكس مدرب فريق ليفركوزن ، وتربطني علاقة صداقة حميمة معهم حيث نلعب سوية مع فريق القدامى في ليفركوزن".يشار إلى أن المدرب يوب هانيكس ( نجم بايرن ميونيخ سابقا ) سيزور البلاد في أيار القادم وسيحل ضيفا على قرية عيلبون.رغم ما ذكر سابقا فإن البروفيسور سامي سويد حاصل على شهادة تدريب معترف بها في البونديسليغا بعد عدة دورات اجتازها خلال عمله وحياته في ألمانيا التي سافر إليها منذ 27 عاما حيث يحمل الجنسية الالمانية وهو متزوج من امرأة مصرية تعرف عليها أثناء دراسته هناك.وما يلفت النظر خلال الحديث الشيق معه أنه لم ينسى غطلاقا لغته العربية وجذوره هنا في البلاد فهو على تواصل دائم ويقسم وقته بين عمله هنا وهناك ويحظى بسمة واحترام كبيرين في المحافل الطبية في البلاد وألمانيا!

  • سامي سويد : تربطني علاقة مع نجوم ألمانيا الدوليين وعالجت الكثير منهم

 

661165312sami.jpgيمكث حاليا في البلاد في قريته عيلبون الجليلية ، البروفسور سامي سويد ( 47 عاما ) لانجاز مهمات طبية في غاية الاهمية ومن ثم يعود الى المانيا لفترة مماثلة بعدها ليعود لزبائنه ومرضاه في البلاد وهكذا دواليك!

البروفسور سامي سويد هو مختص بجراحة الاسنان وهو طبيب عام أيضا. درس في جامعة فرايبورغ الالمانية ويعمل نائبا لرئيس أكبر معهد طبي في ألمانيا إضافة لكونه محاضرا ويكتب الابحاث والمقالات الطبية.

 

 

سويد صاحب سمعة عالمية ويعتبر خبيرا دوليا في مجال طب الاسنان ومرجعا  في أمور طبية معقدة.

إضافة لما ذكر أعلاه فهو يعشق كرة القدم ويعيشها بكل جوارحه.

لعب سويد في شبابه في الدرجة الثانية ثم لعب لفترة وجيزة في أوائل الثمانينات مع هبوعيل طبريا حيث لعب في الدرجة الممتازة ( عوفر وإيال دان وشبتاي شينو !!) ، سافر لألمانيا ولعب مع باير ليفركوزن حيث كان في الدرجة الثالثة.

سويد : "لعبت بوظيفة مهاجم وكنت محترفا واستطعت تمويل دراستي من كرة القدم !! ، ويضيف : "درست الطب العام ثم حصلت على لقب بروفيسور في طب الاسنان وبحكم وظيفتي تعرفت على عدد كبير من نجوم الدوريالاماني الذين تعالجوا فب عيادتي بسبب الاصابات بالرأس او كسور في الانف واذكر منهم فولر واولف كيرستسن ويوب هانيكس مدرب فريق ليفركوزن ، وتربطني علاقة صداقة حميمة معهم حيث نلعب سوية مع فريق القدامى في ليفركوزن".

95688187p818019400.JPG
البروفيسور برفقة اللاعب الدولى الالماني براند شنايدر

يشار إلى أن المدرب يوب هانيكس ( نجم بايرن ميونيخ سابقا ) سيزور البلاد في أيار القادم وسيحل ضيفا على قرية عيلبون.

رغم ما ذكر سابقا فإن البروفيسور سامي سويد حاصل على شهادة تدريب معترف بها في البونديسليغا بعد عدة دورات اجتازها خلال عمله وحياته في ألمانيا التي سافر إليها منذ 27 عاما حيث يحمل الجنسية الالمانية وهو متزوج من مصرية تعرف عليها أثناء دراسته هناك.

وما يلفت النظر خلال الحديث الشيق معه أنه لم ينسى إطلاقا لغته العربية وجذوره هنا في البلاد فهو على تواصل دائم ويقسم وقته بين عمله هنا وهناك ويحظى بسمة واحترام كبيرين في المحافل الطبية في البلاد وألمانيا!

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.