اختتم مؤتمر القدس الدولي "القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين والأعيان المدنية في مدينة القدس", المنعقد في جامعة الاستقلال في أريحا أعماله مساء أمس الأحد. حيث أوصى المشاركون فيه بإنشاء صندوق لدعم صمود العرب في القدس, واعتماد دائرة شؤون القدس ضمن منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها المرجعية السياسية الموحدة, واعتماد خطة وطنية موحدة تعمل على تعزيز صمود المقدسين في مدينة القدس, ودعم المؤسسات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والدينية والمسيحية فيها. كما طالب المجتمعون بتفعيل دور الأشقاء العرب والمسلمين والأصدقاء الأوروبيين من خلال الطلب باجتماعات عاجله للجان الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ولجنة القدس والعديد من التوصيات الأخرى. وكان حفل افتتاح المؤتمر قد جرى يوم الأحد صباحاً بحضور رسمي ومشاركة قانونيين فلسطينيين وعرب ودوليين, حيث شارك في حفل الافتتاح رئيس مجلس أمناء جامعة الاستقلال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح معالي اللواء توفيق الطيراوي, وممثل الرئيس محمود عباس د. حسين الأعرج, ومحافظ أريحا والأغوار العميد ماجد الفتياني, وأ.د. سري نسيبه رئيس جامعة القدس, وأ. د. تيسير عبد الله رئيس جامعة الاستقلال ونوابه للشؤون العسكرية والأكاديمية والإدارية والشرطية، ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر د. محمد شلالده, واللذين أكدوا جميعاً على الأهمية السياسية والدينية والحضارية لمدينة القدس بالنسبة للشعبين الفلسطيني والعربي. وتناول المؤتمر العديد من المحاور والأوراق القانونية حول الجذور التاريخية والدينية والقانونية لمدينة القدس, والمركز القانوني للقدس في القانوني الدولي الإنساني, كما تناول الحديث عن الانتهاكات الإسرائيلية في القدس, والآليات القانونية والقضائية الدولية لترتيب نتائج قانونية وقضائية ضد إسرائيل في القدس. ومن الجدير ذكره أن المؤتمر عقد بالتعاون مابين جامعة الاستقلال ونقابة المحامين النظاميين الفلسطينيين , وملتقى الحقوقيين الشباب العرب.

اختتم مؤتمر القدس الدولي "القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين والأعيان المدنية في مدينة القدس", المنعقد في جامعة الاستقلال في أريحا أعماله مساء أمس الأحد.
 
 
حيث أوصى المشاركون فيه بإنشاء صندوق لدعم صمود العرب في القدس, واعتماد دائرة شؤون القدس ضمن منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها المرجعية السياسية الموحدة, واعتماد خطة وطنية موحدة تعمل على تعزيز صمود المقدسين في مدينة القدس, ودعم المؤسسات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والدينية والمسيحية فيها.
كما طالب المجتمعون بتفعيل دور الأشقاء العرب والمسلمين والأصدقاء الأوروبيين من خلال الطلب باجتماعات عاجله للجان الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ولجنة القدس والعديد من التوصيات الأخرى.
وكان حفل افتتاح المؤتمر قد جرى يوم الأحد صباحاً بحضور رسمي ومشاركة قانونيين فلسطينيين وعرب ودوليين, حيث شارك في حفل الافتتاح رئيس مجلس أمناء جامعة الاستقلال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح معالي اللواء توفيق الطيراوي, وممثل الرئيس محمود عباس د. حسين الأعرج, ومحافظ أريحا والأغوار العميد ماجد الفتياني, وأ.د. سري نسيبه رئيس جامعة القدس, وأ. د. تيسير عبد الله رئيس جامعة الاستقلال ونوابه للشؤون العسكرية والأكاديمية والإدارية والشرطية، ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر د. محمد شلالده,  واللذين أكدوا جميعاً على الأهمية السياسية والدينية والحضارية لمدينة القدس بالنسبة للشعبين الفلسطيني والعربي.
وتناول المؤتمر العديد من المحاور والأوراق القانونية حول الجذور التاريخية والدينية والقانونية لمدينة القدس, والمركز القانوني للقدس في القانوني الدولي الإنساني, كما تناول الحديث عن الانتهاكات الإسرائيلية في القدس, والآليات القانونية والقضائية الدولية لترتيب نتائج قانونية وقضائية ضد إسرائيل في القدس.
ومن الجدير ذكره أن المؤتمر عقد بالتعاون مابين جامعة الاستقلال ونقابة المحامين النظاميين الفلسطينيين , وملتقى الحقوقيين الشباب العرب.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.