فن وترفيه

أميركي يشتري طائرة بوينج للعيش فيها

حقق مواطن أميركي حلما راوده طوال حياته، بتمكنه أخيرا من العيش في طائرة قديمة من طراز بوينغ 727، في ولاية أوريغون. واستثمر بروس كامبل، ماله حينما كان طالبا في الجامعة، بشراء أسهم في شركتي تكنولوجيا، ما ساعده في الحصول على ما يكفي من المال لشراء الطائرة، ليس لغرض التنقل لكن لاتخاذها منزلا. وقال كامبل: “قررت اختيار الطائرة في أواخر القرن الماضي.. ودفعت 100 ألف دولار لاقتنائها”. وأضاف: “أنفقت 120 ألف دولار على الخدمات”. واشترى كامبل قطعة أرض تحيط بها غابة. ولنقل الطائرة إلى ذلك الموقع قطع أشجارا زرعها بنفسه. وتم تفكيك جناحي الطائرة وذيلها قبل نقلها ثم أعاد تركيبها بنفسه من جديد. ورغم خبرته في مجال الإلكترونيات فإنه اعترف بصعوبة تركيب طائرة من هذا الحجم. وطبقا لعقد البيع، قامت الشركة التي باعته الطائرة بنزع الكثير من أجزائها، وهو ما سمح لكامبل بوضع العشرات من الحواسيب والأجهزة الإلكترونية داخلها لتحقيق حلم حياته. وأنشأ كامبل موقعا إلكترونيا ليشارك الناس تجربته الفريدة.

حقق مواطن أميركي حلما راوده طوال حياته، بتمكنه أخيرا من العيش في طائرة قديمة من طراز بوينغ 727، في ولاية أوريغون.واستثمر بروس كامبل، ماله حينما كان طالبا في الجامعة، بشراء أسهم في شركتي تكنولوجيا، ما ساعده في الحصول على ما يكفي من المال لشراء الطائرة، ليس لغرض التنقل لكن لاتخاذها منزلا.

وقال كامبل: “قررت اختيار الطائرة في أواخر القرن الماضي.. ودفعت 100 ألف دولار لاقتنائها”. وأضاف: “أنفقت 120 ألف دولار على الخدمات”.واشترى كامبل قطعة أرض تحيط بها غابة. ولنقل الطائرة إلى ذلك الموقع قطع أشجارا زرعها بنفسه. وتم تفكيك جناحي الطائرة وذيلها قبل نقلها ثم أعاد تركيبها بنفسه من جديد.

ورغم خبرته في مجال الإلكترونيات فإنه اعترف بصعوبة تركيب طائرة من هذا الحجم.وطبقا لعقد البيع، قامت الشركة التي باعته الطائرة بنزع الكثير من أجزائها، وهو ما سمح لكامبل بوضع العشرات من الحواسيب والأجهزة الإلكترونية داخلها لتحقيق حلم حياته. وأنشأ كامبل موقعا إلكترونيا ليشارك الناس تجربته الفريدة.


















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.