هذا الفوز ما هو الا دفعة معنوية اخرى لفريق شبيبة اتحاد سخنين لتحقيق الارتقاء الى الدرجه العليا لشبيبة.

حافظ فريق شبيبة اتحاد ابناء سخنين، بقيادة المدرب ايمن ابو يونس ومساعده رشيد طربيه، على صدارة اللائحة وبجدارة، بعد أن امطر صباح اليوم على ارض استاد الدوحة شباك فريق شبيبة هبوعيل عكا برباعية مقابل هدف يتيم. وهذا الفوز ما هو الا دفعة معنوية اخرى لفريق شبيبة اتحاد سخنين لتحقيق الارتقاء الى الدرجه العليا لشبيبة.

جرت أحداث المباراة عند الساعة العاشرة صباحا على استاد الدوحة في سخنين وسط أجواء خماسينية ودرجة حرارة مرتفعة، وكل هذه العوامل لم تقف حاجزا أمام بواسل شبيبة سخنين في تحقيق الفوز على فريق شبيبة هبوعيل عكا من أجل البقاء متربعا على عرش اللائحة وتحقيق الهدف المنشود بالارتقاء الى الدرجة العليا.

الشوط الاول من المباراة وبدايته أتت بمثابة جس نبض من الفريقين مع بعض البحث عن محاولات التسجيل، وفي الدقيقة (20) خاض فريق شبيبة عكا هجمة مرتدة مباغتة على مرمى شبيبة سخنين ليسجل منها اللاعب ستيف رامي التفوق (0:1) لشبيبة عكا. والرد السخنيني لم يدم طويلا، وفي الدقيقة (35) تلقى البارع محمد ابو صالح كرة وانفرد بالحارس وأدرك التعادل لسخنين (1:1). وقبل نهاية الشوط الاول بدقيقة واحدة، أي في الدقيقة (44)، خضع محمد ابو صالح حارس مرمى عكا وأنهى الشوط الاول بتفوق شبيبة اتحاد سخنين بالنتيجه (1:2).

الشوط الثاني تابع فريق شبيبة اتحاد سخنين من فرض هيمنته وهجماته الخطيرة على مرمى عكا، والتي أسفرت في الدقيقة (52) من تسجيل اللاعب الممتاز والبارع في هذه المباراة ربيع ابو يونس، الذي طبخ الهدفين السابقين ليسجل ايضا (1:3) لشبيبة سخنين. وفي الدقيقة (87) اختتم لاعب شبيبة اتحاد سخنين فراس غنايم سلسلة اهداف سخنين بتسجيله (1:4)، لتنتهي المباراة بفوز مستحق لشبيبة اتحاد سخنين برباعية اهداف مقابل هدف يتيم وسط امتياز كافة لاعبي شبيبة سخنين.

































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.