فن وترفيه

هل يحبك بالقدر الكافي؟ اليك هذه الدلائل

تفوق حاجة المرأة لرجل يحبها ويحدب عليها، حاجتها لأي شيء آخر، إلى حد ما. لكن ماذا لو شعرتِ بأن حب الرجل ليس بالقدر الكافي الذي تحتاجين؟

فيما يلي بعض الدلائل التي تشي بأنه لا يحبكِ بالقدر الكافي:

- إن كان يطالبكِ دوماً بتغيير مظهركِ، متبرماً من نواحٍ عدة تتعلّق بشكلك، ما يعني أنه لا يملك عين المحبّ التي تضخّم الجماليات وتتجاهل العيوب.

- إن كان يستخف بأحلامكِ، ويطالبكِ بالتخلي عنها، ويعمل على تثبيطكِ دوماً بدلاً من دعمكِ وتشجيعكِ.

- إن كان يتحاشى الالتقاء بأفراد عائلتكِ وأصدقائكِ، مفضلاً أن تبقى علاقتكما طيّ الكتمان والسريّة.

- في حال تكرّر غشّه وخيانته، بل حتى كذباته وتلاعبه اللفظي للتهرّب من موقف ما، فإن هذه دلائل غير مبشرة بخير.

- إن كان يتعمّد إحراجكِ سواءً كان هذا على النطاق الخاص بينكما فقط أو أمام الآخرين.

- في حال أقدم الرجل على ضربكِ وإهانتكِ لفظياً بشكل متعمد ومتكرر، فإن هذه من دلائل قلة الحب والتقدير حيالكِ.

- إن لم يكن مستمعاً جيداً، وإن كان لا يكترث كثيراً بما تقولين وتبدين من آراء، فهذه من دلائل قلة الحب.

- إن كان دائم الانشغال عنكِ؛ إذ عليكِ تذكّر هذا جيداً: من يحب، يجد متسعاً ولو صغيراً من الوقت لتفقّد من يحب والسؤال عنه.

- في حال كان الرجل لا يكترث بوجهة نظركِ، بل ويتخذ القرارات نيابة عنكِ من دون حتى مجاملتكِ وسماع ما تريدين، فإن هذه من الدلائل السلبية التي لا تشي بالحب.

- إن كان يقارنكِ على الدوام بنساء أخريات، فإن هذه من دلائل قلة الحب وعدم الرضا بالشريك.

- إن كان دائم الحديث عن الماضي، لكنه لا يذكر المستقبل على الإطلاق، فهذه إشارة مقلقة أيضاً.

- إن كان يختفي بين فترة وأخرى، فلا يردّ على هاتفه ولا يتواجد في الأماكن التي اعتدتما اللقاء بها، ومن دون تقديم أسباب مقنعة.

- إن كان يبخل عليكِ عند خروجكما للعشاء أو في عيد ميلادكِ، فلعل هذه من بين الدلائل غير الإيجابية.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.