خاضت الناشطة ابنة قرية زيمر ختام مصري ، مسيرة في العطاء وحب الخير طوال حياتها ، لم تتوانى للحظة بتقديم العون والمساعده لمن يحتاج عرفت واشتهرت بمثابرتها وعطائها لمجتمعها ، سواء كان من خلال عملها كمرشده للعائلات الثكلى والمصابه، او من خلال ابداعها ونتاجها الفني، في تميزها في صناعة الماكولات الشعبية عشقها التراث الفلسطيني دفع بها لان تتعلم للحصول على شهادة الشيف، عشقها للصناعه اليدويه التي تميز الفلسطينيين ورثت موهبة واتقان صناعة الصابون من الزيت من حماها النابلسي وطورته بالاعشاب الطبيعية، اقامت واشرفت على دورات نسائية مجانا من خلال تعلمها دورة قيادات وادارة جمعيات في شتيل،عملت بهمة ونشاط ،عطاء دون حدود ونخوة عربية اصيله ،مسيرة طويله في العمل الانساني اعطت من منهل وكنز مكنوناتها ،ابداعاتها انسانيتها ونخوتها ،حتى وصلها المرشح لقامة الامل الذي يبحث عن التغيير الى الافضل ويبتغي الخير لنساء بلدته ، ومن اجل النساء ورفع مكانة وشان النساء في بلدته، طالبها ان تنضم الى القائمة التي تحتاج لعنصر نسائي ،ايمانا منه بقدراتها لشق الطريق نحو تغيير المجتمع الى الافضل الى التطور الاجتماعي والاقتصادي السياسي الى در واهمية المراه لاجل المجتمع، وافقت على شرط تغيير اسم القائمه التي كانت في السجلات الرسميه "الامل" وطالبت بتبديل الاسم الى "العطاء" وهكذا كان باشرت بالانطلاق نحو التغيير حين تحولت فكرة الاسم للقائمه الى واقع ملموس لتكتمل مسيره العطاء لمجتمعها . مسيرة ختام حافله بالانجازات العظيمه رسمت بصماتها في تاريخ مشهود لها بالعطاء في كافة المجالات ، تحدت الصعاب وتجاوزت المعاناة ، وحولت الحزن والالم حين فقدتها طفلتها الصغيره بحادث دهس مروع قبل اكثر من عشرين عاما، الى العطاء اللامحدود، شقت طريقها بثبات فكان النجاح حليفها وكانت كالغيث اينما هطل بعث امل ،عملت بصمتٍ وجديه، برقيها وبهدوئها وبخطى ثابته ،خلقت تواصلا مع كل من احتاج اليها في وقت الشدائد ،حملت قضية انسانيه ثم قضية اجتماعيه خلال عملها مع العائلات الثكلى ، بتميزها حنانها عطفها واسلوبها البارع الخاص يوحي بالسكينه ويضفي على القلب الاطمئنان ، فاستطاعت ان تضمد الجروح للعائلات الثكلى في بلدتها. لم تكتف ختام بكل ما لديها من عطاء وحب المساعده في مختلف المجالات، وانما انتجت ابدعت واعطت من منهل ابداعها ، سواء في مشاركة المناسبات العامه والخاصه في المدارس، للمعلمين وللطلاب ، للنساء وللمسنين، لم تتردد ذات يوم ان تعطي وتهدي ابداعها ونتاجها في الاكلات الشعبية التراثية ، في ورشات عمل في صنع الصابون للطلاب على اختلاف اجيالهم في الروضات المدارس وامسيات نسائيه خاصة، نتاجها في صناعة الصابون اليدوية المميزة بنكهة الطبيعه الاعشاب والمزروعات المحيطة ،والتي ترعاها بكل جوارحها،شاركت اهالي بلدتها بالفرح بالحزن في العطاء اللامحدود . لم تفكر ختام بتاتا بترشيح نفسها للانتخابات لهذا العام، وحين وصلها رئيس قائمة الامل د. غازي غانم ايمانا منه بقدراتها ،على العطاء وخدمة مجتمعها لكل الشرائح على حد سواء، قائمة اهتمت بوجود عنصر نسائي لترعى وتهتم بشؤون المراه ومشاريع تخصها وكانت لها الحصه في المقعد الرابع في القائمة والذي يضم عدة عائلات ، وايمانا منها في اهمية ووجود دور للتمثيل النسائي وطموحها ان تنهض بمجتمع يهتم بشؤون ومشاريع نسائية لم تتردد في ان تعطي وتعطي لابناء المجتمع .

خاضت الناشطة ابنة قرية زيمر ختام مصري، مسيرة في العطاء وحب الخير طوال حياتها، لم تتوانى للحظة بتقديم العون والمساعده لمن يحتاج، عرفت واشتهرت بمثابرتها وعطائها لمجتمعها، سواء كان من خلال عملها كمرشده للعائلات الثكلى والمصابه، او من خلال ابداعها ونتاجها الفني، في تميزها في صناعة الماكولات الشعبية، عشقها التراث الفلسطيني دفع بها لان تتعلم للحصول على شهادة الشيف،  ورثت موهبة واتقان صناعة الصابون من الزيت من حماها النابلسي وطورته بالاعشاب الطبيعية، اقامت واشرفت على دورات نسائية مجانا من خلال تعلمها دورة قيادات وادارة جمعيات في شتيل، عملت بهمة ونشاط، عطاء دون حدود ونخوة عربية اصيله، مسيرة طويله في العمل الانساني اعطت من منهل وكنز مكنوناتها، ابداعاتها انسانيتها ونخوتها ،حتى وصلها المرشح لقامة الامل الذي يبحث عن التغيير الى الافضل ويبتغي الخير لنساء بلدته ، ومن اجل النساء ورفع مكانة وشان النساء في بلدته، طالبها ان تنضم الى القائمة التي تحتاج لعنصر نسائي ،ايمانا منه بقدراتها لشق الطريق نحو تغيير المجتمع الى الافضل الى التطور الاجتماعي والاقتصادي السياسي الى دور واهمية المراه لاجل المجتمع، وافقت على شرط تغيير اسم القائمه التي كانت في السجلات الرسميه "الامل" وطالبت بتبديل الاسم الى "العطاء" وهكذا باشرت بالانطلاق نحو التغيير حين تحولت فكرة الاسم للقائمه الى واقع ملموس لتكتمل مسيره العطاء لمجتمعها .


مسيرة ختام حافله بالانجازات العظيمه رسمت بصماتها في تاريخ مشهود لها بالعطاء في كافة المجالات ، تحدت الصعاب وتجاوزت المعاناة ، وحولت الحزن والالم حين فقدتها طفلتها الصغيره بحادث دهس مروع قبل اكثر من عشرين عاما، الى العطاء اللامحدود، شقت طريقها بثبات فكان النجاح حليفها وكانت كالغيث اينما هطل بعث امل ،عملت بصمتٍ وجديه، برقيها وبهدوئها وبخطى ثابته ،خلقت تواصلا مع كل من احتاج اليها في وقت الشدائد ،حملت قضية انسانيه ثم قضية اجتماعيه خلال عملها مع العائلات الثكلى ، بتميزها حنانها عطفها واسلوبها البارع الخاص يوحي بالسكينه ويضفي على القلب الاطمئنان ، فاستطاعت ان تضمد الجروح للعائلات الثكلى في بلدتها.


لم تكتف ختام بكل ما لديها من عطاء وحب المساعده في مختلف المجالات، وانما انتجت ابدعت واعطت من منهل ابداعها ، سواء في مشاركة المناسبات العامه والخاصه في المدارس، للمعلمين وللطلاب، للنساء وللمسنين، لم تتردد ذات يوم ان تعطي وتهدي ابداعها ونتاجها في الاكلات الشعبية التراثية ، في ورشات عمل في صنع الصابون للطلاب على اختلاف اجيالهم في الروضات المدارس وامسيات نسائيه خاصة، نتاجها في صناعة الصابون اليدوية المميزة بنكهة الطبيعه الاعشاب والمزروعات المحيطة ،والتي ترعاها بكل جوارحها،شاركت اهالي بلدتها بالفرح بالحزن في العطاء اللامحدود .


لم تفكر ختام بتاتا بترشيح نفسها للانتخابات لهذا العام، وحين وصلها رئيس قائمة الامل د. غازي غانم ايمانا منه بقدراتها ،على العطاء وخدمة مجتمعها لكل الشرائح على حد سواء، قائمة اهتمت بوجود عنصر نسائي لترعى وتهتم بشؤون المراه ومشاريع تخصها وكانت لها الحصه في المقعد الرابع في القائمة والذي يضم عدة عائلات، وايمانا منها في اهمية ووجود دور للتمثيل النسائي وطموحها ان تنهض بمجتمع يهتم بشؤون ومشاريع نسائية لم تتردد في ان تعطي وتعطي لابناء المجتمع .



يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.