محليات

المتابعة والقطرية تباركان انطلاقة اللجنة القطرية لأولياء الطلاب العرب

من أهم المهام التي ستعمل عليها اللجنة التحضيرية هي صياغة مقترح دستور شامل للجنة القطرية لأولياء أمور الطلاب العرب، ومتابعة كافة المدن والقرى العربية

اجتمعت اللجنة التحضيرية القطرية للجان اولياء امور الطلاب العرب يوم الاثنين الموافق 22.8.16 وذلك بحضور ومباركة لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية، ممثلتين بالأستاذ جريس مطر رئيس مجلس عيلبون المحلي، وسكرتير لجنة الرؤساء القطرية، والأستاذ إبراهيم حجازي عضو سكرتارية لجنة المتابعة، كما وشارك بالاجتماع النائب د. يوسف جبارين ممثلا عن عن النواب المشتركة في لجنة التربية في الكنيست.

وقد اكد المشاركون على اهمية وضرورة وحدة لجان اولياء الامور في لجنة قطرية واحدة تمثل جميع اللجان المدرسية والمحلية في المجتمع العربي، وقد باركت لجنة المتابعة واللجنة القطرية للسلطات المحلية والقائمة المشتركة هذا الانجاز المبارك، وتعهد الجميع بمساندة لجان الأهالي دعما لمسيرة التربية والتعليم.

واجمع جميع المشاركين ان اللجنة التحضيرية هي الممثل الشرعي للجان اولياء الامور الذي ستتعاون معه الأجسام التمثيلية في مجتمعنا العربي.
هذا وتدعو لجنة المتابعة واللجنة القطرية للرؤساء جميع اللجان المدرسية والمحلية التعاون والتواصل مع اللجنة التحضيرية لانجاز مشروع انتخاب اللجنة القطرية الدائمة بعد عدة اشهر، حيث من المتوقع أن تنجز عملية انتخاب اللجان المدرسية واللجان المحلية لغاية شهر 11 تشرين ثاني، ليتبعها مؤتمر عام لكافة اللجان أواخر شهر 12  كانون أول.

ومن أهم المهام التي ستعمل عليها اللجنة التحضيرية هي صياغة مقترح دستور شامل للجنة القطرية لأولياء أمور الطلاب العرب، ومتابعة كافة المدن والقرى العربية حتى إنجاز انتخاب لجان مدرسية ومحلية، إضافة لمتابعة كافة الأمور المهنية المتعلقة بعمل لجان الأهالي محليا وقطريا.

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.